![]() |
مصادر القران المترجمة للسان العربي
كما قلنا سابقا في موضوع " لا القران هو وحي ولا محمد يوحي اليه" كيف ان القران باعتراف صاحب القران ليس سواء اساطير الاولين اكتتبها بلسان عربي عن الاعجمية كما يؤكد القران على هذا بنصوص عديده .. وان تلك الاساطير كانت وحي كتب سابقه كما يعتقد محمد وكما اخبر هو بنفسه وان القران مجرد تصديقا لها .. فليس القران هو نفسه وحي ولا محمد نفسه كان يتلقى وحيا.. فهذه مجرد كذبه تم اختلاقها فيما بعد على يد مؤلفي التفاسير والمرويات الاسلامية الذين حولوا الاسلام من معناه اللغوي الى معناه الاصطلاحي لاغراض سياسية استعمارية بحجة نشر الاسلام ومحاربه الكفر وجعلوا من القران نفسه هو الوحي وجعلوا من محمد نفسه موحى اليه من ربه وجعلوا من محمد نبي ورسول بمفهون اليهودية والمسيحيه مما يخالف القران ونصوصه .
في وقت محمد لم يكن هناك ديانه اسمها الاسلام بالمفهوم الاصطلاحي العباسي .. كان الاسلام يعرف بمعناه اللغوي .. الاستسلام لله، والخضوع له بفعل أوامره، وترك نواهيه .. لهذا الاسلام هو مفهوم عام يشمل جميع الأنبياء والرسل. .. فيقول القران عن نوح في سورة يونس : فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَمَا سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ ۖ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللَّهِ ۖ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ (72) ويقول القران عن ابراهيم في سورة البقره: وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا ۖ إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ 127 رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا ۖ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ 128 ويقول القران عن يعقوب في سورة البقرة : وَوَصَّىٰ بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَىٰ لَكُمُ الدِّينَ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَٰهَكَ وَإِلَٰهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَٰهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ويقول القران عن موسى في سورة يونس : وَقَالَ مُوسَىٰ يَا قَوْمِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُسْلِمِينَ ويقول القران عن عيسى في ال عمران : فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَىٰ مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ ۖ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ آمَنَّا بِاللَّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ ويقول القران عن سليمان في سورة النمل: ﴿ إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (30) أَلا تَعْلُوا عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ ﴾* .. الخ الاسلام يعني الاستسلام والخضوع لله كما كان يدعو محمد اهل الكتاب ان يكونوا مسلمين لان رسالة محمد كانت العودة الى رسالة ابراهيم وتوحيد كل العقائد وتجمع التسميمات تحت امة واحده .. رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا ۖ إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ﴿*ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين*﴾ [ آل عمران: 85] يتبع .. |
اذن القران هو مجرد ترجمة بلسان عربي تصديقا لما ورد في كتب اعجمية كان يعتبرها محمد وحي منزل .. والترجمة لم تكن نقل حرفي كوبي بيست كما قال كل العلماء المتخصصين عن طريق التحليل التاريخي واللغوي والمقارنة مع النصوص الدينية الأخرى والتحليل النقدي النصي ..
