عرض مشاركة واحدة
قديم 04-25-2017, 10:52 PM مستنير غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [20]
مستنير
عضو برونزي
 

مستنير is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Vitamine مشاهدة المشاركة
لا أتفق بتاتا على هذا الإسقاط للآية القرآنية الكريمة على الصورة العلمية لهابل. وأجدها من الآيات التي يتم لي عنقها لتتوافق مع الصورة الفضائية، وأرى أن معنى السماء في القرآن وفي فهمنا العلمي أكبر من الحصر في حالة من حالات نجم مفرد. وبالتالي القول بإعجاز علمي للقرآن محددة بربط الآية بالصورة المحددة هو خطأ وتفسير جائر ومغرض حتى..

الزميل مستنير
السماء عند القدماء وحدة لا تتجزأ. وعندنا بمفهوم العلم هي أيضا وحدة لا تتجزأ ولكن مع فهم دقيق لمستوياتها وهي
الغلاف الجوي
فضاء ما بين الكواكب
فضاء مابين النجوم
فضاء مابين المجرات
دون الحديث عن مفهوم آخر يروج وهو فضاء مابين الأكوان
ولا أعرف ماتعني بالإعجازيون الصحراويون ولا ما تعني بالمسميات الملخبطة التي أدرجتها الجو والغمام والكون والفضاء. الغمام هو الجو والفضاء هو الكون.
جميل

فأيهم إذن التي فيها عرشه سبحانه ؟ التي يستوي فيها على عرشه بعد أن كان على الماء !
وأيهم التي قال عنها "ألم تر كيف خلق الله سبع سماوات طباقا وجعل القمر فيهن نورا وجعل الشمس سراجا"
وأيهم التي قال عنها " ويمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه"
وأيهم التي قال عنها " رفع السماء بغير عمدٍ ترونها"
وأيهم التي قال عنها " رفع سمكها فسواها وأغطش ليلها وأخرج ضحاها "

..

هي في الحقيقة السماء التي تعلوه
تخيل البدوي القديم ان فيها أقوام وطبقات وسماء أولى وثانية وثالثة والشمس والقمر أهم ما في السماء ويجريان خلف بعضهما البعض والإعجاز بأن لا يدرك أيٌ منهما الآخر . وباقي النجوم زينة . والشهب تطارد مؤخرات الشياطين إذ يحاولون الصعود من الأرض للتسمع للملأ الأعلى حيث أوحى الله في كل سماء أمرها .

والجنة في الطبقة العليا حيث الفردوس وهنالك الله ينتظر فوق كرسيه لا يتحرك عنه .

والملائكة تتقافز وتلعب فوق السحب وملك الرعد يسوق السحاب بمخاريقه . والنافخ في الصور يمسك بالبوق ويكاد ينفخ حتى تقوم القيامة

وعيسى قابع هناك ينتظر أن ينزل فيقتل المسيخ الدجال .

والله يبتسم ويضحك ويتثائب . بينما يأن من ثقل وزنه حملة عرشه الثمانية



...

علوم وفيزياء وإعجاز



  رد مع اقتباس