إعجاز قراني واضح لا يمكنكم انكارة ايها الملاحدة
 

إعجاز قراني واضح جدا لا غبار علية ولا يمكنكم انكارة ايها الملاحدة الكفرة
الاية الكريمة
أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِّن مَّنِيٍّ يُمْنَى{37} ثُمَّ كَانَ عَلَقَةً فَخَلَقَ فَسَوَّى{38} فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنثَى{39}
لماذا لم يقل الم يك نطف وقال الم يك نطفة (دقة القرأن الكريم)
كيف عرف رسول امى ان حيوان منوى واحد من وسط ملايين الحيونات المنوية
هو من يحدث عملية الاخصاب
اليس هذا هو الاعجاز في القرأن الكريم فى قوله نطفة ولم يقل نطف لماذا
فهل كان الرسول الامى يعرف انه لاتمام عملية الاخصاب
يجب ان يخصب حيوان منوى واحد فقط من وسط ملايين الحيونات البويضة لتكوين الزيجوت
اليك بقى المفاجئة التى ستدهشك اشد الادهاش
الاية المدهشة
{38} فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ
إن تحديد جنس المولود اكدته الاية الكريمة انة بواسطة الرجل(الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ)
حيث أن العلم بعد 1400 سنة عرف حديثا ان الرجل هو من يحمل الكروموسومات
المحددة لجنس الجنين x و y
ااعجاز علمي قراني يخرسكم لا يخر منه الماء

النطفة لا تعني في اللغة العربية حيوانا منويا. بل "الماء القليل"
وماء المني مشاهد ومعروف للناس وقتها، فوصفه بالنطفة ليس إعجازا.. فهو وصف لشي ظاهر مرئي بالعين!
ماء قليل.

قال الطبري:
"نُطْفَةً: يعني ماء قليلا"

ثانيا:
"منه" ليس فيها سبق علمي.
من الطبيعي لغويا أن ينسب المولود لمصدره، وهو المني.
لأن هذا الماء هو بداية العملية.

يضاف لهذا اختلاف المفسرين أصلا في عودة الضمير في "منه". حيث يقول الطبري مثلا:
"جعل من هذا الإنسان بعدما سوّاه خلقا سويا أولادًا له، ذكورا وإناثا"
أي أنه قد يعود على الإنسان، لا على المني. أي أن النوع البشري جنسان، ذكر وأنثى.

شو ما تعني تعني يبقى اعجاز من اعجازات القران العظيم
قال تعالى : يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (32)
لا تستطيع يا ملحد ان تقوم بتكذيب دين الله العظيم خسئت

المسكين يظن ان كلمة نطفة تعني الحيوان المنوي فقط لاننا نستخدمها في اللغة الحديثة بهذا المعنى، و لم يعلم ان معناها الاصلي هو كل المني الذي يصب في الرحم في المرة الواحدة، ولا علاقة له بالحيوان المنوي لا من قريب ولا من بعيد.
اما انه جعل منها الزوجين الذكر و الانثى فهذا لانهم كانوا يعتقدون ان النطفة هي البذرة الذي يخلق منه الانسان و ان الرحم يغذيها و يكملها، بخلاف ما نعرفه اليوم من ان البويضة هي البذرة الاساسية و الحيوان المنوي يكملها. فلهذا قال ان الذكر و الانثى خلقا من المني، و ليس لانه يعرف دور الرجل في تحديد جنس المولود، و على فرض ذلك فهذه المعلومة ذكرت في الشعر الجاهلي.

الشعراوي يعترف بان تحديد الرجل لجنس الجنين مذكور في الشعر الجاهلي :

ما لأبي حمزة لا يأتينا
غضبان ان لا نلد البنينا
تالله ما ذاك في ايدينا
فنحن كالارض لغارسينا
نعطي مثل الذي اعطينا

فهذه المرأة تعتبر نفسها مجرد حاضنة لنطفة الرجل لذا استنتجت انه هو المسؤول عن صفات الجنين. فالامر كله لا يعدو ان يكون سوى تخمينات خيال بدائي.

https://books.google.com/books?id=Di...%D8%A7&f=false

ادمعت عيني وادمع كل من معي في المنتدى فتحولنا للعبادة الصرصور واحد الاحد الاثنين الثلاثاء الاربعاء .. الخ خخخخخخخخم
نسخ ولصق كل عاده من قوقل