يقول البرفسيور غابرييل سعيد رينولدز، المتخصص بالدراسات الاسلامية والقرانية في كتابه The Qur’an and the Bible Text and Commentary : اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
يتبع .. |
من مصادر خرافات القران من الاسرائيليات :
(سورة الحجر 15:28-35): ﴿وَإِذۡ قَالَ رَبُّكَ لِلۡمَلَـٰٓئِكَةِ إِنِّی خَـٰلِقُۢ بَشَرࣰا مِّن صَلۡصَـٰلࣲ مِّنۡ حَمَإࣲ مَّسۡنُونࣲ ٢٨ فَإِذَا سَوَّیۡتُهُۥ وَنَفَخۡتُ فِیهِ مِن رُّوحِی فَقَعُوا۟ لَهُۥ سَـٰجِدِینَ ٢٩ فَسَجَدَ ٱلۡمَلَـٰٓئِكَةُ كُلُّهُمۡ أَجۡمَعُونَ ٣٠ إِلَّآ إِبۡلِیسَ أَبَىٰٓ أَن یَكُونَ مَعَ ٱلسَّـٰجِدِینَ ٣١ قَالَ یَـٰٓإِبۡلِیسُ مَا لَكَ أَلَّا تَكُونَ مَعَ ٱلسَّـٰجِدِینَ ٣٢ قَالَ لَمۡ أَكُن لِّأَسۡجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقۡتَهُۥ مِن صَلۡصَـٰلࣲ مِّنۡ حَمَإࣲ مَّسۡنُونࣲ ٣٣ قَالَ فَٱخۡرُجۡ مِنۡهَا فَإِنَّكَ رَجِیمࣱ ٣٤ وَإِنَّ عَلَیۡكَ ٱللَّعۡنَةَ إِلَىٰ یَوۡمِ ٱلدِّینِ ٣٥﴾ _________ مصدر هذه الخرافه من الاسرائيليات مع الاختلافات في التفاصيل والسياق كما قال كل العلماء كما بينا سابقا بامثله بناء على التحليل التاريخي واللغوي والمقارنة مع النصوص الدينية الأخرى والتحليل النقدي النصي .. كيف أن القرآن لم يكن ينقل ويترجم حرفيًا أو مباشرة من الروايات الإسرائيلية وانما كان عن طريق التقليد الشفهي وسماع الأوصاف واعادة الصياغية لمثل هذه النصوص التي تُلقى بالعربية شفهيًا ومن الأقاويل وفتات المعلومات المجمعة من المحادثات مع أشخاص مختلفين .. : قال الحاخام سيمون: عندما أراد القدوس المبارك (الله) أن يخلق الإنسان الأول، انقسمت ملائكة الخدمة إلى مجموعات وجماعات، بعضهم قال: "لا يُخلق"، وآخرون قالوا: "ليُخلق". وهذا ما يشير إليه النص في (مزمور 85): "الرحمة والحق التقيا، العدل والسلام تلاحما". • قالت الرحمة: "ليُخلق، لأنه سيُحسن إلى الآخرين". • قال الحق: "لا يُخلق، لأنه كله أكاذيب". • قال العدل: "ليُخلق، لأنه سيقوم بأعمال عادلة". • قال السلام: "لا يُخلق، لأنه كله نزاعات". מדרש רבה בראשית פרשה ח פסקה ה [א"ר סימון בשעה שבא הקב"ה לבראות את אדם הראשון נעשו מלאכי השרת כיתים כיתים וחבורות חבורות מהם אומרים אל יברא ומהם אומרים יברא הה"ד (תהלים פה) חסד ואמת נפגשו צדק ושלום נשקו חסד אומר יברא שהוא גומל חסדים ואמת אומר אל יברא שכולו שקרים צדק אומר יברא שהוא עושה צדקות שלום אומר אל יברא דכוליה קטטה ] والحاخام سيمون في السند هو شخصية تلمودية عاش في القرن الثالث أو الرابع الميلادي قبل الاسلام . وردت أقواله في مدراش ربا ومصادر يهودية أخرى. لاحظوا الاتفاقات بين الروايتين في القرآن ومدراش رباه : 1. خلق الإنسان بقرار إلهي في القرآن: الله يُخبر الملائكة أنه سيخلق بشراً من طين: "وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِّن صَلْصَالٍ مِّنْ حَمَإٍ مَّسْنُونٍ" (الحجر 28). في المدراش: الله يعتزم خلق الإنسان، ويثير ذلك نقاشًا بين الملائكة حول جدوى هذا القرار. 2. الملائكة لهم رأي حول خلق الإنسان في القرآن: في موضع آخر (البقرة 2:30)، تسأل الملائكة الله عن حكمة خلق الإنسان: "أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ". في المدراش: الملائكة ينقسمون إلى مؤيد ومعارض، بناءً على صفات الرحمة، الحق، العدل، والسلام. 3. الإنسان كائن به جوانب إيجابية وسلبية في القرآن: الملائكة تتساءل عن فساد الإنسان المحتمل، لكن الله يعلم ما لا يعلمون. في المدراش: هناك آراء ترى أن الإنسان صالح لأنه "يجود بالمعروف" (الرحمة والعدل)، وآراء ترى أنه غير جدير بالخلق لأنه "يملأ العالم بالأكاذيب والخصومات" (الحق والسلام). 4. رفض أحد الكائنات السماوية للإنسان في القرآن: إبليس يرفض السجود لآدم ويرى نفسه أفضل منه. في المدراش: بعض الملائكة يعارضون خلق الإنسان، ولكن لا يوجد إبليس كشخصية منفردة تعصي أمر الله. لهذا لا نستغرب حينما يقوم مؤلفي الاحاديث بعد محمد باختلاق احاديث يقولوا فيها : عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج. عن عبد الله بن عمرو قال كان نبي الله صلى الله عليه وسلم يحدثنا عن بني إسرائيل حتى يصبح ما يقوم إلا إلى عظم صلاة. يتبع .. |
