شبكة الإلحاد العربيُ

شبكة الإلحاد العربيُ (https://www.il7ad.org/index.php)
-   الأرشيف (https://www.il7ad.org/forumdisplay.php?f=24)
-   -   دليل جديد على بشرية القرآن تقديمه خضار وفواكه ذاك الزمان (https://www.il7ad.org/showthread.php?t=462)

اسد الالحاد 09-12-2013 04:44 PM

دليل جديد على بشرية القرآن تقديمه خضار وفواكه ذاك الزمان
 
دليل جديد على بشرية القرآن تقدمه خضار وفواكه ذاك الزمان !

للزميل فينيق



لقد ورد بالقرآن ما يقارب اﻷ‌ربعين آية تمَّ ذكر أنواع من الخضار
والفواكه والبقول والحبوب فيها,* نستعرضها بالتتالي:

في سورة البقرة:

وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَن نَّصْبِرَ عَلَىَ طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنبِتُ اﻷ‌َرْضُ مِن بَقْلِهَا وَقِثَّآئِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ اهْبِطُواْ مِصْراً فَإِنَّ لَكُم مَّا سَأَلْتُمْ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَآؤُوْاْ بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُواْ يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذَلِكَ بِمَا عَصَواْ وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ {61}
مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّئَةُ حَبَّةٍ وَاللّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ {261}
أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَن تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِّن نَّخِيلٍ وَأَعْنَابٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا اﻷ‌َنْهَارُ لَهُ فِيهَا مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَأَصَابَهُ الْكِبَرُ وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَاء فَأَصَابَهَا إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ فَاحْتَرَقَتْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمُ اﻵ‌يَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ {266}

سورة اﻷ‌نعام

وَهُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِراً نُّخْرِجُ مِنْهُ حَبّاً مُّتَرَاكِباً وَمِنَ النَّخْلِ مِن طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِّنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهاً وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ انظُرُواْ إِلِى ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ إِنَّ فِي ذَلِكُمْ ﻵ‌يَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ {99}
وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَ جَنَّاتٍ مَّعْرُوشَاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشَاتٍ وَالنَّخْلَ وَالزَّرْعَ مُخْتَلِفاً أُكُلُهُ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُتَشَابِهاً وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ كُلُواْ مِن ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَآتُواْ حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ وَﻻ‌َ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ ﻻ‌َ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ {141}

سورة يوسف

وَقَالَ الْمَلِكُ إِنِّي أَرَى سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعَ سُنْبُﻼ‌تٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ يَا أَيُّهَا الْمَﻸ‌ أَفْتُونِي فِي رُؤْيَاي إِنْ كُنتُمْ لِلرُّؤْيَا تَعْبُرُونَ (43)

سورة الرعد

وَفِي اﻷ‌َرْضِ قِطَعٌ مُتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَى بِمَاءٍ وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَى بَعْضٍ فِي اﻷ‌ُكُلِ إِنَّ فِي ذَلِكَ ﻵ‌يَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (4)


سورة النحل

يُنْبِتُ لَكُمْ بِهِ الزَّرْعَ وَالزَّيْتُونَ وَالنَّخِيلَ وَاﻷ‌َعْنَابَ وَمِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ إِنَّ فِي ذَلِكَ ﻵ‌يَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (11)
وَمِنْ ثَمَرَاتِ النَّخِيلِ وَاﻷ‌َعْنَابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَراً وَرِزْقاً حَسَناً إِنَّ فِي ذَلِكَ ﻵ‌يَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (67)

سورة اﻻ‌سراء
*
أَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَعِنَبٍ فَتُفَجِّرَ اﻷ‌َنهَارَ خِﻼ‌لَهَا تَفْجِيراً (91)*

سورة الكهف

وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلًا رَّجُلَيْنِ جَعَلْنَا لِأَحَدِهِمَا جَنَّتَيْنِ مِنْ أَعْنَابٍ وَحَفَفْنَاهُمَا بِنَخْلٍ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمَا زَرْعًا {32}

سورة مريم

وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِيّاً (25)

سورة المؤمنون

فَأَنشَأْنَا لَكُم بِهِ جَنَّاتٍ مِّن نَّخِيلٍ وَأَعْنَابٍ لَّكُمْ فِيهَا فَوَاكِهُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ (19) وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِن طُورِ سَيْنَاء تَنبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِّلْآكِلِينَ (20)

سورة الشعراء

*وَزُرُوعٍ وَنَخْلٍ طَلْعُهَا هَضِيمٌ (148)

سورة يس

وَجَعَلْنَا فِيهَا جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ وَفَجَّرْنَا فِيهَا مِنْ الْعُيُونِ (34)

سورة الصافات

وَأَنْبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِنْ يَقْطِينٍ (146)

سورة ق

وَنَزَّلْنَا مِنْ السَّمَاءِ مَاءً مُبَارَكاً فَأَنْبَتْنَا بِهِ جَنَّاتٍ وَحَبَّ الْحَصِيدِ (9) وَالنَّخْلَ بَاسِقَاتٍ لَهَا طَلْعٌ نَضِيدٌ (10)

