دعونا الله فاستجاب لنا !!!
 

فكيف ننكر وجوده وقد دعوناه في مسائل تفصيلية واستجاب لنا

كل معتنقي الأديان الأخرى يدعون الهتهم وتستجيب لهم،،وزادهم ذلك إيمانا بآلهتهم ودينهم وكفرا بآلاهك ودينك

تنعكس إرادتك في واقعك؟!
هل تؤمن بخرافات الـ "سر" وهذه الخزعبلات؟! أم أنك تتعامى عن أن الأدعية المستجابة تكون أحيانا مسائل يستحيل على الفرد تغييرها بإرادته أصلا، لبعد المكان وضعف القدرات؟!
في الحالتين فأنت حكمت على نفسك بالإيمان بشيء يشبه السحر أو التغيير عن بعد :)
هل تظن أن سقوط المطر بعد دعاء الاستسقاء عائد لإرادة الداعي؟! :)

هل تؤمن بالتاريخ الإسلامي الذي يرويه المسلمون؟ (سن عائشة مثلا، وقتل الرسول لأسرى اليهود، إلخ) أم لا.
إن كنت تصدقه فهو ينقل حادثة شهيرة هي دعاء الرسول على عتبة بن أبي لهب «أن يسلط الله عليه كلبا من كلابه» فأكله الأسد.
هل تظن أن الأسد استجاب لإرادة محمد؟! :)

كيف نفسر هذه الأحداث
لا يمكن ان انسبها للصدفة
لأنها اكثرها في تفاصيل خاصة

هل قارنت نسبة الدعوات المتحققة في الواقع بنسبة الدعوات التي لم تتحقق ؟ ماذا وجدت ؟ انتبه ان لا تقع هنا في الانحياز التأكيدي فهو نتيجة متوقعة لليقين و لهذا يقولون لك ان استجابة الدعاء يشترط لها اليقين.
ايضا هل هذه التفاصيل الخاصة مما ينفع الاجتهاد في تحصيله ام انها تحققت وحدها ؟ لان الانسان غالبا حين يدعوا يجتهد مع دعاءه قدر الامكان و لهذا من الطبيعي ان ينجح الامر في احيان كثيرة.

نموذج للانحياز التاكيدي في مسألة الدعاء. ليس من المطلوب بنظر المؤمن ان يتحقق الدعاء "حرفيا" بل يكفي ان يتحقق شيء شبيه به كي يفرح و يطرب.

بل تحقق حرفيا وكما طلبنا وعشرات المرات
كل انسان يدخله شك هل هناك خالق ام لا
لكن عندما يستجاب لك في بعض الادعية على وجه التفصيل
فهنا يزول الشك
أمن يجيب المضطر إذا دعاه

عشرات المرات، و كم مرة لم يتحقق ؟
و لم تجب على هذه :

السلام عليكم و رحمتي و بركاتي أنا الله و قد تعذر عليا إيجاد مربع فوضعت لك ال# أرجوا أن تتقبله أو سألقيك في جهنم :7: