شبكة الإلحاد العربيُ

شبكة الإلحاد العربيُ (https://www.il7ad.org/index.php)
-   العقيدة الاسلامية ☪ (https://www.il7ad.org/forumdisplay.php?f=11)
-   -   عندي فكرة لإنقاذ الطفل ريان (https://www.il7ad.org/showthread.php?t=21080)

daverob96 02-04-2022 04:12 PM

عندي فكرة لإنقاذ الطفل ريان
 
تقومون بإنزال سطل مناسب (يعني يمكن أن يمر في الحفرة الضيقة) يحتوي على ثقل بواسطة حبل متين لحد قاع البئر يستطيع الطفل ريان الدخول في السطل لأنه صغير الحجم ثم تسحبونه بواسطة رافعة آلية

و إذا كانت الحفرة عميقة و لا يسمعكم الطفل ريان يمكن أن تبعثوا تعليمات صوتية في جهاز موبايل تنزلونه مع السطل حتى يفهم المطلوب منه

أرجو مشاركة الفكرة لأن عندي مشكلة في حساباتي الأخرى

:15409:

:angel4:

أسطوري 02-06-2022 04:31 AM

تحياتي daverob96
كما تعلم فالطفل المسكين ريان قد مات . قد تلقيت هذا الخبر ببالغ الحزن و الأسى.
سؤالي هو لإله الإسلام:
إذا كنت أنت هو من قتل الطفل ريان ذو 5 سنوات بهذه الطريقة المفجعة فهذا ينفي عنك صفة (أرحم الراحمين) و يعطيك صفة أخطر المجرمين.
و إذا لم يكن لك دخل في هذا الحادث المأساوي رغم ذلك الكم الهائل من الأدعية و التضرعات التي كانت (تصلك) عوض أستخدام اليات و تقنيات متطورة في مثل هاته الحوادث، لعلك تتدخل و تنقذ ذلك الصبي فأنت عاجز و لا تقدر على فعل أي شيئ.
أذن في كلتا الحالتين لا يسعني إلا أن أبزق على وجهك المشؤوم.

النجار 02-06-2022 06:11 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسطوري سابق (المشاركة 239374)
كلتا الحالتين لا يسعني إلا أن أبزق على وجهك المشؤوم.

البصق لا يكفى ....

سأعرض عينة أخرى من أفعال أرحم الراحمين وأحكم الحاكمين مع الأطفال

هل تعلمون من هؤلاء .. هؤلاء ضحايا خلل جينى يجعلهم يشيبون أطفالا ..
https://images.hindustantimes.com/rf...625660f15f.jpg


https://images.thestar.com/GjkaJvaa5....2_Gallery.jpg


https://www.researchgate.net/publica...ent-A_Q320.jpg

https://www.researchgate.net/profile...ourtesy-of.png
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/i...gIYIk&usqp=CAU



هذا الشيطان السيكوباتى النَجِس (المُسَمًى الله ) يستحق ان نطلى وجهه بالخراء ....

Zyad 02-06-2022 09:42 PM

قد تكلمت في موضوع سابق عن مشكلة الشر بالتفصيل و تناولت القضية من زاوية الإشكالات التي يثيرها وجود الشر و الآلام في العالم على الاعتقاد في وجود الله. وفي هذا المقال القصير أتناول الموضوع من زاوية أخرى، ألا وهي تفاعل الملاحدة مع وجود الشر و الآلام وكيف يريدون للناس أن يتعاملوا.

فلا يكاد بعض الملاحدة يفوتون مناسبة تقع فيها كارثة أو فاجعة إلا ويقيمون فيها اللطميات و يسكبون فيها دموع التماسيح و ينوحون كالنائحة المستأجرة و يكيلون السباب و الشتائم و و ينضحون بكل سفالة و قذارة و تطاول على الذات الإلهية والعياذ بالله.

