[أفلاطون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أفلاطون

ذلك الكتاب اللعين،،
إنه أسوأ كتاب في التاريخ،،
كتاب أسوأ من أسوأ كتب السحر الأسود والسحر السفلي!

وكيف لا وهو القائل:
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُم بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا (56)

شوف الإجرام والحقارة

ويقول:
نار الله الموقدة التي تطلع على الأفئدة إنها عليها موصدة في عمد ممددة

هل الله لديه غوانتانامو أم ماذا؟
هذا أشد إجراما من غوانتانامو!!

ويقول:
إِذَا أُلْقُوا فِيهَا سَمِعُوا لَهَا شَهِيقًا وَهِيَ تَفُورُ (7) تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ ۖ كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ (8) فَاعْتَرَفُوا بِذَنبِهِمْ فَسُحْقًا لِّأَصْحَابِ السَّعِيرِ (11)

الذي كتب هذا الكلام شخص مريض لديه شخصية إجرامية،،

ويضحكني عندما يقول:
فيدع ناديه، سندعو الزبانية!
والزبانية هؤلاء هم خزنة النار
مهنتهم الآن انتظار يوم القيامة لتعذيب أصحاب السعير!
*
سأتوقف، هذه بضع "آيات" فقط، لم أستطع مواصلة هذا فقد شعرت بالغثيان،،
*
وماذا فعل أصحاب السعير ليتعذبوا كل هذا العذاب؟
لم يقوموا بحركات مضحكة اسمها الصلوات الخمس، تتكرر كل مرة وفي منتصف الليل وفي منتصف النهار، وفي أوقات مختلفة منها ما تقارب ومنها ما تباعد!
يتعذبون لأنهم عاشوا حياة طبيعية، وحاولوا البحث عن السعادة وعن تطوير مستوى حياتهم، إذا قمت بهذا فقط فأنت خالد في جهنم
ولكي تنجو من هذا العذاب الفظيع الذي لا وجود له أصلا، يجب عليك أن تؤمن بأنك مخلوق من طرف إله خلقك لتعبده لحكمة لا يعلمها إلا هو،،
وتقضي حياتك في عبادات كثيرة عجيبة غريبة، ومع ذلك تبقى خائفا من مكر الله!