شبكة الإلحاد العربيُ

شبكة الإلحاد العربيُ (https://www.il7ad.org/index.php)
-   العقيدة الاسلامية ☪ (https://www.il7ad.org/forumdisplay.php?f=11)
-   -   القرآن, الذي كان الله له حافظاً! (https://www.il7ad.org/showthread.php?t=9563)

Sceptic 12-09-2016 12:10 AM

القرآن, الذي كان الله له حافظاً!
 
تعلمنا كمسلمين, أن الله قام بكتابة بعض الكتب منذ فجر الحضاره وأختص بها أفضل خلقه, وهم اليهود. وأكثرنا كمسلمين لا يذكر من تلك الكتب سوى التوراه و الإنجيل و كلاهما تعرضا لكم هائل من التحريف المتعمد. مع حلول القرن السابع كان واضحاً لله أن التجارب في إرسال الكتب كانت فاشله, فلم يسلم من تلك المؤلفات كتاب واحد.

فأصبح ضرورياً أن ينزل الله كتاباَ جديداً, وهو القرآن, يشتمل على كل ما جاء في المؤلفات السابقه. هذه المره, قرر الله أن تكون لغة الكتاب هى العربيه وأن يرسله للعرب مع نبي عربي.

بعد كل تلك التجارب الفاشله في إرسال الكتب والمحافظه عليها اختار الله العرب للمحافظه على القرآن!!.

العرب لم تكن لهم أية معرفة بالكتب ولم ينتجوا في تاريخهم كتاباً واحداَ, وأغلب الظن أنهم لم يرو كتاباَ من قبل. والأنكى من ذلك أن لغتهم لم تكن لغة مكتوبه أو حتى جاهزه لأن تكون مكتوبه. ومن بين كل العرب لم يقع إختيار الله إلا على محمد, رجل أمي لا يعرف القراءة ولا الكتابه.

رجل أمي (محمد) + قبيله أميه لا تعرف معنى الكتب (عرب) +لغه بدائيه غير صالحه للكتابه (لغه عربيه) + إنعدام الخبره بالكتب, كانت تركيبه مثاليه لضياع أي كتاب.

والوثوق بمحمد لكتابة أهم وثيقه للبشر يشبه الوثوق بشخص أمي لكتابة دستورالبلاد!

بدأ تزوير القرآن مباشرة, حتى قبل إكتمال نزوله. فقد تكالبت عليه قوى الإنس والجن (سورة النجم) حتى أن أحد الكتبه (ابن أبي السرح) إكتشف الكذبه الشنيعة لمحمد ووضع في القرآن من بنات أفكاره ما وضع, وطبعاً شرب محمد المقلب ولولا أن الرجل أعترف بفعلته التي فعل وهرب بجلده الى مكه, لما عرفنا أو سمعنا!!

وما أن مات محمد حتى أختلف المسلمون على ما هو من القرآن وما هو ليس منه. وتبلورت المصيبه بخلافة عثمان الذي أحرق كل المصاحف التي تخالف مصحفه.

مصحف عثمان؟ وأين هو؟ لقد إختفى تماماَ من التاريخ!! والمصيبه أن مسلمي هذه الأيام يصرون أن مصاحفهم هي من مصحف عثمان. لقد أخفى شيوخ الإسلام هذه المعلومه الهامه جداَ عن المسلمين اليسطاء طيلة تلك القرون. الخدعه قذره وكبيره وخطيره, وشيوخ الإسلام ,وما يسمى بمثقفيه, يزينونها و يروجون لها . الحقيقه المؤلمه هي أننا لا نمتلك أي مصحف يرجع للقرن الأول من الإسلام.

تلك هي قصة القرآن: مهزله تاريخيه وإحتيال وتدليس ثقافي. وهذا هو أساس الإسلام, أساس من الوهم والكذب والخديعه. هذا هو الدين الذي مات ولا يزال يموت بسببه الملايين. إستمروا يا شيوخ الإسلام ويا مثقفيه, إستمروا في تدريس الجهل والتغني بالعلم المزعوم, والبلاغه الزائفه, والطب الفاشل , في موسوعة الجهل. تغنوا بمعجزات علم الجهل والفصاحه البلهاء التي تنصب الفاعل وترفع المفعولا. استمروا فستجدون من يسمعكم لأن الهبوط دائماً آسهل من الصعود.