إلا أن تطاول هؤلاء على الله ينم عن عقول معكوسة و قلوب منكوسة تشبعت بالغل و امتلأت بالحقد. وإني لأعجب لهؤلاء عجبا لا يفوقه إلا عجبي من حلم الله عليهم. فهذا الملحد المتطاول على الله عند حلول كارثة من الكوارث أو فاجعة من الفواجع إما أنه يقر بوجود الله و خلقه و تصرفه في هذا الكون وإما أنه يعتقد في داخله بعدم وجوده.

فعلى الاحتمال الأول فلا أشد حمقا ولا غباءا ولا جهلا ولا سفها من هذا المتطاول على من يظن انه مالك الملك والمتصرف فيه والذي يملك - بل يتوعده - أن يعذبه أشد العذاب على تطاوله و كفره و جحوده عذابا سينسيه عنجهيته و كبره وعناده ويجعله يتذلل صاغرا طلبا للعفو و المغفرة حيث لا ينفع ذلك لمجرد أنه، استنادا لأوهامه ووضلالاته و انطلاقا من جهله و سفهه، يظن أن أفعال هذا الخالق المتصرف هي ظلم وعبث.

وعلى الاحتمال الثاني فتطاوله و ابدائه لغله وحقده على ما لا وجود له فهو صنيع لا يقل سفها و جهلا. ولو قالوا أن ذلك من باب السخرية من الاعتقاد في وجود الله فمحاولتهم لصرف الناس على الاعتقاد في وجود خالق مدبر يتسم بالعدل و الحكمة وأن ما يقدره من محن يحمل في باطنه منح - وإن لم تدرك عقولهم كيفية ذلك - على ما يمثله ذلك من عزاء و تسلية وعون على مواجهة المحن والمصاعب، فصنيعهم هذا لا يقل خسة ووضاعة. فالبديل الذي يقدمه هؤلاء الملاحدة بديلا عن العزاء و التسلية الذي يقدمه الاعتقاد في وجود الله و عدله و حكمته و رأفته ولطفه هو أن يظن الناس أن ما يحل بهم من فواجع ونكبات لا يملكون حيالها فعل أي شىء وما يلحق بهم من مظالم لا يملكون دفعها أو ما يسلب منهم من حقوق لا يقدرون على ردها هو نابع من عبثية الكون و الحياة ولا يُرجى في باطن هذه المحن منح ولا لتلك المظالم رد ولا لتلك الحقوق أداء، وأن الناس ليس أماهم إلا حياتهم الدنيا يموتون و يحيون وما يهلكهم إلا الدهر.

Enkido 02-06-2022 10:21 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zyad (المشاركة 239382)
قد تكلمت في موضوع سابق عن مشكلة الشر بالتفصيل و تناولت القضية من زاوية الإشكالات التي يثيرها وجود الشر و الآلام في العالم على الاعتقاد في وجود الله. وفي هذا المقال القصير أتناول الموضوع من زاوية أخرى، ألا وهي تفاعل الملاحدة مع وجود الشر و الآلام وكيف يريدون للناس أن يتعاملوا.

فلا يكاد بعض الملاحدة يفوتون مناسبة تقع فيها كارثة أو فاجعة إلا ويقيمون فيها اللطميات و يسكبون فيها دموع التماسيح و ينوحون كالنائحة المستأجرة و يكيلون السباب و الشتائم و و ينضحون بكل سفالة و قذارة و تطاول على الذات الإلهية والعياذ بالله.

إلا أن تطاول هؤلاء على الله ينم عن عقول معكوسة و قلوب منكوسة تشبعت بالغل و امتلأت بالحقد. وإني لأعجب لهؤلاء عجبا لا يفوقه إلا عجبي من حلم الله عليهم. فهذا الملحد المتطاول على الله عند حلول كارثة من الكوارث أو فاجعة من الفواجع إما أنه يقر بوجود الله و خلقه و تصرفه في هذا الكون وإما أنه يعتقد في داخله بعدم وجوده.