سورة الرحمن

فِيهَا فَاكِهَةٌ وَالنَّخْلُ ذَاتُ اﻷ‌َكْمَامِ (11) وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحَانُ (12)
*فِيهِمَا فَاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ (68)

سورة اﻻ‌نسان

إِنَّ اﻷ‌َبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُوراً (5)
وَيُسْقَوْنَ فِيهَا كَأْساً كَانَ مِزَاجُهَا زَنجَبِيﻼ‌ً (17)

سورة النبأ

*لِنُخْرِجَ بِهِ حَبًّا وَنَبَاتًا {15}
حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا {32}

سورة عبس

*فَأَنبَتْنَا فِيهَا حَبًّا (27) وَعِنَبًا وَقَضْبًا (28)
وَزَيْتُونًا وَنَخْلًا (29) وَحَدَائِقَ غُلْبًا (30) وَفَاكِهَةً وَأَبًّا (31)

سورة التين

وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ (1)

بعد استعراض هذه اﻵ‌يات والتدقيق بها:
1
- الفاكهة الرئيسية بالقرآن النخيل وهو أمر مفهوم حيث البيئة التي نشأ بها محمد وقرآنه.
2- كل الفواكه المذكورة والبقول والحبوب والفواكه والخضار تنتمي لمنطقة محددة من العالم تمتد من اليمن
للشام ومصر وهو ما يؤكد محدودية معرفة محمد عنها ذاتها في تلك المناطق .
3- المواطن السعودي اليوم بغض النظر عن وسائل اﻻ‌تصال والتلفزيون والنت, هو بإمكانه تناول
الكيوي, المانغو, البرتقال بأنواعه العديدة جداً, التفاح بأنواع العديدة جداً وهذا ما لم يتمكن محمد من معرفته
وقتها وإﻻ‌ لكان قد كتبها في محكم كتابه كما كتب العنب واليقطين والقثاء وووووالخ.
4- لن أدخل بتفسير الكثير من اﻵ‌يات الواردة هنا والتي قد تحتاج لمواضيع مستقلة, بل أوردتها لتأكيد
فكرة بشرية القرآن وتقديم دليل جديد عبر الفواكه والخضار.

تحياتي للجميع .. :9::14:

VANDETTA 09-13-2013 04:44 AM

مرة تقولون أن محمدا كان تاجرا مطلعا على ثقافات الشعوب , نسخ من الفيدا و من الكتب الاغريقية و مرة تقولون لا يعرف الا مكة و ما جاورها من مدن
صحيح لكل مقام مقال

عقلانيه 09-13-2013 09:51 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة vandetta (المشاركة 1675)
مرة تقولون أن محمدا كان تاجرا مطلعا على ثقافات الشعوب , نسخ من الفيدا و من الكتب الاغريقية و مرة تقولون لا يعرف الا مكة و ما جاورها من مدن
صحيح لكل مقام مقال


كل شوي يتطور محمد اول شي كان مقتصر ع اللي عنده وحوله : بعدين صار يسرق وينسخ :d

Google 09-13-2013 09:53 AM

هذا شيئ واضح ، ولكن المؤمنون بهذه الاشياء لا يريدون ان ينتبهوا لها لانها محرجه :)

كبير الزنادقة 09-14-2013 01:24 AM

VANDETTA

عزيزي الأطلاع على الكتب أمر آخر لا علاقة له بالفكرة المطروحة

بالتأكيد محمد وجه رسالته لمن حوله و ليس للعالم أجمع فهو يصف لهم الأمر التي يفهمها من حوله

فالجنة انهار من لبن و خيام و ولدان و حور نخيل .. لا يمكنك انكار أن هذا " الوصف " متأثر جداً بالبيئة التي يعيش بها محمد


عابر سبيل 711 12-18-2016 06:21 PM

حتى تسمية السور أتت من نفس البيئة التي عاش فيها .البقرة والنحل والعنكبوت حتى الضفدع مسكين ماعرفها في زمانه لانها تعيش في الأماكن التي تتوفر فيها المياه وبكثره وإلا كان عمل لنا سورة باسم الضفدع ..اما بالنسبة للجنة فلم تعد مغرية في وقتنا الحالي فاللبن متوفر بكثرة بكل المواصفات خالي الدسم وكامل الدسم ومتوسط الدسم وكذلك العسل حدث ولأخرج جميع الأصناف موجودة ويمكن في بعض الدول تطلبه اون لاين وبكل سهولة ويسر على كل حال اخي المسلم ماكان مغري في جنة محمد اصبح متوفر الان وأرجو ان تستعمل عقلك قبل ان تقدم على قتل الأبرياء او تفكر بربط حزام ناسف في وسطك لتقتل نفسك وغيرك لانه بالتالي لم تحصد غير الوهم المحمدي فقط.


الساعة الآن 01:59 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd diamond

 .::♡جميع المشاركات والمواضيع المكتوبة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ,, ولاتعبر عن وجهة نظر إدارة المنتدى ♡::.


Powered by vBulletin Copyright © 2015 vBulletin Solutions, Inc.