اين المسلمين ليدافعوا عن خرافاتهم؟ لا احد؟https://www.il7ad.org/picture.php?al...&pictureid=386
|
من مار افرام السرياني 306 – 373م :
"قد يُلاحظ المرء إشارة مستترة إلى الحور العين في الجنة في قول أفرام: "من امتنَع عن الخمر على الأرض، فإنّ كروم الجنة تشتاق إليه. كل واحدة منها تمدّ له عنقود عنب. وإذا عاش الرجل في الطهارة، فإنهن (النساء) يستقبلنه في صدر طاهر، لأنه كراهبٍ لم يقع في صدر وسرير الحب الأرضي..." ... بالطبع، فسر الإيمان الشعبي هذه الصورة الجريئة بطريقة حرفية وبسيطة، وتحت هذه الظروف لا يمكن لوم مواطن من مكة الوثنية على تصرفه بالمثل." One may recognize a veiled reference to the virgins of Paradise in Afrem’s saying: “Whoever has abstained from wine on earth, for him do the vines of Paradise yearn. Each one of them holds out to him a bunch of grapes. And if a man has lived in chastity, they (feminine) receive him into a pure bosom, because he as a monk did not fall into the bosom and bed of earthly love.” . . . Popular piety certainly interpreted this daring imagery in a crass and literal sense, and under such circumstances one cannot blame a citizen of pagan Mecca for doing the same thing. (Andrae, Mohammed: The Man and His Faith, 88), (version of a strophe from St Ephraem’s Syriac Hymni de Paradiso, 7:18, based on the text in the Editio Romana of his works, Assemani, Opera Omnia, 2, 563ff.) والان تعالوا لننظر كيف انتقلت هذه الافكار الاعجمية للقران بلسان عربي حول نعيم الجنة، خاصة فيما يتعلق بـ النعيم المادي من ثمار، ومشروبات، وراحة، بالإضافة إلى الجانب الروحي من التطهير والطهارة التي يتم مكافأتها. 1. سورة الدخان (44:54) الآية: "إِنَّا كَذَٰلِكَ جَزَينَٰهُم بِمَا كَانُوا۟ يَكْفُرُونَ (54)" في هذه الآية يتم الإشارة إلى جزاء الذين جاهدوا في سبيل الله وحصلوا على الجزاء في الجنة، الذي يتضمن النعيم والراحة. هذا يتوافق مع الفكرة التي ذكرها أفرام عن الكروم التي تشتاق لمن يمتنع عن الخمر في الدنيا، حيث يتم تقديم النعيم الروحي والجسدي في الجنة كمكافأة لأولئك الذين عاشوا في الطهارة والامتناع عن ملذات الدنيا. 2. سورة الطور (52:20) الآية: "مُتَّكِئِينَ عَلَىٰ فُرُشٍۢ بُطَانِهَا مِن ذَهَبٍۢ وَجَنَٰبِهَا مُتَّكِئُونَ ۚ وَحَسُنَ جَزَاءً وَفَاتِهِمْ" هذه الآية تصف الراحة والنعيم الذي يحصل عليه المؤمنون في الجنة، وهو مشابه جدًا للصور التي ذكرها أفرام عن الراحة والطهارة التي يجدها من عاش في الزهد والطهارة في الدنيا. 3. سورة الرحمن (55:72) الآية: "فِيهِمَا فَاكِهَةٌۭ وَفَاكِهَةٌۭ مَّا تَحْصُونَ" هذه الآية تصف النعيم والثمار التي يلقاها المؤمنون في الجنة، مثل الكروم التي تم ذكرها في قول أفرام عن العنب. يُظهر التوافق بين النصوص فكرة أن النعيم في الجنة يتضمن ثمارًا طيبة ووفيرة. 4. سورة الواقعة (56:22) الآية: "وَفَاكِهَةًۭ مِّمَّا يَتَخَيَّرُونَ" هذه الآية تصف النعيم الفاكهي في الجنة، وهو يتوافق مع ما ذكره أفرام عن العنب و الكروم التي تشتهي المؤمنين الذين امتنَعوا عن الخمر والطهارة في الدنيا. يتبع .. |
