![]() |
اجبني ايها المسلم
ما الضرر الواقع عليك انت ايها المسلم عندما اقول اني خرجت من الاسلام الدين الذي لا يأمر بالسلام واصبحت ملحداً او اصبحت مسيحياً او يهودياً او كونفوشيوسياً؟
ما الضرر الواقع عليك عندما اقول اني مزدوج الميول الجنسية او اني مثلي الجنس او اني متحول جنسي؟ ما الضرر الواقع عليك عندما اقول اني شربت كأس نبيذ؟ لم اجبرك ان تكون مثلي ملحداً و مزدوج الميول او ان تشرب كأس، فلماذا عليك محاربتي وقتلي ومعاقبتي وانت لا يوجد ضرر واقع عليك؟ ماهي حجتك في معاقبتي؟ اهي حدود الله؟ اذا لماذا خلق الله المثليين والمزدوجين وهو يأمر بمعاقبتهم؟ لا اريد من احد منكم ان يقول لي الاجابة المعتادة "انت من اخترت ان تكون هكذا" لان هذا تخلف وجهل، تقتلني لان هذه حدود الله ولان الله امرك بهذا، طيب ماذا ستستفيد عندما تقتلني لأجل الله؟ ماذا سيعطيك وماذا سيستفيد هو بقتلك لي؟ |
بالنسبة لى لا يوجد اى ضرر ان لم تسب و تلعن فى دينى كعادة الملحدين العرب.
كثير من الملحدين فى الغرب أصدقاء و نتناقش و لم أجد أحد منهم يهاجم الدين او يجعل من نفسه عدوا لله و للمؤمنين به هو يقول فقط انه ليس مؤمن او لم يصل للاقتناع بعد لكنه لا يقوم بحملات و يفتح منتديات فقط ليسب و يلعن فى الدين. عندما يسب احد اهلك اعتقد انك ستغضب المسلم دينه و ربه و نبيه اهم عنده من أهله فلماذا لا تلحد بدون ان تؤذى مشاعر الآخرين بالنسبة للمثلين ايضا انت حر افعل ما تشاء فى بيتك و لكن لا تؤذينى بفعل الفاحشة فى العلن و امام اطفالى و حدها الموجود فى القرآن ان فعلت فى العلن الايذاء اللفظي و ليس القتل. |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
و اى شئ عدا القرآن إجتهادات فقهية تخص أصحابها "واللذان يأتيانها منكم فآذوهما فإن تابا وأصلحا فأعرضوا عنهما إن الله كان توابا رحيما " النساء ١٦ |
اقتباس:
كل المسلمين لا يوافقونه الرأي، حتى انا اشك انه يقول هذا الرأي بصدق، ليس لكي لا يحسن صورة المسلمين المشوهة. اخاف ان اتكلم او اقول اي شيء لكي لا يلبسوا بي التهمة ال Useless ازدراء الاديان، اخاف ان احكي مع صديق لي او ان اقول له هذا السر لكي لا يبلغ عني او يقول لأهلي المتشددين، اعيش في رعب وذعر وقلق دائم، دائما ما افكر مليون مرة قبل ان اخرج حرف من فمي. اللهم خلصنا من بطش المسلمين اجمعين حفظتك الربة:7: |
اقتباس:
وتقولون ان الاسلام دين السلام الذي يمنع حقوق الإنسان |
اقتباس:
|
اقتباس:
و لكن ان فعلتها فى العلن فانت تؤذينى و تؤذى أطفالى فمن حقى ان اشتمك الحد لا يقام الا بشهود . |
اقتباس:
ماذا يعني "إن فعلتها في العلن"؟ ما هو تصورك عن مفهوم" العلن"؟ هل رأيت يوماً "زناة!" الإسلام الذين لا عد لهم ولا حصر "فعلوها" في العلن؟ لا. فـ"الزاني!" في عرف الإسلام هو من تم "التلصلص" عليه من قبل مسلمين آخرين. لأن الناس عادة تمارس الجنس في غرف النوم وليس للآخرين "التلصلص" عليهم. إذن لا يمكن أن "يفعلها" أحد أمام أطفالك. أنت الوحيد الذي من الممكن أن تفعل شيئاً أمام أطفالك لأنهم بالقرب منك. أنت تزيف الحقائق وتكذب علناً وتدعي ما لا تؤمن به. 2. هذا من حيث المبدأ. إن المثلي (رجالاً كان أم امرأة) لا يمكن حتى أن يفكر أن "يفعلها" لا قرب أطفالك ولا بعيداً عنهم. فإن حياته الشخصية يمارسها في إطار شروط الحياة الشخصية. فأليس في هذه الحالة أن يمتلك شرعية الإقرار بأنه مثلي من غير أن يتعرض للتدمير؟! 2. وهل يحق للملحد أن يقول بأنه ملحد من غير أن "يشتم!" أحداً؟! 3. وهل يحق للمسلم أن يقول بأنه لم يعد مسلماً - من غير أن يشتم؟! 4. وهل يحق للبهائي أن يقول بأنه بهائي. 5. وإلى آخر .... وهلم جرا .... 6. كل هؤلاء لم "يفعلوها" لا أمام أطفالك ولا أمام أطفال الآخرين - فلهم الحق بالوجود والعيش الآمن بينكم؟! بدون عقوبات عصور التخلف القروسطية؟ هل مفهوم "العلن" يتعلق بالتعبير عن الهوية الشخصية الجنسية والفكرية والدينية أم بممارسة تبعات الهوية الشخصية من آراء وممارسات؟ باختصار شديد: هل ثمة ضرر في حقيقة أن يكون المواطن العربي حاملاً لعقائد مختلفة عن الإسلام من غير أن "يفعلها" أمام أطفال الأمة الإسلامية أو رجالها ونساءها ومن غير أن يشتم "مقدسات" هذا الإسلام؟! |
| الساعة الآن 05:22 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond
.::♡جميع المشاركات والمواضيع المكتوبة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ,, ولاتعبر عن وجهة نظر إدارة المنتدى ♡::. 