كان مفهوماً أن تنطلي الخدعه على الناس في الماضي ,لكننا في القرن الواحدا والعشرين وفي عصر الانترنت والكتب المتاحه ولم يبق مبرر لإستمرار الدجل الأسود. أفيقوا أيها المسلمون, قد تكون أقدامكم مست الأرض في القرن الواحد والعشرين لكنكم تركتم رؤوسكم ترعى المر والحنظل من زرع ماضيات القرون.

لقد صدق آينشتاين العظيم عندما قال:
"هنالك شيئان لا حدود لهما: الكون وغباء الإنسان, لكني لست متأكداً من الأول!"

Gama Odena 12-09-2016 07:05 AM

العرب بم يقدموا اي بحث افاد البشرية ولا حتى في زمن العصر "الإسلامي الذهبي" ولم ينتجوا من الكتب إلا القرآن و مشتقاته من تفسير و علوم قرآن و غيرها من الأمر التافهة و الفارغة التي لا تقدم أية منفعة ولا مصلحة للبشر.
و اليوم دولة لا تقود العالم مثل أسبانيا تترجم من و إلى الأسبانية و تتنتج من الكتب أكثر مما ينتج جميع الدول العربية مجتمعة
كل هذا التخلف هو بسبب القرآن

ابو مينا 12-09-2016 11:07 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sceptic (المشاركة 89934)
تعلمنا كمسلمين, أن الله قام بكتابة بعض الكتب منذ فجر الحضاره وأختص بها أفضل خلقه, وهم اليهود. وأكثرنا كمسلمين لا يذكر من تلك الكتب سوى التوراه و الإنجيل و كلاهما تعرضا لكم هائل من التحريف المتعمد. مع حلول القرن السابع كان واضحاً لله أن التجارب في إرسال الكتب كانت فاشله, فلم يسلم من تلك المؤلفات كتاب واحد.

فأصبح ضرورياً أن ينزل الله كتاباَ جديداً, وهو القرآن, يشتمل على كل ما جاء في المؤلفات السابقه. هذه المره, قرر الله أن تكون لغة الكتاب هى العربيه وأن يرسله للعرب مع نبي عربي.

بعد كل تلك التجارب الفاشله في إرسال الكتب والمحافظه عليها اختار الله العرب للمحافظه على القرآن!!.

العرب لم تكن لهم أية معرفة بالكتب ولم ينتجوا في تاريخهم كتاباً واحداَ, وأغلب الظن أنهم لم يرو كتاباَ من قبل. والأنكى من ذلك أن لغتهم لم تكن لغة مكتوبه أو حتى جاهزه لأن تكون مكتوبه. ومن بين كل العرب لم يقع إختيار الله إلا على محمد, رجل أمي لا يعرف القراءة ولا الكتابه.

رجل أمي (محمد) + قبيله أميه لا تعرف معنى الكتب (عرب) +لغه بدائيه غير صالحه للكتابه (لغه عربيه) + إنعدام الخبره بالكتب, كانت تركيبه مثاليه لضياع أي كتاب.

والوثوق بمحمد لكتابة أهم وثيقه للبشر يشبه الوثوق بشخص أمي لكتابة دستورالبلاد!

بدأ تزوير القرآن مباشرة, حتى قبل إكتمال نزوله. فقد تكالبت عليه قوى الإنس والجن (سورة النجم) حتى أن أحد الكتبه (ابن أبي السرح) إكتشف الكذبه الشنيعة لمحمد ووضع في القرآن من بنات أفكاره ما وضع, وطبعاً شرب محمد المقلب ولولا أن الرجل أعترف بفعلته التي فعل وهرب بجلده الى مكه, لما عرفنا أو سمعنا!!

وما أن مات محمد حتى أختلف المسلمون على ما هو من القرآن وما هو ليس منه. وتبلورت المصيبه بخلافة عثمان الذي أحرق كل المصاحف التي تخالف مصحفه.

مصحف عثمان؟ وأين هو؟ لقد إختفى تماماَ من التاريخ!! والمصيبه أن مسلمي هذه الأيام يصرون أن مصاحفهم هي من مصحف عثمان. لقد أخفى شيوخ الإسلام هذه المعلومه الهامه جداَ عن المسلمين اليسطاء طيلة تلك القرون. الخدعه قذره وكبيره وخطيره, وشيوخ الإسلام ,وما يسمى بمثقفيه, يزينونها و يروجون لها . الحقيقه المؤلمه هي أننا لا نمتلك أي مصحف يرجع للقرن الأول من الإسلام.