فعلى الاحتمال الأول فلا أشد حمقا ولا غباءا ولا جهلا ولا سفها من هذا المتطاول على من يظن انه مالك الملك والمتصرف فيه والذي يملك - بل يتوعده - أن يعذبه أشد العذاب على تطاوله و كفره و جحوده عذابا سينسيه عنجهيته و كبره وعناده ويجعله يتذلل صاغرا طلبا للعفو و المغفرة حيث لا ينفع ذلك لمجرد أنه، استنادا لأوهامه ووضلالاته و انطلاقا من جهله و سفهه، يظن أن أفعال هذا الخالق المتصرف هي ظلم وعبث.

وعلى الاحتمال الثاني فتطاوله و ابدائه لغله وحقده على ما لا وجود له فهو صنيع لا يقل سفها و جهلا. ولو قالوا أن ذلك من باب السخرية من الاعتقاد في وجود الله فمحاولتهم لصرف الناس على الاعتقاد في وجود خالق مدبر يتسم بالعدل و الحكمة وأن ما يقدره من محن يحمل في باطنه منح - وإن لم تدرك عقولهم كيفية ذلك - على ما يمثله ذلك من عزاء و تسلية وعون على مواجهة المحن والمصاعب، فصنيعهم هذا لا يقل خسة ووضاعة. فالبديل الذي يقدمه هؤلاء الملاحدة بديلا عن العزاء و التسلية الذي يقدمه الاعتقاد في وجود الله و عدله و حكمته و رأفته ولطفه هو أن يظن الناس أن ما يحل بهم من فواجع ونكبات لا يملكون حيالها فعل أي شىء وما يلحق بهم من مظالم لا يملكون دفعها أو ما يسلب منهم من حقوق لا يقدرون على ردها هو نابع من عبثية الكون و الحياة ولا يُرجى في باطن هذه المحن منح ولا لتلك المظالم رد ولا لتلك الحقوق أداء، وأن الناس ليس أماهم إلا حياتهم الدنيا يموتون و يحيون وما يهلكهم إلا الدهر.

انت مكرر اجابتك موضوع و عايش دور الهادي المحامي عندالاله…
انت مقتنع بدينك جاي تقرفنا بيه ليه؟

رمضان مطاوع 02-07-2022 03:35 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجار (المشاركة 239376)
البصق لا يكفى ....
.....
هذا الشيطان السيكوباتى النَجِس (المُسَمًى الله ) يستحق ان نطلى وجهه بالخراء ....

أي إله من الآلهة تقصد : إله اليهودية أم إله المسيحية أم إله الإسلام ؟ :3:
فهل تقصد إله الإسلام؟! بدليل أنك كتبت هنا في قسم العقيدة الإسلامية؟ أم ماذا بالضبط؟!

أسطوري 02-07-2022 03:53 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zyad (المشاركة 239382)
قد تكلمت في موضوع سابق عن مشكلة الشر بالتفصيل و تناولت القضية من زاوية الإشكالات التي يثيرها وجود الشر و الآلام في العالم على الاعتقاد في وجود الله. وفي هذا المقال القصير أتناول الموضوع من زاوية أخرى، ألا وهي تفاعل الملاحدة مع وجود الشر و الآلام وكيف يريدون للناس أن يتعاملوا.

فلا يكاد بعض الملاحدة يفوتون مناسبة تقع فيها كارثة أو فاجعة إلا ويقيمون فيها اللطميات و يسكبون فيها دموع التماسيح و ينوحون كالنائحة المستأجرة و يكيلون السباب و الشتائم و و ينضحون بكل سفالة و قذارة و تطاول على الذات الإلهية والعياذ بالله.

