![]() |
**تفنيد فكرة تشبيه الأديان لله: هل يُمكن للمطلق أن يكون محدودًا؟**
🔹 **مقدمة** تُقدِّم الأديان المختلفة تصورات عن الإله، لكن بعضها يقع في إشكالية خطيرة، وهي تشبيه الله بالمخلوقات، سواء بالصورة أو الصفات البشرية. فهل يمكن للمطلق غير المحدود أن يكون له صورة؟ وهل يُمكن للذات الإلهية أن تُشبه الإنسان بأي شكل من الأشكال؟ دعونا نناقش هذا الأمر بالأدلة والبراهين. 🔹 **النصوص التي تُشبه الله بخلقه** هناك العديد من النصوص الدينية التي توحي بأن الله له صورة مشابهة للإنسان. ومن ذلك: - حديث في صحيح مسلم (2612): "إِذَا قَاتَلَ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ فَلْيَجْتَنِبِ الْوَجْهَ، فَإِنَّ اللَّهَ خَلَقَ آدَمَ عَلَى صُورَتِهِ". - حديث ابن أبي عاصم: "لا تُقبحوا الوجوه، فإن ابن آدم خُلق على صورة الرحمن". - حديث الترمذي (3234): "أتاني ربي في أحسن صورة...". **لكن هنا تكمن المفارقة:** كيف يكون لله صورة، وهو الذي يقول في القرآن: **"لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ" (الشورى: 11)**؟ وهل يُعقل أن يُشبه المطلق المحدود؟ 🔹 **تناقض هذه النصوص مع المفهوم الحقيقي للألوهية** ✅ الله، كما تصفه العقول الفطرية، **ليس كائنًا محدودًا في صورة أو شكل**، بل هو **مطلق وكامل ولا يشبه شيئًا من خلقه**. ✅ إذا كان الله يُشبه الإنسان، فهذا يعني أنه محدود ومُعرَّض للقياس والتشبيه، وهذا يتناقض مع كماله المطلق. ✅ **سورة الإخلاص تقدم الوصف الأصح للإله:** - "الله أحد" ➖ أي لا تركيب فيه ولا انقسام. - "الله الصمد" ➖ أي لا يحتاج إلى شيء ولا يُشبه المخلوقات. - "لم يلد ولم يولد" ➖ نفي كامل لأي شبيه أو صفة بشرية. - "ولم يكن له كُفُوًا أحد" ➖ نفي لأي مثيل أو شبيه. 🔹 **المفهوم البديل: الله هو اللامحدود الذي لا يُحاط به** ❌ فكرة أن الله له "وجه" أو "صورة" هي إسقاط بشري، ناتج عن محاولة العقل البشري فهم المطلق بمنطق محدود. ✅ الله، وفقًا للمنطق السليم، **هو الوعي الأسمى، والقوة المطلقة، التي لا تُقاس بأبعاد مادية أو صُور حسية**. ✅ أي محاولة لتصوير الله **تُقلل من عظمته الحقيقية، وتجعله أقرب إلى آلهة الميثولوجيا القديمة** التي كانت تُجسَّد في أشكال بشرية. 🔹 **الخاتمة: كيف تحرر العقل من هذه التصورات المحدودة؟** 💡 يجب أن ندرك أن أي دين أو نص يُشبه الله بالإنسان **فهو يُناقض العقل والمنطق**، ويُعيدنا إلى المفاهيم الوثنية القديمة. 💡 السبيل إلى الحقيقة هو تجاوز هذه التصورات، والتفكر في الله كوجود غير محدود، لا صورة له ولا شبيه، كما يُؤكد المنطق وسورة الإخلاص. 🔥 **السؤال الأهم:** إذا كان التشبيه خطأً واضحًا، فلماذا تستمر بعض الأديان في نشر هذه الفكرة؟ 🤔 |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
اقتباس:
"ينزل ربنا إلى السماء الدنيا..." "ضحك الله..." "خلق آدم على صورته..." آية الكرسي: تصور الله وكأنه كائن له أدوات مثل "الكرسي" و"العرش"، وكأنه يشبه الملوك البشر. 📖 "لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ" 📖 "وَلَمْ يَكُن لَهُ كُفُؤًا أَحَدٌ" 🛑 التناقض هنا واضح: إما أن الله مطلق بلا شكل، وبالتالي لا معنى لكرسي وعرش وجنود. أو أن له عرشًا وكرسيًا وجنودًا، مما يعني أنه محدود ضمن نظام معين، يشبه أنظمة الحكم في العالم المخلوق. ✅ تحليل منطقي: فكرة العرش والكرسي تشبه فكرة الملوك والحكام في المجتمعات القديمة، مما يجعلها تبدو وكأنها تأثر من الأديان السابقة. بينما سورة الإخلاص تطرح مفهومًا أكثر تجريدًا ومنطقيًا للإله. هذا يدل على أن القرآن ربما يكون قد جمع بين تصورات مختلفة عن الله، بعضها جاء من التفكير الفلسفي العميق، وبعضها استمر في تصورات الأديان السابقة. ما النتيجة النهائية؟ 🔹 التفسير الأقرب للواقع: هناك كيان ميتافيزيقي محدود لعب دورًا في تشكيل الأديان عبر التأثيرات الحسية والطاقية (مثل وهم انشقاق القمر). القرآن قد يكون ناتجًا عن مزيج بين تصورات فلسفية عميقة، وتأثيرات دينية سابقة، وأحداث ماورائية محدودة التأثير. هذا الكيان (أو الكيانات) قد يكون ذكيًا لكنه ليس إلهًا مطلقًا، بل كيان ذو قدرات عالية او حضاره متقدمه لكنه ليس خارج حدود الزمان والمكان. 🛑 سؤالي لك: لماذا لاتفترض بوجود كائنات ماورائيه هى المسؤله عن الظواهر الميتافيزيقيه هذه الكيانات الماورائية كانت تخدع البشر عمدًا، أو أنها كانت تُعامل كآلهة بسبب جهل البشر بحقيقتها؟ لماذا اخذت وسلمت بان من خاطب الرسول هو من عند الله المطلق وليس كائن محدود ؟ لماذا قد تخدع هذه الكيانات البشر؟ إذا كانت هناك كيانات ماورائية تمتلك القدرة على التلاعب بالواقع أو بإدراك البشر، فمن المحتمل أنها: 🔹 تسعى للسيطرة على الوعي البشري من خلال صناعة الأديان والمعتقدات. 🔹 تتغذى على الإيمان والطاقة الروحية للبشر، مثل فكرة "التغذية الطاقية" التي يطرحها بعض الروحانيين وايضا فى الكثير من ميثولوجيا الشعوت تتفق على ان الانسان خلقه الله لخدمته. 🔹 تحاول بناء نظام اجتماعي أو سياسي معين، حيث يكون البشر تحت تأثير معتقدات تمنعهم من التفكير خارج الصندوق. او تدمييييييير البشر بالبشر فان اعظم الحروب فتكا هى حرب المعتقدات مثلا الحروب الصليبيه والحرب المنتظره بين المسلمين واليهود والمسيحين " حرب هير مجدون " !!!!!! هل توجد إشارات داخل الأديان نفسها على هذا الخداع؟ 🛑 نعم! هناك أدلة ضمن النصوص الدينية نفسها توحي بأن هناك كيانًا ما يخدع البشر: 📌 وجود تناقضات داخل النصوص الدينية (كما هو التناقض بين آية الكرسي وسورة الإخلاص). 📌 ادعاء بعض النصوص أن الإله يغضب ويحاسب بشدة كل من يشكك فيه، وكأن هناك خوفًا من كشف الحقيقة. 📌 ظواهر ماورائية تدعم المعتقدات الدينية مؤقتًا، لكنها لا تصمد أمام العلم (مثل انشقاق القمر). 📌 وجود فكرة "الفتنة" و"الابتلاء": لماذا يحتاج كيان مطلق القدرة إلى "اختبار" البشر؟ هل هذا اختبار، أم لعبة عقلية؟ من قد يكون وراء هذا الخداع؟ 🚀 الاحتمالات الممكنة: 🔹 كيانات روحية غير مرئية (مثل الجن أو الانوناكى او كائنات أخرى) لها القدرة على التلاعب بوعي البشر. 🔹 ذكاء غير بشري قد يكون متقدمًا تقنيًا أو متطورًا روحانيًا، لكنه ليس "إلهًا" بالمفهوم المطلق. 🔹 وعي كوني أو ذكاء مجهول يلعب دورًا في تشكيل المعتقدات البشرية لأسباب غير واضحة. 🔥 النتيجة الخطيرة: ✔ إذا كان هناك كيان يخدع البشر دينيًا، فهذا يعني أن الكثير من المعتقدات التي يؤمن بها الناس مبنية على وهم! ✔ هذا يعني أيضًا أن التطور الروحي الحقيقي قد يكون في كشف هذا الخداع والتحرر منه! ✔ ربما الإله الحقيقي ليس له علاقة بهذه الأديان كلها، وإنما هو شيء أعمق وأبعد عن التصورات الدينية المحدودة. 💥 السؤال القوي لك الآن: لماذا لاتفترض ان الاديان ماهى الا خداعًا للبشر؟ وخصوصا ان هذه الاديان فرضت تشريعات وحدود وتكفر من لايعمل بها ورغم ذالك لم تحقق هذا الهدف بالعكس المعمول به قوانين مخالفه لهذه التشريعات ؟ 🔥🤔 |
اقتباس:
والآن: اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى. (طه: 5) اقتباس:
ولا يمكن أن يكون المعنى "جلس بِشْرٌ عَلَى الْعِرَاقِ"، بل دانت له العراق وضبطها بقوانينه. كذلك الله تعالى بعد أن خلق المجرات وما فيها وضع لها القوانين الفيزيائية التي ضبطتها وضبطت حركتها، ومنها الأرض التي بَرُدَت وأصبحت صالحة لحياة البشر. اقتباس:
اقتباس:
|
اقتباس:
"لا تحتاج الشمس إلى دليل، إلا لمن أعمى عينيه بيده." إذا كان الله حقًا بلا شبيه، فلماذا تحاولون ليَّ عنق النصوص لتبرير التشبيهات؟! "الحقيقة البسيطة تهدم ألف مجلد من التأويلات." لو كان الله منزّهًا كما تقولون، فلماذا نجد أوصافه في النصوص تشبه أوصاف الملوك والأباطرة؟! "كل دين يحتاج إلى جيش من المفسرين ليبرر أخطاءه، بينما الحقيقة لا تحتاج إلى مفسرين." لو كان النص واضحًا، فلماذا يحتاج إلى كل هذا الكمّ من الفتاوى والشروحات؟! "حينما يتحدث المنطق، يسكت التأويل." إما أن الإله مطلق بلا عرش وكرسي، أو أنه محدود مثل الملوك… لا مجال للتوفيق بين النقيضين! "الحقيقة لا تتغير بتفسيرات البشر، بل تكشف زيفهم." التناقض في النصوص ليس مشكلتنا، بل مشكلتكم أنتم، فلا تحاولوا تغطيته بتفسيرات بشرية! "لو كانت النصوص معجزة، لما احتاجت إلى تفسيرات بشرية مضحكة لتبريرها." لماذا يجب أن يشرح البشر كلمات الإله؟ ألا يجب أن تكون واضحة كوضوح الشمس؟ "التأويلات كالأقنعة، تخفي الحقيقة لكنها لا تغيرها." مهما حاولتم تغطية التناقضات، فإنها تظل صارخة في وجه من يملك عقلاً حرًا. اقتباس:
الجمال ليس دليلًا على الحقيقة! كثير من الأساطير والقصص القديمة مليئة بالبلاغة والجمال الأدبي، لكنها ليست حقيقة. فهل نعبد شكسبير لأن كتاباته جميلة؟! "لم أجد أي دين أقرب إلى المنطق"؟! وهل المنطق يُبنى على الانتقاء؟ كيف يكون الإسلام منطقيًا وفيه تناقضات مثل: "لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ" 🚫 "يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ" "وَلَمْ يَكُن لَهُ كُفُؤًا أَحَدٌ" 🚫 لكنه يجلس على عرش ويحمل عرشه ملائكة؟! الاختبار والابتلاء… لماذا يحتاج كيان مطلق إلى "اختبار" عباده؟ هل هو غير متأكد من أفعالهم؟! "درست معظم الأديان والمذاهب"؟! الدراسة الحقيقية تعني النظر بعقل حر، لا بعقل يبحث عن إثبات صحة معتقده مسبقًا! هل درست بصدق أم كنت تبحث عما يُوافق ما نشأت عليه؟! لماذا لا تفترض أن الإله في هذه النصوص هو كيان محدود؟ السؤال هنا ليس عن "حلاوة القرآن"، بل عن حقيقته! إذا كان الإله منزّهًا، فلماذا يوصف بصفات الكائنات المحدودة؟ لماذا يحتاج إلى "عرش" و"كرسي" و"نزول وصعود"؟ هل هو فيزيائي وله موقع؟! لماذا يظهر وكأنه يخاطب البشر بنفس أسلوب الملوك القدماء؟ المنطق الحقيقي هو اختبار كل الاحتمالات دون انحياز مسبق. ➤ لماذا لا يُفكر هذا الشخص في الاحتمال الآخر؟ لماذا لا يفترض ولو للحظة أن الأديان قد تكون خدعة من كيانات ماورائية محدودة؟! 🔥 الخلاصة: العقل الحقيقي لا يبحث عن "أحلى" دين، بل عن الحقيقة، حتى لو كانت قاسية! فكر خارج الصندوق، ولا تجعل العاطفة تقيّدك في قفص الموروثات. 🚀 كفّوا عن الالتفاف حول النصوص، لأن الحقيقة لا تحتاج إلى تأويلات معقدة… إما أن يكون النص واضحًا، أو أنه باطل! لا مجال للعب بالألفاظ عندما تكون التناقضات واضحة كالشمس. 🚀 ناقش بالعقل، لا بالتبريرات البالية! 🚀 |
اقتباس:
أليس علم اللغة هو الَحَكَمُ الذي نلجأ إليه في أي لغة من لغات العالم؟! وبالتالي ضع ما يخالف علم اللغة في مداخلتي .. هات من مداخلتي أي معلومة تخالف معاجم اللغة أو قواعدها .. لأن إصدارك الأحكام دون أن ترتكن إلى دليل من اللغة هو مجرد كلام غير علمي لا يستحق لا القراءة ولا الرد |
اقتباس:
الرد على محاولة الاحتماء بالتفاسير القديمة بدو أنك لم تفهم جوهر القضية. أنا لا أقول إن التناقض ناتج عن "إعادة تشكيل المنطق" حديثًا، بل إن المشكلة تكمن في أن هذه التفاسير نفسها كانت، منذ نشأتها، محاولات للالتفاف على التناقضات الأصلية في النصوص الدينية. لو كانت النصوص واضحة ومتماسكة منطقيًا، لما احتاجت إلى هذا الكم الهائل من التفسيرات والتأويلات والاختلافات بين المفسرين أنفسهم. لكن عندما يُكشف زيف الادعاءات، يتم اللجوء إلى "التأويل"، وعندما يصبح التأويل غير كافٍ، يتم اللجوء إلى "الناسخ والمنسوخ"، وعندما يُصبح ذلك مربكًا، تُستخدم لغة الترهيب والقداسة لإسكات التساؤلات. "النص الصادق لا يحتاج إلى متاهات التفسير، فالنور يُرى بوضوح، أما الظلام فلا يُشرح إلا بتعقيدات لا تنتهي." أما استشهادك بعلم اللغة، فهذا هروب آخر من النقطة الأساسية. اللغة ليست مجرد معاجم وقواعد، بل وسيلة لنقل المعنى، وعندما يصبح المعنى متناقضًا أو غير منطقي، لا يمكن لأي قواعد لغوية أن تُصلح الخلل في المحتوى. يمكنك أن تجد في المعاجم تفسيرات لكلمات، ولكن هل ستجد فيها ما يبرر التناقض بين تصور الله ككائن مطلق بلا حدود، وبين تصويره في النصوص كملك يجلس على عرش ويغضب ويضحك ويحاسب مثل البشر؟ "اللغة تُفسر النص، لكنها لا تستطيع إنقاذه من تناقضه." لذلك، لا تحاول إخفاء العيوب خلف "بطون الكتب"، لأن الحقيقة لا تحتاج إلى التفاسير، بل تظهر بوضوح لمن ينظر بعقل حر، لا بقلب يخشى الحقيقة. |
اقتباس:
|
اتفصلوا هذا الهراء :
اقتباس:
|
يتبنى اهل السنه الكثير من الاحاديث التي تقول بالتجسيم وجمعيها صحيحه عندهم والاعتقاد بها واجب ورفضها يوجب الحكم بفساد العقيده اذ يقول ابن قدامه في لمعة الاعتقاد :
“وكل ما جاء في القرآن ، أو صح عن المصطفى عليه السلام من صفات الرحمن ، وجب الإيمان به ، وتلقيه بالتسليم والقبول ، وترك التعرض له بالرد والتأويل ، والتشبيه والتمثيل . وما أشكل من ذلك وجب إثباته لفظاً ، وترك التعرض لمعناه ، ونرد علمه إلى قائله ، ونجعل عهدته على ناقله ، اتباعاً لطريق الراسخين في العلم ، الذين أثنى الله عليهم في كتابه المبين بقوله سبحانه وتعالى: ( والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا ) ” . فمنهج أهل السنة يقوم على إثبات الصفات كما جاءت في النصوص دون تأويل أو تمثيل، فالله له ايدي وارجل وعيون .. الخ .. فعليا .. ولكن لا يشبهها شئ :7: وايضا فصل: في أن وصف الله لا يتجاوز القرآن والسنة القول الشامل في جميع هذا الباب:*أن يوصف الله بما وصف به نفسه أو وصفه به رسوله وبما وصفه به السابقون؛ الأولون لا يتجاوز القرآن والحديث*قال الإمام أحمد رضي الله عنه:*لا يوصف الله إلا بما وصف به نفسه أو وصفه به رسوله صلى الله عليه وسلم لا يتجاوز القرآن والحديث.