![]() |
سؤال للجميع اصحاب الديانات السماويه والملحدين رهان ان تضع اجابه منطقيه
ممكن تجاوبنى وبحياديه مطلقه لماذا افترضنا ان مايقال عنهم رسل ان رسالتهم من عند الله خالق الكون ولم نفترض ان مايوحى اليهم ماهو الا من عند كائنات مخلوقه خارج حواسنا ؟
الحيادى هو من يسعى إلى أن يكون موضوعيًا ومنصفًا في حكمه وآرائه . اشهد ان لااله الا الله وان لارسل ولا حمله عرش ولا ملائكه له |
وجود الخالق بحد ذاته وبما أنه الاله هو الأزلي والخالق الوحيد، فلا يمكن أن يوجد كائن آخر مستقل يكون مصدرًا للوحي المزعوم ، فعدم جود كائنات أخرى خارج نطاق البشر والملائكة والشيطان، يثبت أن الله هو الكائن الأسمى الوحيد.
ولكن هل المسلم يستطيع اثبات وجود الله/القراني الذي يؤمن به اولا ..؟! 1 - لاثبات وجود اله القران ، على المسلم ان يثبت مصداقية ما يحوية قرانه من اخبار وشخصيات طبقا للدراسات العلمية بناء على التحليل الاثري والنقد الادبي والمقارنة التوثيقية والدراسات الأنثروبولوجية والسوسيولوجية الخاصه بالقران .. وهذا صفر .. لا وجود له على كوكب الارض مما يجعل استخدام القرآن كـ دليل إثباتي مستقل على وجود الله القرآني غير ممكن بالمطلق من منظور أكاديمي علمي بحت. فالقران عند اجماع كل العلماء عباره عن قصص اسطورية معروفة قبل الاسلام سواء كانت شفوية او مكتوبة معاد صياغتها في القران بشكل جديد .. ومن ناحيه ثانيه الاجماع عند العلماء هو ان اله القران هو الاله الاعلى للاصنام اللات والعزى ومناه الهه الوثنين قبل الاسلام وتمت إعادة صياغة التصورات السابقة لاله الوثنين وتقديمها في إطار توحيدي جديد في القران . 2 - لاثبات وجود الله القراني يجب وجود نبؤات قرانية دقيقة في تفاصيلها، بما في ذلك الأسماء والأماكن والأحداث المحددة، بحيث لا تترك مجالاً للتفسير الغامض أو المبهم وتحقيقها لاثبات ان مصدرها الهي .. و يجب أن تحدد النبؤات الإطار الزمني المتوقع لحدوث الحدث، مما يزيد من دقتها ومصداقيتها .. ويجب أن يكون هناك سجل تاريخي واضح يؤكد حدوث النبؤة كما تم التنبؤ به، وهو ما يعزز من مصداقيتها .. ويجب أن تكون النبؤة مستقلة عن التأثيرات البشرية أو التلاعب، بحيث لا يمكن القول بأنها تحققت بسبب تدخل بشري مباشروتثبت مصدر القران الالهي .. وهذا لا وجود له بالمطلق في القران . اذن، اذا أراد المسلم إثبات وجود الله القرآني باستخدام القرآن كنقطة انطلاق، فإنه يحتاج إلى اتباع منهج منطقي يتكون من 3 مراحل رئيسية: 1 - إثبات مصداقية القرآن تاريخيًا وعلميًا . 2 - إثبات مصدر القرآن الإلهي عبر النبوءات الدقيقة وتحقيقها . 3 - استخدام الأدلة الفلسفية والعقلية والعلمية بعد التحقق من القرآن. بالتالي فان استحاله المسلم من إثبات مصداقية القرآن تاريخيًا وعلميًا لمعرفه العلماء مصادر القران وعدم الاعتراف بها ، واستحالة إثبات مصدره الإلهي عبر النبوءات الدقيقة وتحقيقها لعدم وجودها بالمطلق ، فإن الأدلة الاخرى لن تكون ذات اي قيمة ، لانها قد تثبت وجود إله، لكنها لا تثبت أن هذا الإله هو الله الإسلامي بالتحديد. |
اقتباس:
لأنك في نفس الوقت تنكر وجود ملائكة |
اقتباس:
اقتباس:
يهوه او الله العظيم فى الاسلام هو ايل "تطور من الديانه الكنعانيه" كائن موجود بالفعل ايل رب الجيوش ومن جيوشه الملائكه وكل من اخره ايل وهو ايضا واحد من اقوى الاسماء المستخدمه فى الاقسام والزجورات فى السحر وربما اقواهم . [QUOTE=zaidgalal;262280]من فضلك اثبت وجود كائنات مخلوقة خارج حواسنا وجودنا نحن على الارض "المتشابهات توجد متشابهات" وربما حضارتنا نحن بالنسبه لهم جاهليه وربما يوجد من اخترقوا الابعاد والموانع فى الكون . لاتتعجب انا لااستبعد ابدا وجود كائنات تسكن الشمس وباقى النجوم الملتهبه ولا استبعد وجود كائنات فى جوف الكواكب . اثبت انت صدق الرساله؟ |
اقتباس:
قُلْ أَتُحَاجُّونَنَا فِي اللَّهِ وَهُوَ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ وَلَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُخْلِصُونَ (139) ولا يوجد مسلم واحد في كل كوكب الارض يؤمن باله اليهود والمسيحين بالمطلق ولا اليهود والمسيحين يؤمنون باله الاسلام مما يثبت كذب ادعاء القران . بالمثل هذا الهراء القراني الذي يردده المسلم كالببغاء ليلا نهارا : "قُلْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزلَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَىٰ وَعِيسَىٰ وَالنَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ". فالمسلم عديم العقلانية يردد هذا الهراء كالببغاء ويقول انه يؤمن بالكتب السابقه وهو لا يعرف عنها اي شئ ولا يعرف محتواها من اساسه ولا يملكها .. العقلانية تعتمد بشكل أساسي على التحقق المادي والتوثيق الملموس لما نؤمن به أو نعرفه، وهو ما يفقده المسلم تماما الذي علمه مشايخه على الغاء العقل والايمان والتسليم الاعمى لكي لا تفتح عيونة ويكتشف حقيقة الاسلام ! 2 - الله في الاسلام هو تطوير أو تطهير لاله الوثنين قبل الاسلام المسمى "الله" الذي كان معبود ضمن مجمع آلهة وثنية "االلات والعزى ومناه" فقام محمد بتنقيتة من الشرك ليصبح الإله الواحد في الإسلام وادعى ان هذا الاله كان معروف قبل الاسلام ونسب اليه ارسال الانبياء وتنزيل الكتب .. وكما قال ابن وراق، الذي ارتد عن الاسلام ويخفي اسمه الحقيقي خوفا على نفسه من القتل كما حدث مع من سبقوه ، وهو ما يتفق عليه اجماع العلماء سواء علماء الاثار او المؤرخين او المتخصصين في الدراسات الاسلامية : https://www2.0zz0.com/2025/02/05/20/949469020.png (Ibn Warraq, Why I Am Not A Muslim [Prometheus Books, Amherst NY, 1995], pp. 42) الترجمة : "على أي حال، من الحقائق المهمة للغاية أن محمدًا لم يجد أنه من الضروري أن يقدم إلهًا جديدًا تمامًا، بل اكتفى بالتخلص من الله الوثني من شركائه، وخضعه لنوع من التنقية العقائدية... لو لم يكن قد اعتاد منذ صغره على فكرة الله كإله أعلى، وبخاصة في مكة، فقد يكون من المشكوك فيه ما إذا كان قد ظهر كداعية للتوحيد." 3 - "إيل" (אֵל) تعني إله، وهي كلمة عامة كانت تُستخدم في اللغات السامية للإشارة إلى الإله، سواء في الديانات الوثنية أو في الديانة التوحيدية اليهودية مثل "إيل شداي" (الاله القدير)، او "إيل عليون" (الاله العلي)، او "إيل رُئِي" (الاله الذي يراني) . |
