الدين وخاصة الاسلام ينمو في تربة الفقر والجهل ، والمجتمعات الفاشلة تحارب بطبيعتها التغير الذي يهدد بقاءها ،لان بنيتها التحتية لا تستطيع الدوام الا على المعطيات البالية ، ولهذا تنقسم المجتمعات المسلمة مثلاا الى جزئين المادي والفكري ، فنجد الفرد فيها يستعمل المواد المعاصرة ويتقيد بتعاليم اكل الدهر عليها وشرب .
ـ القضاء على الاديان يحتاج الى سياسة تحرير الفرد وحماية حقوقه ، لانه في المجتمعات المسلة يتعرض للضغوطات المجتمعية ، ولا يوجد فيها قانون يحمي تارك الدين .
|