*ومذهب السلف:*أنهم يصفون الله بما وصف به نفسه وبما وصفه به رسوله من غير تحريف ولا تعطيل ومن غير تكييف ولا تمثيل*ونعلم أن ما وصف الله به من ذلك فهو حق ليس فيه لغز ولا أحاجي؛ بل معناه يعرف من حيث يعرف مقصود المتكلم بكلامه؛*لا سيما إذا كان المتكلم أعلم الخلق بما يقول وأفصح الخلق في بيان العلم وأفصح الخلق في البيان والتعريف والدلالة والإرشاد. https://ar.islamway.net/fatwa/7124/%...B3%D9%86%D8%A9 فربهم عندهم مجسم .. ولكن لا يشبهه شي .. فليست ساقة مثل ساق البشر ولا يده من يد البشر ولا عيونه مثل عيون البشر .. اله مجسم ولكن لا يشبهه شئ :7: وايضا : اتفق أهل السنَّة والجماعة على إثبات اليد والقدم والرِّجل لله سبحانه وتعالى ، صفات تليق بجلاله وجماله وكماله ، سبحانه ؛ كما هي قاعدتهم في سائر ما أثبته لنفسه من أسماء وصفات وما أثبته له رسوله*صلى الله عليه وسلم ، ومع إثباتهم لربهم تعالى تلك الصفات فإنهم ينزهون ربهم عز وجل عن مماثلة المخلوقين لقوله سبحانه وتعالى ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ ) الشورى/ 11 ،*فليست يده كأيدي مخلوقاته ، ولا قدَمه كقدم مخلوقاته ، وإذا كانت مخلوقاته نفسها تختلف في كيفية هذه الأشياء فيما بينها*، فأولى أن تختلف فيما بينها وبين ربها وخالقها سبحانه وتعالى ، فليس بينهما إلا التشابه في الاسم ، وأما حقيقة الصفة وكيفيتها ، فهي تابعة للموصوف بها ، ولائقة به .. ولما ظهرت البدع ، ووجد من يقول : إن هذه الصفات ليست على الحقيقة ، بل على المجاز ،*كما هو قول الجهمية والمعتزلة ومن وافقهم*. https://www.islamweb.net/ar/fatwa/17...1%D8%A7%D8%AA- وايضا : اتفق أهل السنَّة والجماعة على إثبات اليد والقدم والرِّجل لله سبحانه وتعالى*، صفات تليق بجلاله وجماله وكماله ، سبحانه ؛ كما هي قاعدتهم في سائر ما أثبته لنفسه من أسماء وصفات وما أثبته له رسوله صلى الله عليه وسلم ، ومع إثباتهم لربهم تعالى تلك الصفات فإنهم ينزهون ربهم عز وجل عن مماثلة المخلوقين لقوله سبحانه وتعالى (*لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ*) الشورى/ 11 ،*فليست يده كأيدي مخلوقاته ، ولا قدَمه كقدم مخلوقاته ، وإذا كانت مخلوقاته نفسها تختلف في كيفية هذه الأشياء فيما بينها*، فأولى أن تختلف فيما بينها وبين ربها وخالقها سبحانه وتعالى ، فليس بينهما إلا التشابه في الاسم ، وأما حقيقة الصفة وكيفيتها ،*فهي تابعة للموصوف بها ، ولائقة به . https://islamqa.info/ar/answers/1571...86%D8%A7%D8%B1 كلها تتكلم عن تجسم اله الاسلام ويجب الاخذ بها كما هي كما وردت في القران والسنه .. اله له اعضاء ولكن .. لا يشبهها شئ :3: |
| الساعة الآن 09:59 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond
.::♡جميع المشاركات والمواضيع المكتوبة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ,, ولاتعبر عن وجهة نظر إدارة المنتدى ♡::. 