اقتباس:
اقتباس:
بأي منطق وبأي لغة تتحدث؟! اقتباس:
واحتجوا على عيسى زمن انتعاش علم الطب، فآتاه الله أن يشفي الأعمى والأبرص ويحيي الموتي بإذن الله .. فما استطاعوا إلا أن يقولوا هذا سحر مبين واحتجوا على محمد أيام تقدم علوم اللغة وازدهار الشعر والنثر فآتاه الله عز وجل القرآن الكريم معجزة باقية خالدة إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها .. فدليل صدق رسالة محمد - صلى الله عليه وسلم - هو القرآن الكريم هذا هو ادعاؤنا نحن المسلمون فإن كان معك ما يدحض أن القرآن الكريم من عند الله الخالق العليم الحكيم الخبير .. فضع أول دليل لك وسأصطحبك إلى نهاية هذا الشريط بإذن الله تعالى |
اقتباس:
اقتباس:
المطالبة بدليل على عدم المصداقية هي محاولة لتحويل عبء الإثبات من الشخص الذي يدعي الحقيقة إلى الشخص الذي يشكك في هذا الادعاء. في المنطق، على من يدعي شيئًا أن يقدم دليلًا علميا على صحة ادعائه أولًا، قبل أن يُطالب الآخر بتقديم دليل على عدم مصداقيته. فهل قدم هذا المسلم ادله علمية على مصداقية قرانه .؟! الاجابه هي لا ، لم ولن يفعل لانه لا وجود لها على كوكب الارض ! ولا حتى يستطيع اثبات وجود موسى وعيسى القرانين طبقا للقران الذي يتكلم عنهم ! حتى محمد لا يعرف له اصل من فصل و99.99% من سيرتة واحاديثه ملفقه لا دليل عليها مجرد قصص واحاديث مفبركة لاغراض ومصالح الخلفاء كما قال المتخصصين في الدراسات الاسلامية ! هو لم يفعل سواء ترديد الخيالات والاكاذيب والاوهام التي لا اساس لها التي اخترعها مشايخهم ليخدروا بها اتباعهم ويغيبوا بها عقولهم حتى لا يكتشفوا الحقيقة ويتركوا الاسلام ! العلماء يعرفون مصادر اساطير القران وحقيقته لهذا لا يعترفوا به من اساسه .. فهم فقط يدرسون القران لمعرفه أصوله، مصادره، وتأثيره في الفكر الإسلامي، تمامًا كما تُدرس الأساطير والنصوص الأخرى لفهم تطور الفكر البشري والديني. |
اقتباس:
اقتباس:
الميثولوجيا السومرية - خلق الإنسان من الطين بيد الإلهة ننهورساج في الميثولوجيا السومرية، يُروى أن الإلهة ننهورساج (Ninhursag)، إلهة الأرض والخصوبة، خلقت البشر من الطين بمساعدة الإله إنكي (Enki)، إله الحكمة والمياه العذبة. القصة تقول إنه في البداية، كانت الآلهة الكبرى تحتاج إلى عمال يساعدونها في مهامها، فقام الإله إنكي بإعطاء ننهورساج الطين، ومنه قامت بتشكيل البشر. وكان أول إنسان خُلق يُدعى "أدو" (Adapa)، وهو الحكيم الأول، لكنه لم يكن خالدًا بسبب خدعة من الإله أنو. الميثولوجيا البابلية - خلق الإنسان الأول من الطين ودماء الإله كينغو في الأسطورة البابلية، وخاصة في ملحمة "إينوما إليش"، خلق الإله مردوخ البشر من الطين الممزوج بدماء الإله كينغو (Kingu)، وهو أحد الآلهة المتمردة الذين قادوا تمردًا ضد الآلهة الكبرى. بعد انتصار مردوخ، قام بخلط دمه مع الطين، وخلق الإنسان ليكون خادمًا للآلهة. لم يُذكر اسم الإنسان الأول