من اساطير الاولين في القران من الاسرائيليات :
"فخرج العجل هذا، وخرج هذا العجل يَجُوء، ورآه جميع إسرائيل فاضلوا وراءه. قال ربي يهودا: دخل السامائيل وكان يجوء ليضل بني إسرائيل، كما قال: 'عرف الثور مالكه والحمار معلف صاحبه'. ورآه جميع إسرائيل فاضلوا وراءه وسجدوا له وذبحوا له." פרקי דרבי אליעזר - פרק מד [ויצא העגל הזה ויצא העגל הזה גועה וראו אותו כל ישראל ותעו אחריו ר' יהודה אומ' סמאל נכנס והיה גועה להתעות את ישראל שנ' ידע שור קונהו וחמור אבוס בעליו וראו כל ישראל את העגל ותעו אחריו וישתחוו לו ויזבחו לו] وربي يهودا في السند ، المعروف أيضًا بـ "ربي יהודה הנשיא" أو "رابي يهودا هاناسي"، كان عالمًا يهوديًا وفقيهًا، وُلد في حوالي 135 ميلادي وتوفي في حوالي 217 ميلادي. يُعتبر رابي يهودا أحد الشخصيات البارزة في المرحلة الأخيرة من التلمود، وهو الذي جمع وحرر التانايت، والذي يُعتبر من المصادر الأساسية للتقاليد اليهودية. مقارنة بين النصوص: 1. السامري في القرآن: القرآن يتحدث عن السامري في سورة طه (آيات 85-97)، حيث يقول إن السامري كان الشخص الذي صنع العجل الذهبي وجعل بني إسرائيل يعبدونه بعد غياب موسى. جاء في القرآن أن السامري استغل غياب موسى ليُضل بني إسرائيل، وقال لهم: "هذا إلهكم وإله موسى". موسى عندما عاد، غضب من فعلهم، وعاقبهم، وتبرأ السامري من فعلته وقال: "ما خطبك يا سامري؟" (طه: 97). 2. العجل الذهبي في التلمود: في التلمود، يذكر أن الشيطان (السامائيل) كان وراء إضلال بني إسرائيل باستخدام العجل الذهبي. يتم تصوير السامائيل كشخصية شيطانية تدخل وتضل الناس، مثلما حدث مع بني إسرائيل في قصتهم مع العجل الذهبي. في النص، يُقال إن العجل "جاء يَجُوء" أي يَصدر منه صوت يشبه العواء، وأن بني إسرائيل تبعوه و سجدوا له و ذبحوا له، وهذا يتشابه مع السلوك الذي أظهره بني إسرائيل في القرآن، حيث عبدوا العجل بعد أن صنعه لهم السامري. (لاحظوا قرب اللفظ السامائيل مع لفظ السامري) :15: هكذا كانت تنقل اساطير الاولين كما يعرف اجماع كل العلماء الى القران ولهذا لا احد من العلماء يعترف بالقصص القرانية لانهم يعرفون جيدا مصادرها الاسطورية السابقة . يتبع .. |
اقتباس:
لهذا زرع مشايخ الاسلام الذين يعرفون استحاله الدفاع عن القران بان كل العلماء هم متامرين حاقدين منصرين ملحدين يريدوا اخراج المسلمين عن دينهم لكي يجعلوا المسلم يغض البصر عن كل الدراسات العلمية التي تكشف حقيقة الاسلام ولا يلتفت اليها حتى لا يعرف حقيقة الاسلام ويرتد عنه ! انظر كيف تبني المسلمين واختلقوا نظرية المؤامرة للهروب من المشكلة والاصرار على الايمان الاعمى والغاء العقل .. مقطع مترجم من المسلم د. س. بارفيز مانزور : "المشروع الاستشراقي لدراسات القرآن، مهما كانت مزاياه وخدماته الأخرى، كان مشروعًا وُلد من الحقد، وتربى في الإحباط، وتغذى بالانتقام: حقد القوي على الضعيف، وإحباط "العقلاني" تجاه "الخرافي"، وانتقام "الأرثوذكسي" من "المخالف". في ذروة انتصاره الدنيوي، شنّ الرجل الغربي، منسقًا قوى الدولة والكنيسة والأكاديمية، هجومه الأكثر تصميماً على معقل الإيمان الإسلامي. فقد اجتمعت جميع النزعات المنحرفة في شخصيته المتعجرفة—عقلانيته الطائشة، وخياله المسيطر على العالم، وتطرفه الطائفي—في مؤامرة غير مقدسة لزعزعة مكانة النص القرآني الراسخة باعتباره النموذج الأسمى للأصالة التاريخية والاستقامة الأخلاقية. الجائزة الكبرى التي سعى إليها الرجل الغربي في هذه المغامرة