اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة haithem
معتز بالله محمد 18 يناير 2015 17:00
تعتزم فتاة أمريكية 18 عامًا الزواج قريبًا، لكن يبدو أن أمها على وجه الخصوص لن تحضر أهم وأسعد حدث في حياة ابنتها؛ ذلك ببساطة لأن العريس زوجها، نعم الفتاة تتزوج والدها.
صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية قالت نقلاً عن مجلة "نيويورك" إنَّ الفتاة لم تلتقِ والدها منذ كانت في الخامسة من عمرها، وقبل عامين فقط اجتمع شملهما وشرعا في الخروج سويًا، تقول الفتاة التي لم تذكر المجلة اسمها: "انجذبت إليه فورًا ومارسنا الجنس سويًا بعد عدة أيام".
ويقيم الأب وابنته في منطقة البحيرات الكبرى على حدود الولايات المتحدة وكندا، ويسعيان قريبًا لإضفاء الطابع الرسمي على علاقتهما في نيوجيرسي، الولاية التي لا يحظر القانون فيها زنا المحارم.
المجلة أشارت إلى أنَّ الفتاة تعاني من قلق الانفصال، وأنها فقدت عذريتها على يد أبيها بعد أيام قليلة من جمع شملهما، ولفتت إلى أنهما يخرجان سويًا منذ عامين وينويان الانتقال قريبًا إلى نيوجيرسي.
وقالت الفتاة للأسبوعية الأمريكية إنَّ أمها حملت من أبيها خلال حفل نهاية المرحلة الثانوية عندما كان عمرهما 18 عامًا، وأكدت أنها تنوي الإنجاب من أبيها دون أن تضع في الاعتبار المشكلات الجينية التي قد تنجم عن ذلك، وأضافت: "زنا المحارم موجود حولنا منذ وجود الإنسان".
فارجو من الملاحيد التفريق بين الامتناع عن الفعل وتجريم الفعل
اكرر
الملحد لا يمكنه ان يجرم الفعل ويعتبره جريمه يعاقب عليه القانون
الا ان استدان القانون من الاسلام او غيره من الديانات
وباب الدين مفتوح لكن عليكم السداد بسرعة
فيا كثرة ما استلفتم الاخلاق من الاسلام
|
المحصلة من هذه القصة الشاذة على فرض صحتها أن نرفع مؤخراتنا لإله الصحراء و أن نصلي على محمد و آل محمد !
هذه الشابة و أبوها ليسوا أنبياء ولم يقولا أنهم سيدو ولد آدم و أنهم أشرف الخلق و أطهره و أنه من لم يتبعهم و يستن بسنتهم فمصيره نار جهنم خالدا فيها !
لنضع النقاط على الحروف و جواب بصراحة و بشجاعة , هل حياة محمد رسول الإسلام الجنسة تصلح كقدوة و كسيرة أخلاقية تعلم للأطفال أم هي قصة اباحية قذرة كلها إغتصاب و عمليات نكاح للصغيرة و الكبيرة و المسنة و ألرملة و اسيرة الحرب و امرة مؤمنة وهبت نفسها للنبي ؟