إلا أن تطاول هؤلاء على الله ينم عن عقول معكوسة و قلوب منكوسة تشبعت بالغل و امتلأت بالحقد. وإني لأعجب لهؤلاء عجبا لا يفوقه إلا عجبي من حلم الله عليهم. فهذا الملحد المتطاول على الله عند حلول كارثة من الكوارث أو فاجعة من الفواجع إما أنه يقر بوجود الله و خلقه و تصرفه في هذا الكون وإما أنه يعتقد في داخله بعدم وجوده.

فعلى الاحتمال الأول فلا أشد حمقا ولا غباءا ولا جهلا ولا سفها من هذا المتطاول على من يظن انه مالك الملك والمتصرف فيه والذي يملك - بل يتوعده - أن يعذبه أشد العذاب على تطاوله و كفره و جحوده عذابا سينسيه عنجهيته و كبره وعناده ويجعله يتذلل صاغرا طلبا للعفو و المغفرة حيث لا ينفع ذلك لمجرد أنه، استنادا لأوهامه ووضلالاته و انطلاقا من جهله و سفهه، يظن أن أفعال هذا الخالق المتصرف هي ظلم وعبث.

وعلى الاحتمال الثاني فتطاوله و ابدائه لغله وحقده على ما لا وجود له فهو صنيع لا يقل سفها و جهلا. ولو قالوا أن ذلك من باب السخرية من الاعتقاد في وجود الله فمحاولتهم لصرف الناس على الاعتقاد في وجود خالق مدبر يتسم بالعدل و الحكمة وأن ما يقدره من محن يحمل في باطنه منح - وإن لم تدرك عقولهم كيفية ذلك - على ما يمثله ذلك من عزاء و تسلية وعون على مواجهة المحن والمصاعب، فصنيعهم هذا لا يقل خسة ووضاعة. فالبديل الذي يقدمه هؤلاء الملاحدة بديلا عن العزاء و التسلية الذي يقدمه الاعتقاد في وجود الله و عدله و حكمته و رأفته ولطفه هو أن يظن الناس أن ما يحل بهم من فواجع ونكبات لا يملكون حيالها فعل أي شىء وما يلحق بهم من مظالم لا يملكون دفعها أو ما يسلب منهم من حقوق لا يقدرون على ردها هو نابع من عبثية الكون و الحياة ولا يُرجى في باطن هذه المحن منح ولا لتلك المظالم رد ولا لتلك الحقوق أداء، وأن الناس ليس أماهم إلا حياتهم الدنيا يموتون و يحيون وما يهلكهم إلا الدهر.

أنا أعلم أن ردودك الإنشائية الفاشلة هاته هي بمثابة قرابين تقدمها لإلهك المجرم الذي يقتل الأطفال الأبرياء بأبشع الطرق.
فأنت تعبد مجرما و تدافع عنه باستماتة لكن المشكلة أنك لا تستحيي. لقد قتل هذا المجرم ضميرك و إنسانيتك بعدما جعلك تفكر بقلبك و ليس بعقلك.

Enkido 02-07-2022 11:31 PM

سؤالك جميل و ممكن اظيف عليه
اله اي اسلام؟ اسلام سني و لا شيعي و لا اسلام اوروبي او اسلام سلفي؟ اله الاسلام في تونس ام في ايران؟ ام اله الاسلام في الصعيد ام في تايلاند؟ لان هذا الاله مختلف كليا في كل مكان و زمان! و الدليل هو هذا الدين الذي فيه اختلاف كبير

النجار 02-08-2022 12:00 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسطوري سابق (المشاركة 239388)
أنا أعلم أن ردودك الإنشائية الفاشلة هاته هي بمثابة قرابين تقدمها لإلهك المجرم الذي يقتل الأطفال الأبرياء بأبشع الطرق.
فأنت تعبد مجرما و تدافع عنه باستماتة لكن المشكلة أنك لا تستحيي. لقد قتل هذا المجرم ضميرك و إنسانيتك بعدما جعلك تفكر بقلبك و ليس بعقلك.