الجريئة كانت العقل المسلم ذاته. فقد رأى أنه من أجل التخلص نهائيًا من "مشكلة" الإسلام، لا بد من دفع الوعي الإسلامي إلى اليأس من اليقين المعرفي بالرسالة الإلهية التي أوحيت إلى النبي. فقط المسلم الذي تساوره الشكوك حول الأصالة التاريخية أو الاستقلال العقائدي للوحي القرآني، هو الذي سيتخلى عن مهمته العالمية، ومن ثم لن يشكل أي تحدٍ للهيمنة الغربية على العالم. هذا، على الأقل، يبدو أنه كان الدافع الضمني، إن لم يكن الصريح، للهجوم الاستشراقي على القرآن." المقال كامل هنا : https://www.imamreza.net/old/eng/imamreza.php?id=1350 |
اقتباس:
لأن نفس الموسوعة البريطانية تقول: اقتباس:
الترجمة: إن تطور العهد الجديد أكثر تعقيدًا وإثارة للجدل. لقد استخدم المسيحيون الأوائل التقليد الشفهي لتمرير قصة أعمال يسوع وأقواله، وغالبًا ما كان يتم سردها في سياق الوعظ والتعليم. ولكن مع نهاية الجيل الأول، ظهرت الحاجة إلى تقليد أكثر استدامة لحياة يسوع. وضع القديس مرقس أول خطة لتأليف رواية متصلة، ربما في العقد الذي سبق ذلك - أو في وقت قريب من عام 70 م، عندما دمر الرومان الهيكل. أما الأناجيل التي رأى التقليد أن القديس متى والقديس لوقا قد كتباها فقد اقتبساها من مرقس وجُمعت في الجيل الذي تلا إنجيله. ومع نهاية القرن الأول وانعكاسًا لاضطهاد الإمبراطور دوميتيان، كُتب إنجيل يوحنا. ومع ذلك، حتى بعد أن كانت الأناجيل متداولة بشكل شائع، كان التقليد الشفهي لا يزال ساريًا؛ بل ربما كان مفضلاً. والأناجيل نفسها، التي كانت على الأرجح مخصصة للاستخدامات الدينية، لم تأخذ على الفور مكانة الكتاب المقدس. حتى القرن الثالث، كان يتم تجميع أناجيل جديدة، مثل إنجيل توما وإنجيل يهوذا، والتي لم تُدمج في العهد الجديد القانوني. ويبدو أن الأناجيل المتوافقة قد استُخدمت من قبل عالم الأناجيل القديس يوستينوس الشهيد في روما حوالي 150 م في شكل توافق مبكر (أو توليف للأناجيل)؛ وأضاف تلميذ يوستينوس السوري تاتيان الإنجيل بحسب يوحنا ليصنع دياتيسارون (تبعًا لفكرة الأربعة أناجيل)، وهو توافق للأناجيل الأربعة الذي نجح للغاية لدرجة أنه في بلاد ما بين النهرين (موطن تاتيان) أطاح عمليًا بالأناجيل المنفصلة على مدى 250 عامًا. وفي أواخر القرن الثاني، قَبِلَ القديس إيريناوس الأناجيل الأربعة والعديد من النصوص الأخرى التي أصبحت فيما بعد جزءًا من العهد الجديد الكنسي، كنسخة قياسية للكتب المقدسة المسيحية. |
اقتباس:
اقصى ما تستطيعون فعله هو الاتيان ببعض المستشرقين والكتابات اليسارية التي تمدح الاسلام لمصالح شخصيه والذي تقوموا انتم بدوركم فرحا بنشره في كل مكان في العالم وبكل الوسائل مما يعود بالنفع والفائده على هؤلاء المستشرقين من شهره واسعه وزيادة مبيعات .. رزق الهبل على المجانين ! بينما نحن بالمقابل لدينا بدل العالم مليار عالم يثبت مصداقية الكتاب المقدس باختلاف خلفياتهم وختلاف تخصصاتهم ونستطيع من خلالها الدفاع عن كتابنا بالادله العلمية التي تسحق كل نقد تشكيكي ضد الكتاب المقدس وننثره حتى نجعله رماد في الهواء. Dr. Kenneth boa : اقتباس:
|
اقتباس:
فاهم يعني إيه منتدى حواري؟! يعني أرد على كلامك انت بس مش على كلام الموسوعة البريطانية أو العالم فلان وعلان .. ضع رأيك بالدليل وليس بقال فلان وعلان .. يعني تضع القصة اللي انت بتقول إنها مصدر من مصادر القرآن الكريم وساعتها سترى ما يسوؤك. |
| الساعة الآن 09:49 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond
.::♡جميع المشاركات والمواضيع المكتوبة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ,, ولاتعبر عن وجهة نظر إدارة المنتدى ♡::. 