اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة osama999
الانسان اخي الكريم ليس الة صنعها
وضع فيك روحا ارادة كاملة
وامرك بالعبادة هو خلقلك للعبادة ....
هو علم ما ستفعل قبل ان تفعل صحيح
سؤالك لماذا خلقني اذا
لماذا تقول كلامك انت الآن اذا انت حكمت على نفسك
كفرت به ونكرت فضله وعصيته وشتمته وعصيته
فما تريد منه ان يدخلك النعيم
هو اعطاك كامل صلاحياتك عقل تبحر به لاعظم الافكار وارادة كاملة مطلقة
هو علم صحيح ولكنه لم يصنع ذلك هو علم ما ستفعل
لماذا خلقك شأنه ...لماذا عصيته شأنك
هل الزمك معصيته
تقول انه يعلم انك ستدخل النار يعلم صحيح يعلم احداث ستصبح ذكريات حين انتهاء حياتك ستصبح لك ذكريات ايضاً
ولكن من فعل هو استحوذ عليك
(وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون )الذاريات
الذي استكبر عن عبادته وكفر به جزاءه العذاب الابدي
ولم يطلب منك شيئا خياليا طلب منك حياة قصيرة مقدارها بين 70 واقصاها لا يتجاوز المية وحالات نادرة تعيش اكثر ليعطيك حياة ابدية من الرخاء وعدم نهاية وعدم التعب في الوصول الى ما تريد
انت كفرت به بنفسك
تقول لماذا خلقني اذا يعلم اني سأعصيه !!!
شأنه وطالما هو الاله من انت حتى تسأل من صنعك !!!
هل الزمك على قولك الآن تتهرب من اعمالك بوضع اللوم عليه
(فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر)
لم يلزم احدا لا على ايمان ولا كفر
انت لا احد يجبرك على الاصرار على منهجك انت اخترته بيدك
وطالما اخترته بنفسك فكحمت على نفسك بنفسك انت
لو تركك مليون سنة ستبقى مثلما انت يبقيك في الدنيا ويعطيك الحق ويظهره لك وان لم يظهر الان يظهر غدا لم تموت الا وانت مستكبر بشي علمته
وقد تكون في لحظة وصلت للحقيقة وانكرتها ونسيت لا يعني انه لم يوصل لك الحقيقة
سيذكرك غدا عندما تلقاه كيف اظهر لك الحقيقة ومهما كان كفرك وعنادك سيرسل لك ايات على مقدار عنادك كي لا تقول ظلمتني
عندما تصلك الآيات وتستكبر عن سماعها انت حكمت على نفسك باصرارك بعدم التصديق والعناد والكفر
تلوم نفسك وقتها عندما يريك ...فرعون ادعى انه رب فاراه ايات لم يريها لاحد شق له البحر وارسل عليه الطوفان والجراد والقمل والضفادع والدم
ولم يؤمن لماذا اراه اذا كان يعلم انه في جهنم !!!!
لماذا اراه كل هذه الايات
كي يقيم عليه الحجة انت بنفسك فعلت هذا
لم يجبره على شي وهو مستكبر ويدعي انه رب فاراه ايات لا تحدث الا بفعل رب العالمين
فما زنب الرب اذا كان العبد معرضا وهو بنفسه اختار ذاك الطريق لنفسه
لا احد يجبرك على القول او الفعل انت تحكم على نفسك
هو فقط علم شيئا سيحدث ولم يصنعه
ولكنه لم يدفعك على فعله وبالمقابل اراك الحق وانت استكبرت فكيف يأسى عليك
ينساك كما نسيت لقاء يومك هذا (يوم القيامة)
(وقيل اليوم ننساكم كما نسيتم لقاء يومكم هذا وماؤواكم النار وما لكم من ناصرين)الجاثية
لماذا خلقلك اذ انه يعلم ما مصيرك
لماذا عصيته وانت تعلم عظمته لماذا شتمته ولماذا استهزءت بكلامه واياته واقواله !!!