صراحة، لكن البشر كانوا يُعتبرون "عبيدًا" للآلهة. الميثولوجيا المصرية - خلق الإنسان من الطين على عجلة الخزاف في الأساطير المصرية، يُنسب خلق الإنسان إلى الإله خنوم (Khnum)، إله الخلق والمياه. كان خنوم يصور عادة على هيئة رجل برأس كبش، وكان يُعتقد أنه صنع البشر من الطين على عجلة الخزاف. بحسب هذه الأسطورة، كان خنوم يشكل كل إنسان بعناية، ويمنحه الحياة بمساعدة الإلهة حاتحور، لكن لم يُذكر اسم أول إنسان في هذه القصة تحديدًا. الميثولوجيا الإغريقية - خلق بروميثيوس للبشر من الطين في الميثولوجيا الإغريقية، الإله بروميثيوس، وهو أحد الجبابرة (التيتان)، قام بخلق البشر من الطين ومنحهم الحياة بنفخة من روحه. ثم سرق لهم النار من زيوس ليمنحهم المعرفة والقوة، لكن زيوس غضب وعاقبه بشدة. لم يُذكر اسم الإنسان الأول، لكن يقال إن البشر الأوائل كانوا يسمون بـ "الأنتروبوي" (Anthropoi). الميثولوجيا الصينية - نووا تخلق البشر من الطين في الأسطورة الصينية، الإلهة نووا (Nüwa)، وهي إحدى الآلهة القديمة، خلقت البشر من الطين الأصفر. صنعتهم على صورتها، لكنها في البداية صنعتهم يدويًا، ثم استخدمت حبال الطين لخلق أعداد كبيرة منهم. يُقال إن الطبقة الأرستقراطية خُلقت يدويًا بعناية، بينما الفقراء خُلقوا بطريقة سريعة. لم يُذكر اسم الإنسان الأول، لكن نووا كانت الأم الأولى للبشر. الميثولوجيا الإسكندنافية - خلق البشر من الأشجار وليس الطين على عكس الثقافات الأخرى، في الميثولوجيا الإسكندنافية، يُقال إن الإله أودين ورفاقه فيلي وفي خلقوا أول إنسانين من الأشجار، وليس الطين. الأول كان اسمه أسك (Ask) والثانية إمبلا (Embla). لكن يُلاحظ التشابه مع فكرة التكوين من مادة طبيعية. الميثولوجيا الأفريقية - خلق البشر من الطين بيد الإله أوباتالا في الأساطير اليروبية (شعوب غرب إفريقيا)، يُقال إن الإله أوباتالا (Obatala) صنع البشر من الطين، لكنه في البداية كان مخمورًا، فخلق بعضهم مشوهين، ولهذا السبب يوجد اختلاف في شكل البشر. لم يُذكر اسم الإنسان الأول، لكن جميع البشر يعودون إلى تلك اللحظة الأولى من الخلق. الميثولوجيا الإسلامية واليهودية والمسيحية - خلق آدم من طين في الديانات الإبراهيمية، يُذكر أن آدم هو أول إنسان خلقه الله من طين، ثم نفخ فيه من روحه. هذا مذكور في القرآن الكريم وفي التوراة والإنجيل. في الإسلام: جاء في القرآن: "وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ" (المؤمنون: 12). في اليهودية والمسيحية: يذكر سفر التكوين أن الله خلق آدم من "تراب الأرض"، ثم نفخ فيه نسمة الحياة. خلاصة الأسماء والقصص الحضارة اسم الإنسان الأول مادة الخلق السومرية أدو (Adapa) الطين البابلية غير محدد الطين ودماء كينغو المصرية غير محدد الطين على عجلة خنوم الإغريقية غير محدد الطين الصينية غير محدد الطين الأصفر الإسكندنافية أسك وإمبلا الأشجار (وليس الطين) الأفريقية (يروبا) غير محدد الطين الإبراهيمية (إسلام/يهودية/مسيحية) آدم الطين خاتمة يتضح أن فكرة خلق الإنسان من الطين موجودة عالميًا، وغالبًا ما ترتبط بنفخة الحياة التي يمنحها الإله، أو بإضافة عنصر آخر مثل الدم أو الروح. هذا يدل على أهمية الطين كمادة حية في الوعي الإنساني، حيث إنه مادة تتشكل بسهولة وتتحول إلى صلابة، مما يعكس فكرة الحياة والموت والخلق. اقتباس:
