" الإلحاد " يضرب بلد الأزهر .. أخطر ملف عن الملحدين
 

صحيفة النبأ المصرية أعدت ملفا عن ظاهرة الإلحاد التي تجتاح مصر.
يبدأ المقال بحديث الرئيس السيسي عن الملحدين وضرورة تجديد الخطاب الديني لموجة ظاهرة الإلحاد التي تجتاح المجتمع المصري حاليا سواء عبر الإعلام أو عبر شبكات التواصل الاجتماعي أو مواقع الأنترنت.
الجريدة بعد ذلك، حددت أماكن تواجد الملاحدة في القاهرة وربطتها بالأماكن التي تنتشر فيها الفوضى والبلطجة وممارسة الشعوذة والطقوس الغريبة وإدمان المخدرات !!!
كما حددت الجريدة بعض مواقع الأنترنيت والتواصل الإجتماعي ويوتيب التي تروج للألحاد ومنها طبعا موقعنا هذا.
الجريدة بعد ذلك، نقلت بعض أقوال مايسمى<< بعلماء الإسلام>>. أحدهم وصف الملحدين بأنهم سطحيون في أفكارهم، ومرضى يحتاجون إلى علاج. وآخر إتهم الغرب بأنه هو المسؤول عن الإرهاب بإزاحتة للدين من الحياة السياسية....
وطبعا جميع هؤلاء << العلماء>> السفلة، متفقون على قطع رقبة الملحد. في نظرهم، الداعشي ماهو إلى مسلم لم يمتثل لبعض الأحكام.

النص الكامل: <<<هنا>>>

عدد سكان مصر 82 مليون والمقال يقدر أعداد الملحدين ب نصف مليون فقط؟

يعني حوالي 0.6% فقط؟ معقول؟

تحياتي
رجال الدين الأسلامي ليسوا علماء، يقدموا اساطير ويتسلقوا عليها....
لن يناقشك رجل دين اسلامي في مكان ليس له السيطرة الكاملة علي كل شيئ يحدث به...
رجل الدين الأسلامي ليس بانسان غبي، هو انسان يعلم تماما انه دجل، وان الوسيلة الوحيدة لدية للدفاع عنه هو الهجوم علي المحاور، فهو يدرك تماما ان الدين عبط.. لا احد يؤمن بخرافات البغال الطائرة وارضاع الكبير، والنبي الذي وصل اليه الوحي في المغارة... لا احد بالسذاجة، انها التربية والتهديد والوعيد... رجل الدين لدية الوقت ليفكر بحرية، ولذلك رجل الدين يدرك التناقض والخرافات، ولذلك لا يمكن ان يتواجد رجل دين يؤمن بالدين...
لذلك انتظارك ان يأتي احدهم ليناقشك في مكان ليس له سيطرة كاملة علي كل حرف به، لن يحدث....
الدين عملية نصب، ليس حقيقة، ليس واقع... خرافة اساطير لا تتفق مع الواقع...
تحياتي

لماذا لا نجد هذا التشنّج الكبير من الطرف الشيعيّ؟ مؤخّرا راسلتُ الشيخ الشيعيّ ياسر الحبيب، و قمتُ بدعوته إلى مناظرة مع طرف سنّيّ حول الإسلام الصحيح، و قد قال بأنّه موافق، على الرغم بأنّني تحدّثت باسم '' شبكة الملحدين العرب ''، و بكلّ احترام وافق على قدوم منتدانا و مناظرة الجانب السنّيّ، غير أنّني حينما راسلت '' العريفي'' و '' عدنان إبراهيم '' و '' أبو عمر الباحث '' لم أجد منهم سوى التهرّب و عدم الردّ. هذه نقطة تحتسب للفكر الشيعيّ، و هذه شهادتي كملحدٍ بخصوص الفريقين. فإذا كان عدنان أو العريفي يخافون من الشيعة، و هم أقرب الأقرباء إليهم، فكيف بنا نحن الملحدون؟

