محمد كان يوزع كيف يشاء.
لو سأله أحد الأعراب يوم الإثنين لقال له : لكم في الجنة 5 حور.
ولو أتاه آخر بعد يومين وهو محروم مسكين لقال له : لكم في الجنة 100 حورية ولكل حورية 1000 وصيفة...
وأنت لك قصر في الجنة، وأنت لك نهر في الجنة وبكل نهر 10 حمامات سباحة...
هو كان يعطي من جيب أبوه يعني؟
كلما أراد أن يحل نزاعا أو يسيل لعاب الأجلاف كان ينطلق مانحا إياهم الوهم بعد الموت.
أنظر بماذا يؤمن المسلمون :
اقتباس:
|
أتى ملك من الملائكة فيما رواه الترمذي وقال: يا رب! أدعوك أن ترزقني عمراً مائة ألف عام، ومائة ألف جناح، وقوة مائة ألف ملك، فقال له: لماذا؟ قال: أريد أن أطوف حول العرش مسبحاً بحمدك، فأعطاه الله ما يريد، وبعد أن انتهت المائة ألف عام، واكتشف هذا الملك أنه لم ينه لوناً واحداً من ألوان العرش؛ فالأرض والسموات بجانب الكرسي مثل الحلقة في الصحراء، والكرسي بجانب العرش مثل الحلقة في الصحراء، ففي ذلك الوقت وقف الملك أمام جنة من الجنات يبكي، فخرجت واحدة من الحور العين، وقالت: مالك تبكي عبد الله في مكان لا يحل فيه البكاء؟ فقال: سألت ربي كذا وكذا، وأعطاني، ولم أكمل شيئاً، فقالت له: بفعلك الذي صنعت، ما بلغت جزءاً من مائة ألف جزء من ملك أبي بكر الصديق في الجنة. والسياق للدار الاخرة.
|