ايل عند السحره والروحانيين يسمى ملحق روحانى ومعنها رب او اله وهو رب جبرائل وميكائل وغيرهم رب الجيوش ويقابه فى باقى العوالم طيش وطوش ولخ و سم والكثير |
اقتباس:
عندما تكاثر أبناء آدم وحواء، كان الجميع يعرف قصة الخلق الحقيقية من خلال التعليم المباشر من والديهم لكن مع مرور الأجيال، بدأ بعض البشر في الانحراف عن الايمان الى الوثنيه .. هذا الانحراف أدى إلى دمج الحقائق الأصلية عن الخلق مع معتقدات ثقافية وتقاليد جديدة، فظهرت روايات مشوّهة أصبحت لاحقًا جزءًا من الميثولوجيا المختلفة. وهذا الامر نفسه تكرر مره ثانية في حادثه الطوفان .. بعد ان ابيد سكان العالم ولم يكن هناك بشر مؤمنين على الارض سواء نوح وابناءه وانتقلت قصه الطوفان التي عرفها الابناء عن الاباء المؤمنين ومع انحراف البشر الى الوثنيه دمجوها بالاساطير. اقتباس:
وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ*خَلَقَكُم مِّن تُرَابٍ*ثُمَّ إِذَا أَنتُم بَشَرٌ تَنتَشِرُونَ (20) ام من طين زلاب ..؟! فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَم مَّنْ خَلَقْنَا ۚ إِنَّا*خَلَقْنَاهُم مِّن طِينٍ لَّازِبٍ*(11) ام من صلصال كالفخار ..؟! خَلَقَ الْإِنسَانَ*مِن صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ*(14) ام من صلصال من حما مسنون ..؟! وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ*مِن صَلْصَالٍ مِّنْ حَمَإٍ مَّسْنُونٍ*(26) القران يتحدث في كل مرة عن خلق الانسان بماده مختلفه عن الاخرى كل واحده لها صفات فيزيائية وكيميائية وحالة تختلف عن الاخرى . القران بالاصل كان مجموعه من الصحف المتفرقه التي تحوي اساطير متداولة بين هراطقه اليهود والمسيحين والسريان والفرس وغيرهم مترجمه باللسان العربي عن الاعجمية وهذا هو الرائي المرجح .. وهناك رائ اخر بين العلماء ينظرون الى ان محمد هو من الف القران .. ولكن في كلا الحالتين الاجماع المتفق عليه بين العلماء هو واحد : "إن دين محمد، المعروف بين أتباعه بالإسلام، لا يحتوي عمليا على أي شيء أصلي؛ إنه مزيج مشوش من الوثنية العربية الأصلية، واليهودية، والمسيحية، والصابية (الماندوية)، والحنيفية، والزرادشتية." Mohammed's religion, known among its adherents as Islam, contains practically nothing original; it is a confused combination of native Arabian heathenism, Judaism, Christianity, Sabiism (Mandoeanism), Hanifism, and Zoroastrianism. The Catholic Encyclopedia "يتفق كثير من العلماء على أن القصص الموجودة في القرآن مستمدة من اساطير وخرافات العرب واليهود والفرس والمسيحيين " Many scholars are agreed that the stories found in the Qur'an were derived from the legends and myths of Arabs, Jews, Persians, and Christians. Is The "Allah" of the Qur'an the true universal God? Dr. Robert Morey |