بالضبط ..

مبررات الربوبيون فى تلك المسألة ، لهى دليلا عملياً على أن :

Metaphysics warps the brain and twists the thoughts

دفاعيات هؤلاء الذين حثتهم عقيدتهم على خيانه ذكاؤهم و قتلت فيهم ضميرهم لا تنتهى .... و هى كلها إنشائية و من نوعية "الكوميديا السوداء"
لدرجة أنها تجعل بعض العقلاء يترفعون عن الحوار مع أمثال هؤلاء ..
سأعرض عليك دفاعية ( مرتبطة إرتباطا وثيقا بموضوعنا هنا ) لأحد المؤمنون (يسمى نفسه فيلسوف) لكى تتسلى بها وتضحك على عقلية هؤلاء (الفلاسفة الربوبيون)

إقتباس مختصر من مقال للعالم الشهير ريتشارد دوكينز :


لا تشعر بالحرج إذا لم تكن سمعت من قبل عن ويليام لين كريج (لاهوتى مسيحى) . إنه يستعرض نفسه كفيلسوف ، لكن لم يسمع اسمه أيضًا أيًا من أساتذة الفلسفة الذين تواصلت معهم . كريج كان مُلحًا بشكل متزايد في جهوده لإقناعي أو مضايقتي في نقاش معه. لكنى رفضت باستمرار .
فى الواقع كريج ليس مجرد تلك الشخصية التى تبدو مَرِحَة لمن يشاهده. بل لديه جانب شرير .

يتبرأ معظم رجال الكنيسة هذه الأيام بحكمة من الإبادة الجماعية المروعة ( وقتل الاطفال ) التي أمر بها إله العهد القديم.
قد تقول إن مثل هذه الدعوة إلى الإبادة الجماعية لا يمكن أن تأتي من إله صالح ومحب. و أي أسقف أو كاهن أوحاخام محترم سيوافق على ذلك. لكن دعونا نستمع إلى كريج. يبدأ بالقول


اقتباس:

إن الكنعانيين كانوا عُصاه خاطئين وبالتالي يستحقون الذبح.
ثم قال عن محنة قتل الأطفال الكنعانيين:

اقتباس:

"أن أولئك الذين يموتون يسعدهم ترك هذه الأرض من أجل سعادة السماء الذي لا تُضاهى. لذلك ، لا يخطئ الله إذا قُتِلَ هؤلاء الأطفال "
ويقول مرة أخرى

اقتباس:

"إذن من يظلم الله في الأمر بإبادة الكنعانيين؟ بالطبع ليس الكنعانيين الكبار، لأنهم كانوا فاسدين ويستحقون الدينونة. وليس الأطفال ، لأنهم يرثون الحياة الأبدية. فمن المظلوم؟ من المفارقة، أعتقد أن الجزء الأصعب من هذا النقاش برمته هو الخطأ الواضح الذي ارتُكِبَ بحق الجنود العبرانيون أنفسهم.وهو؟ هل يمكنك أن تتخيل كيف سيكون الأمر لو أمرك الله اقتحام منزل ما وقتل امرأة مذعورة وأطفالها؟ التأثير النفسي الوحشي على هؤلاء الجنود لابد وانه كان فظيعاً".

وا حسرتاه ، هؤلاء الجنود المساكين. دعونا نأمل أنهم تلقوا المواساة والعلاج النفسي بعد تجربتهم المؤلمة (قتلهم للاطفال الخ ).

هل تصافح رجل يمكنه كتابة أشياء كهذه؟ هل تشارك منصة معه؟ لن أفعل .




اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Enkido (المشاركة 239395)
سؤالك جميل و ممكن اظيف عليه
اله اي اسلام؟

سؤاله جميل ويمكنه تلقى اجابته فى مشاركتى السابقة ، ويضع بدلا من الجنود العبرانيون، جنودا أخرى(كوارث طبيعية ، أمراض فتاكة الخ الخ) .. يقوم من خلالها إلهُه السيكوباتى المُجرِم بنفس المهام العشوائية القذرة التى لا يمل منها .