زنبك انك فعلت لا احد جبرك
هو خلقك للخلد وليس للفناء النفس لا تفنى
القليل من السنين (حياتك ) تحدد عدد لا نهائي من الاعوام (الخلد)
انت فضلت شيئا قليلا لحظيا على شيء لا ينتهي
فانت حكمت على نفسك بنفسك
|
مجرد كلام أسلامى متوقع .لا يمت للواقع بصله
الموضوع بأكمله ليس لأنى أقوم بمحاكمة الإله الذى أؤمن بوجوده ولكنى أحاسبه لماذا فعل هنا ولم يفعل ذلك هناك .. فلا أحد يمتلك القدره على محاكمة خالقه (على أفتراض وجوده
ولكنى أناقش ما يقدمه لنا مدعى نبوه يدعى أنه أتصل بالسماء وهذه أوصافه عن إله يسميه الله .. ونحن نسايره فيما يقول فإن لم نصل لتناقض آمنا به وبما يقول
ولكن من الواضح أن النموذج الذى يقدمه هو إله سادى مجرم سفاح لا يعرف قلبه طعم الشفقه
فلو كان الله هو بالفعل المسئول بحكمته عن قتل الأطفال جوعا .ومرضا ودفع الناس بعضهم بعض .هنا يكون قد أخل بما وصف به نفسه فى قرآن محمد والذى إلا الآن أعتبره مدعى نبوه لا أكثر من هذا
فترك الله الأطفال لتموت جوعا .وهو أشد أنواع الموت ألما فهذا يناقض قوله وما من دابة على الأرض إلا على الله رزقها .فأين هو من هذا التعهد الإلهى الذى يتفشخر به فى قرآنه الموضوع.. والبشرى المصدر.. من أول حرف فيه لآخر حرف
هنا نحن أمام حالتين إما محمد كاذب ولا يوجد إله والأرض متروكه وشأنها شأن أى جرم فى هذا الكون وما يحدث فيها.. هى كوارث طبيعيه وإما أن إله محمد هو من فعلها عمدا بعد أن تعهد بعكس ما يقول .وهنا أعتباره إله يعتبر جريمه فى حق الأنسانيه
وهو ما لا أصدقه فلا يوجد آلهه لا تلتزم بما تقول .ألست معى فى هذا ؟؟.أم أنى لم أفهم الآيه جيدا.وأن دابه فى الآيه لا تعنى أى مخلوق وأن رزق ليست هى الطعام والشراب والملبس
والصحه ولو بأقل مستوى وحد أدنى .. لمجرد العيش .وليس الموت جوعا وخاصة لطفل وخاصة أيضا عندما يكونوا ملايين .وعلى فترات متقاربه تاريخيا طوال نشئة الأنسان
وحتى وقتنا هذا ناهيك عن قائمة الشر الإلهى الطويله جدا.. فأى إله هنا يقبل على كرامته أو على سمعته بين الآلهه أن يكون هذا أدائه فى أدارة شئون الأنسان فى حبة الرمل المسماه الكره الأرضيه .ويفشل هذا الفشل فى أدارتها .بالطريقه والأسلوب الذى يدعى أنه يفعله على لسان محمد
إذن تكذيب محمد أنقاذ للإله وأقرب للعقل من أدعاء صفات لا تليق بإله كقاتل للأطفال جوعا ومرضا وقائمه طويله من الشرور الإلهية المصدر لا يكفى مجلد لحصرها تخيل أنت كم الكوارث التى تصيب الأنسان ولا دخل للأنسان بها .
نعم قد أتحمل الشر فهو له ضروره ولكن عندما يخرج عن الحد لا يصبح شر.. بل جرائم حرب يتم المحاسبه عليها .