اقتباس:
فقط خذ هذه نبذة مختصرة عن حقيقة الإسلام وكيف يكون المسلم الحقيقي ( بصرف النظر عن من يدّعي الإسلم ولا يعرف عنه شيئاً )، لعلك تفهم منها شيئاً ثم نُكمل بعدها حواراتنا عن الله وحقيقة وجوده من عدمه! "إن المعاني المقبولة للإسلام اصطلاحا هي ما أشير إليه في الآية الكريمة: (بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره عند ربه ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون) بمعنى أن المسلم من يُسلِم كل كيانه في سبيل الله تعالى، أي أنه يكرس نفسه وينذرها لله تعالى ولإتباع مشيئته والفوز برضاه؛ ثم يقوم بالأعمال الصالحة لوجهه تعالى، ويبذل في سبيله جميع طاقاته وقدراته، أي أنه يصبح لله تعالى فحسب، اعتقادًا وعملاً. فاعتقادا هو يعتبر كل كيانه شيئًا خُلق لمعرفة الله تعالى وطاعته ولنيل محبته ولكسب رضاه. أما عمليا فهو يقوم بالأعمال الصالحة بكل ما أعطي من الله من قوة وقدرات، خالصة لوجه الله تعالى، بكل اندفاع وحماس واستغراق وكأنه يرى وجهَ معبوده الحقيقي في مرآة طاعته.... والآن بإمكان كل ذي عقل سليم أن يفهم، على ضوء هذه الآية الكريمة، أن حقيقة الإسلام وجوهره لا تتجذر في أحد إلا حينما يكرّس نفسه لله ويقفها في سبيله تعالى بكل قواه الباطنة والظاهرة؛ ويردّ تلك الأمانات التي وُهبت له من الله إلى الله سبحانه وتعالى الذي هو المعطي الحقيقي عز وجل؛ ويُظهر إسلامه بصورة حقيقية كاملة من خلال مرآة عمله لا بمجرد اعتقاد دون عمل؛ أي أن الشخص المدعي بالإسلام يثبت أن يديه ورجليه، وقلبه وذهنه، وعقله وفهمه، وغضبه ورحمته، وحلمه وعلمه، وجميع قواه الروحانية والجسدية، وشرفه وماله، وراحته وسروره، وكل ما يملك من قمة رأسه إلى أخمص قدمه ظاهرًا وباطنًا، حتى إن نياته وخواطر قلبه وعواطف نفسه كلها قد أصبحت خاضعة لإرادة الله تعالى كما تكون أعضاء الإنسان تابعة له وتحت سيطرته. وخلاصة القول، يجب عليه أن يُثبت أن نقاء سريرته وصدق أعماله قد بلغ درجة بحيث إن كل ما كان له لم يعد له الآن، بل أصبح لله تعالى، وأن تنخرط كل جوارحه وقواه في سلك الخدمة الإلهية وكأنها جوارح الحق عز وجل.. أي أن يصبح اللهُ سمعَ الإنسان الذي يسمع به، وبصرَه الذي يبصر به، ويدَه التي يبطش بها، ورجلَه التي يمشي بها، كما جاء في الحديث الشريف." إن جوهر الإسلام لا يتحقق إلا بطاعة الخالق والعبادة المطلقة له عز وجل من ناحية، ومن خلال خدمة الخلق المتفانية المخلصة ابتغاء مرضاته من ناحية أخرى. وهذا لن يحصل إلا بالقضاء على الأنانية وخشية الناس والطمع، وبالقضاء على أهواء النفس الأمارة التي تحاول إبعاد الإنسان عن هذه الغاية طبعاً الإسلام بهذه الصورة التي قدمتها باختصار في وادٍ والملحد في وادٍ آخر!!! تحياتي :9: |
| الساعة الآن 04:28 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond
.::♡جميع المشاركات والمواضيع المكتوبة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ,, ولاتعبر عن وجهة نظر إدارة المنتدى ♡::. 