اياد 02-08-2022 01:21 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجار (المشاركة 239396)
إقتباس مختصر من مقال للعالم الشهير ريتشارد دوكينز :

اليس هذا العالم الشهير الذي تكلم في كتابه The God delusion صفحة 250 عن سمو اخلاق المسيح قائلا :

https://www7.0zz0.com/2022/02/07/21/418489487.jpg

ثم من جهه اخرى لماذا تتطرق فقط لا غير لمعاقبه الله للشعوب الوثنين في العهد القديم وكان الله كان منحاز لشعب اسرائيل ..؟!

لماذا لا تتطرق بالمطلق لاباده الله لشعب اسرائيل على طوال صفحات العهد القديم عن طريق الامم الوثنيه الذي سلطهم عليهم لقتلهم وتدمير مملكتهم وحرقها او طريق الكوارث مثل المجاعه التي ضرب بها الله اسرائيل حتى اصبحت الامهات يأكلون اولادهم من شده الجوع .. وكيف كان الله على يمسح الارض بكرامة شعب اسرائيل في كل مره كانوا يكسرون وصاياه بعدم مخالطة الوثنين وعبادة الهتهم وممارسة نجاستهم الوثنيه ابتداء من قتل الله ل 600 الف يهودي بعد خروجهم مصر ..؟!

لماذا كل مداخلاتكم متقصره فقط لا غير على البكاء على عقوبات الله للوثنين الذين كانوا يمارسون السفالات والنجاسات الوثنيه وحرق اطفالهم بالنار قرابين للالهه التي ترفضها قداسه الله .. ولم تتكلموا بالمطلق على عقوبات الله لشعب اسرائيل نساء ورجال واطفال وبهائم ومسحه بكرامتهم الارض على طوال صفحات العهد القديم في كل مره يكسرون وصاياه ..؟!

حتى الملائكة الذي اخطئوا لم يرحمهم الله :
2 بطرس 2 : 4 لانه ان كان الله لم يشفق على ملائكة قد اخطاوا، بل في سلاسل الظلام طرحهم في جهنم، وسلمهم محروسين للقضاء.

لا يوجد خيار وفقوس عند الله في الكتاب المقدس .. سواء كانوا ملائكة او انبياء او كهنة او ملوك او قاده .. الخ .. !

طبعا تعرف المقوله المشهورة "التاريخ يكتبة المنتصرون" وهي مقولة صحيحه .. ولكنها لا تنطبق على الكتاب المقدس لانه لم يكتبة المنتصرون .. لا يوجد مملكة ولا امبراطورية على وجه الارض تمسح الارض بنفسها في كتب تاريخها وتنشر اوساخها وهزائمها وتحقر نفسها كما يفعل العهد القديم والجديد الذي ينشر الغسيل الوسخ لخطايا البشر سواء كان للناس او الانبياء او الاباء او الكهنة او الملوك او القاده .. الخ .. ومن الكتاب المقدس وبعد الكتاب المقدس ما بعد الميلاد العالم والفلسفه والادب تعلم منه بعد انتشار المسيحيه ان الانسان يذكر اخطاءه وقبل الكتاب المقدس لا يذكروا شئ سئ عن انفسهم فتعملوا من الكتاب وبدوا يذكروا اخطاءهم وزلاتهم ويصححوها .. فقديما كان الكتابات للمنتصر والمهزم لا يذكر شئ عن نفسه .


الساعة الآن 01:37 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd diamond

 .::♡جميع المشاركات والمواضيع المكتوبة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ,, ولاتعبر عن وجهة نظر إدارة المنتدى ♡::.


Powered by vBulletin Copyright © 2015 vBulletin Solutions, Inc.