ايها السادة الكرام إن علماء الدين الإسلامي لا يتناقشون إلا وفق مبدأ مجادلة أهل الكتاب أو اصحاب الديانات الأخرى التي تعتقد بوجود إلاه أو آلهه متعددة -وجادلهم بالتي هي أحسن - وليس الملحدين فهم ةيعتبروننا أغبياء - ويقولون عنا صم بكم عمي فهم لا يعقلون - و يقولون - سواء انذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة وأيضا يقولون لا تجادل غبيا فهم يعتبرون أنفسهم العلماء العقلاء العارفون بحقائق الأمور وأنهم في طريق الحق سائرون أما نحن فيعتبروننا سذج أضلنا الشيطان بزعمهم .

نعم أعتقد بأنّه مؤمن بدينه. لقد استمعت كثيرا لمحضراته و خطبه، و كان من بين مداخلي إلى الفكر الشيعيّ، و هو متمكّن جدّا من نقاط ضعف المسلمين السنّة. خصوصا نقطة '' عائشة '' و نقطة '' الصحابة ''، لذلك اقترح عليّ ياسر الحبيب أن يبدآ المناظرة بموضوع عائشة، و بعدها ينتقلون لباقي المواضيع. بعض النقاط محسومة لصالح الفكر الشيعيّ و لا يمكن للسنّة أن يجدوا لها تخريجة. مثل مسألة قتل الصحابيّ عمرو بن الحمِق الخزاعيّ للصحابيّ عثمان بن عفّان. فكلاهما صحابيّ وكلاهما عدلٌ، فمن يدخل الجنّة في هذه الحالة و من يدخل النار؟

هذه النقط و أشباهها ممّا قد حُسم لصالح الفكر الشيعيّ إطلاقًا، و لا قول فيه للفكر السنّيّ سوى التأويل. فثقة ياسر الحبيب تنبع من تمكّنه من الفكر المخالفين له و من فكره الخاصّ أيضا.

تحياتي للجميع...
من تعاملي الخاص، نعم الشيعة اكثر معقولية من السنة، وأكثر تعلما، وهذا واضح من الايرانين، الأيرانين مستواهم العلمي جيد وممتاز عكس اية بلد سنية، لقد كنت ادرس هنا لطلبة الهندسة الكهربية، وكان هناك اكثر من طالب من ايران، واعترف بان مستواهم كان ممتاز، ويعمل حاليا معي ايراني (ولكن شيوعي، من مجاهدوا خلق) ولكن عموما، أعترف بانك ممكن تناقش شيعي ولن تجد سذاجة المسلم السني...
هذا شيئ... اذا سلطت الضوء علي اية دين او فئة، سوف تجد شعوذات، في الشيعة ايضا لديهم شعوذات...
اتذكر في المنتدي القديم كان هناك من يقدم بعض خرافات الشيعة من الحسين السوبر مان، وغيرة... قد تكون هناك نقط تعتقد بانها واضحة، ولكن الدين هو التأويل، ولذلك في اية نقاش لن ينتهي....
ياسر الحبيب سوف يكون محاور قوي لو ناقش السنة في نقد السنة، ولكن أذا ناقش السنة في نقد الشيعة، سوف تجدة يتهرب ويؤول الكلام مثلة مثل السنة...
لو سلطت الضوء علي اية دين او مذهب او طائفة سوف توضح مدي هذياان هذا الفكر...
تحياتي

تحية طيبه ،،

هؤلا المشايخ بعضهم منتفع والآخر مضلل ( ورقة سياسيه ) لقد تناظروا بما فيه الكفاية وكشفوا عوراتهم على الملأ في أكثر من قناة وكانت أكثرها شهرة على قناة المستقله حين افتى السيد خامنئي حرمة مشاهدة القناة ،، لسنا في حاجة إلى مناظراتهم نحن في حاجة إلى إقناع الآخرين بما يحملونة من أفكار ومعتقدات أن لم يستطعوا فل يصمتوا