بدأ كل شئ عندما استمعت الى مقولة عدنان ابراهيم "المستقبل للاحرار ،المستقبل ليس للعبيد و الحمقى"
كانت هذه الجملة بداية التساؤل..كيف السنا احرار؟..بعدها شاهدت عدة فيديوهات من اهمها واحد يتحدث عن فقاعتنا (حياتنا افكارنا كل ما نحن عليه...الخ) ثم بعد مدة من التحرر الفكري (اي بعد رمضان ٢٠١٦) دخلت الى مجموعة لادينين ..عن غير قصد (بسبب غرابة الاسم و عدم تحققي من قرأته لنه اول مرة ارى هذا المسطلح) .
ثم ابحرت بين منشورات المجموعة والتي كان اغلبها انتقادا للاسلام ..ابحرت بصمت دون محاولة الصد او الرد ..بعد مدة اعدت التفكير في كل شيء ..اعدت البحث والقرأة عن كل صغيرة و كبيرة ...لم اكن عندها اعرف شيئا يدعى الاعجاز العلمي(الذي اكتشفت وجوده بعد الحادي) ثم اتخذت القرار فاصبحت ما بين وبين ...بعد ذلك بمدة(في يناير ٢٠١٦) اصبحت لا ادري ..وتعلمت الكثير وتعلمت التفكير كأهم شيء ...بعدها بدات اشك في المنطق ...نعم المنطق ..واعدت النظر فيه ثم تخلصت من الشكوك مع تحولي الى الالحاد...
ياحلاوة يقيني وكفري..بدين عرض علي اطماعي ..فاسرته في قبوي ...وترتكته يتحللُ..وانا اطل عليه كل يومِ
|