ماذا لو قتل قائد عسكرى مليون طفل جوعا .فما محاكمته من المجتمع الأنسانى ..؟والأدهى أنه كان يمكنه أن يمنع هذا بضغطه على زر كن فيكون ,هنا أيضا نكذب محمد فلا إله تكون تلك أفعاله
لا يا صديقى أنا لا أؤمن بوجود إله يرى كل هذا الشر ولا يتحرك لمنعه أو تقليله .فهو فى القرآن يعيرنا بأنه أعطانا آذان وعيون وكل ما نتمتع به من حواس
فلما يعيَرنا بما لو منعه عنا .. لما كان هناك أنسان ليعبده أو يحاكمه .هل كان يريد خلق أنسان مشوه لا يسمع لا يرى لا يتكلم لا يتحرك من مكانه بلا أقدام وأرجل . ولكنه تكرم عليه وأعطاه كل هذه الأشياء هل هذا الإله بيستعبط أم يدعى العبط
وماذا بالمشوهين بالفعل و لم يأخذوا هذه الأشياء فهل آيات القرآن تنطبق عليهم أم لا .وبما أنه يذكر نعمه الكثيره والتى هى ليست نعم بل ضرورات فهو دائم تذكيرنا بها بداعى وبلا داعى.. فلما لا يذكر شروره والتى لا تنتهى .فلا يكاد يمر يوم على أى أنسان دون أن يعانى من شئ ما.. سببه سوء الصناعه فالأسنان لا تعيش بالقدر الذى يعيش به الأنسان وتؤلمه بشكل مستمر والبصر كذلك يضعف قبل أن ينقضى عمر الأنسان .وأمراض الشيخوخه وما أدراك بالشيخوخه وما يحدث فيها ..فهى تستمر عشر سنوات وربما تذيد عن ذلك بكثير جدا يقضيها الأنسان فى معاناه دائمه .فلما يعيَرنا الله بأشياء سيأخذها منا فى كبرنا فى السن ويتركنا نعانى الأمرين .والعلم هنا ينوب عن الإله فى تقليل آلام هذه الفتره العصيبه
فهل هذه صناعه إلهيه أم صناعه صينى درجه تالته ..فلما لا نقرعه نحن أيضا على تقصيره فى عدم صناعة جسد جيد يتحمل الأنسان لآخر لحظه فى عمره طالما هو لا يفوت لحظه دون تعييرنا بأعطائنا جسم سليم وكان من المفترض أن يقول سليم إلى حين .فهذه أشياء لا يستغنى عنها الأنسان
ليظل الأنسان محتفظا بكرامته الأنسانيه .. ولا يغيب وعيه أثناء الصلاه من أمراض الشيخوخه المؤلمه والزهايمر .والعجيب أن كل ما يهم الإله أن يصلى له الأنسان ولو برموش عينيه .وهو فى هذه الحاله المزريه بسبب الإله نفسه فهل يصلى له أم يسبه ويلعنه على هذا الوضع المؤلم .
والذى وضعه فيه دون أى ذنب سوى أنه أوجده بالغصب فى هذه الحياه التعيسه .. هل إلى هذا الحد يحتاج الإله لصلاة الأنسان و الغير محتاج لأى شئ من أى مخلوق
ولما لم يخلقه متلائما لما حوله ليكون مستحقا للصلاه .. ولولا العلم وقضائه على قائمة أمراض طويله جدا لكان الإله فى موقف لا يحسد عليه ولا يتمناه أنسان فعل هذا وليس إله .فهل هذه تصرفات إله أم طفل صغير لا يعرف ما له وما عليه
وهذه التناقضات كلها تصب فى أن محمد مدعى نبوه وكاذب كبير ألقى بكل الشرور على إلهه وخرج من اللعبه نظيفا شريفا رحيما وعلى خلق عظيم
اما حقيقته فهو زير نساء .. وأفاق وقاتل وبه من العيوب الأنسانيه ما لا يمكن أن تتواجد فى أنسان إلا بمعجزه . وأعتقد هذه معجزة محمد الحقيقيه أن تجتمع فيه كل هذ الأفعال القبيحه .بحيث تصبح الأشياء الحميده فيه لا تعدى واحد بالمئه .ولو أدعى النبوه على هذه المعجزه لكان تصديقه أسهل بكثير
تحياتى للزملاء