تلك هي قصة القرآن: مهزله تاريخيه وإحتيال وتدليس ثقافي. وهذا هو أساس الإسلام, أساس من الوهم والكذب والخديعه. هذا هو الدين الذي مات ولا يزال يموت بسببه الملايين. إستمروا يا شيوخ الإسلام ويا مثقفيه, إستمروا في تدريس الجهل والتغني بالعلم المزعوم, والبلاغه الزائفه, والطب الفاشل , في موسوعة الجهل. تغنوا بمعجزات علم الجهل والفصاحه البلهاء التي تنصب الفاعل وترفع المفعولا. استمروا فستجدون من يسمعكم لأن الهبوط دائماً آسهل من الصعود.

كان مفهوماً أن تنطلي الخدعه على الناس في الماضي ,لكننا في القرن الواحدا والعشرين وفي عصر الانترنت والكتب المتاحه ولم يبق مبرر لإستمرار الدجل الأسود. أفيقوا أيها المسلمون, قد تكون أقدامكم مست الأرض في القرن الواحد والعشرين لكنكم تركتم رؤوسكم ترعى المر والحنظل من زرع ماضيات القرون.

لقد صدق آينشتاين العظيم عندما قال:
"هنالك شيئان لا حدود لهما: الكون وغباء الإنسان, لكني لست متأكداً من الأول!"

سلام لك و نعمة
الكتاب و الذكر و القرآن و المصحف و الفرقان و النور مصطلحات قرآنية لا تعني بالضرورة معنى واحداً.
الذكر و القرآن و المثاني السبع مثلاً هي جزء من الكتاب و ليست مرادفاً له بالتساوي.
للاحاطة اكثر بابعاد المصطلح القرآني ، احيلك الى كتابات د.محمد شحرور في هذا الصدد.
الذي وصف بعناية الحفظ هو الذكر حصراً ، و هو على هذا التأسيس جزء من الكتاب قد يطول او يقصر لكنه ليس كل القرآن بل ليس كل الكتاب اذا ما وعينا ان القرآن اصغر من الكتاب الذي بين الدفتين.
تقبل مروري المتواضع

شنكوح 12-09-2016 12:01 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو مينا (المشاركة 89978)
سلام لك و نعمة
الكتاب و الذكر و القرآن و المصحف و الفرقان و النور مصطلحات قرآنية لا تعني بالضرورة معنى واحداً.
الذكر و القرآن و المثاني السبع مثلاً هي جزء من الكتاب و ليست مرادفاً له بالتساوي.
للاحاطة اكثر بابعاد المصطلح القرآني ، احيلك الى كتابات د.محمد شحرور في هذا الصدد.
الذي وصف بعناية الحفظ هو الذكر حصراً ، و هو على هذا التأسيس جزء من الكتاب قد يطول او يقصر لكنه ليس كل القرآن بل ليس كل الكتاب اذا ما وعينا ان القرآن اصغر من الكتاب الذي بين الدفتين.
تقبل مروري المتواضع

أهلا بعودتك أبو مينا،
بافتراض أن محمدا كان يعي مسألة الفرق بين الذكر والكتاب والقرآن. ماذا تظن أن محمدا كان يسمي الأجزاء الزائدة. مثلا:
"القرآن -ناقص- الذكر" = ؟ ما هو؟ ولماذا يصلح؟
"الكتاب -ناقص- القرآن" = ؟ ما هو؟ ولماذا يصلح؟

أم أن هذه اجتهادات الأجيال اللاحقة التي تمعنت في هذا الكتاب وحاولت اصطناع علوم حوله؟

Sceptic 12-09-2016 01:19 PM

Gama Odena

للدقه فقط: اسبانيا ترجمت من الكتب أكثر مما ترجمه كل العرب خلال 1400 عام!!

أبو مينا : قرأت كتاب شحرور وانطلت عليّ ألاعيبه اللغويه وأصبحتُ قرآنياً ... لآسابيع فقط ثم أدركت اللعبه.

وتحياتي.

ابو مينا 12-09-2016 04:33 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح (المشاركة 89980)
أهلا بعودتك أبو مينا،
بافتراض أن محمدا كان يعي مسألة الفرق بين الذكر والكتاب والقرآن. ماذا تظن أن محمدا كان يسمي الأجزاء الزائدة. مثلا:
"القرآن -ناقص- الذكر" = ؟ ما هو؟ ولماذا يصلح؟
"الكتاب -ناقص- القرآن" = ؟ ما هو؟ ولماذا يصلح؟

أم أن هذه اجتهادات الأجيال اللاحقة التي تمعنت في هذا الكتاب وحاولت اصطناع علوم حوله؟

وحشتوني يا ملاعين حقيقة،

لم يعي محمد هذا التفريق ، بل هو من تصنيف المتأخرين و لهذا التصنيف عيوبه التي منها ما نبهت عليه في ردك الكريم ( الذكي كالعادة )

ابو مينا 12-09-2016 04:35 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sceptic (المشاركة 89985)
gama odena

للدقه فقط: اسبانيا ترجمت من الكتب أكثر مما ترجمه كل العرب خلال 1400 عام!!

أبو مينا : قرأت كتاب شحرور وانطلت عليّ ألاعيبه اللغويه وأصبحتُ قرآنياً ... لآسابيع فقط ثم أدركت اللعبه.

وتحياتي.

القرآن كله على بعضه لا يعدو كونه لعبة لغوية ، فماذا الذي عساه ان يكون من شراح اللعبة ؟ العاب كثيرة تدور على مدار اللعبة الاصلية لا اكثر

Colombo 12-09-2016 06:30 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو مينا (المشاركة 90001)
القرآن كله على بعضه لا يعدو كونه لعبة لغوية ، فماذا الذي عساه ان يكون من شراح اللعبة ؟ العاب كثيرة تدور على مدار اللعبة الاصلية لا اكثر

لا تتخيل كم سعادتى بعودتك أبو مينا لقد أوحشتنا بصدق وأوحشنا علمك وتأصيلات لبلاوى القرآن
والأسلام
فى سطر واحد شرحت المسأله برمتها صدق من سماك عظيما
:9::9::9::9::9::9::9::9::9::14::14::14:

Colombo 12-09-2016 06:56 PM

تحياتى Sceptic مضوع رائع كالعاده ولكن هذه المره الضربه موجعه
أين المصحف أين المرجع الذى يقولون أنه من جمع عثمان زو النورين
والذى حاكت له عائشه المؤامره لقتله وهو مبشر بالجنه وبعد قتله طلبت دمه من على
يبدو أنها كانت تغير من المبشرين بالجنه فأوقعتهم فى بعضهم البعض وملأت الأسلام بالفتن والتى إلى الآن تنهش فيهم
ولكن أين الذكر والفرقان والقرآن وعلى أى مصحف يعتمد المسلمين

بالفعل سؤال ذكى ويحتاج أجابه ليتها تكون مقنعه .. وليس مثل و كل أجابات المسلمين والتى لا تقنع طفل
ولكن الأجابات قد تتنوع ومنهم من سيقول لك أن الله حفظ القرآن فى صدور المسلمين
ولكنى أعتقد أنك تبحث عن النسخه الأم ..والتى صدر عنها كل هذه المصاحف والوثيقه الأصليه
وحكاية حرق عثمان لكل المصاحف التى كانت فى كل الأمصار دى حجه بايخه ألم يحتفظ منهم بواحده من باب الذكرى. أن الذكرى تنفع المؤمنين :15:

تحياتى Sceptic الرائع دوما

تهارقا 12-09-2016 07:27 PM

اختلف معكم يا رفاق فحسب علمي اكتشف منذ فترة قصيرة مصحف يعود لعشرين سنة بعد وفاة محمد اي يعود لفترة الخلفاء في القرن الاول وهو مطابق لما هو موجود بأيدينا
كذلك
اكذوبة ان التوراة تم تحريفها والانجيل. التي أطلقها محمد اكتشف ايضا خطأها لأنهم وجدو في مخطوطات قديمة تعود لآلاف السنين وهي مطابقة للتوراة اليوم مما يعني ان التورة لم تحرف كما زعم المسلمون
بل هي نفسها التي قرأها دَاوُدَ وسليمان ويسوع. حسب الفهم الاسلامي
علما ان دَاوُدَ وسليمان ان وجدا فقد شارك كل منهما في كتابة اصحاحاته

الموضوع كله عبث ومكر الأقدمين (كتابة بشرية محضة)


الساعة الآن 11:56 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd diamond

 .::♡جميع المشاركات والمواضيع المكتوبة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ,, ولاتعبر عن وجهة نظر إدارة المنتدى ♡::.


Powered by vBulletin Copyright © 2015 vBulletin Solutions, Inc.