![]() |
نرفع لكم الكتاب المكدس للتحميل
1 مرفق
الكتاب المكدس هو إجابة لتحدي الإسلام في الإتيان بمثيل للقرآن. كنت قد رفعت بعض السور في موضوع سابق و ها أنا أعيد رفع الملف كاملا للتحميل. نرجو مشاركة الملف في المنتديات حتى تعم الفائدة.
https://www.il7ad.org/vb/attachment....1&d=1539616774 لتحميل الكتاب المكدس نسخة 2018 إضغط هنا |
سورة البداية الاية 29 فيها خطأ نحوي و تصحيحه هكذا :
فما لكم اليوم عاجزون. و الافضل موسيقيا تعديل قافية الاية التالية لها فتصير : و عقولَكم لا تعملون. |
اقتباس:
|
سورة الفاتحة
بسم العقل الفهمان الفهيم (1) الحمد للعقل سيّدنا أجمعين (2) الفهمان الفهيم (3) ملك كل وقت و حين (4) إيّاك نستعمل و إيّاك نستعين (5) إهدنا الدّرب المستنير (6) درب الّذين اجتهدوا و عملوا و ما كانوا من الخاطئين (7) آمين (8)
|
وهل تشبه ما كتبت بالقران ؟؟
|
سورة الفقرة
عين، لام، ميم (1) هذا الكتاب لا ريب فيه هدى للمفكّرين (2) الّذين يبحثون في الحقّ و يعيشون الحياة و ممّا كسبوا ينفقون(3) و الّذين يشكّكون فيما أنزل إليه و ما أنزل من قبله و بالآخرة هم يستهزؤون (4) أولئك على بيّنة من عقولهم و أولئك هم المحقّون (5) إنّ الّذين استسلموا سواء عليهم أ خاطبتهم أم لم تخاطبهم لا يسمعون (6) ختم الجهل على عقولهم و على سمعهم وعلى أبصارهم سدّ و ما هم للحقّ بمبصرين (7) ومن النّاس من يقول أسلمنا و ما هم بمسلمين (8) يظنّون أنّهم كذلك و ما هم للإسلام بفاهمين (9) ما كان الإسلام دين سلم و إلّا لما كان هناك إرهابيون (10) فيه آيات تحضّ على القتل و الدّماء، فلم أنتم لها منكرون (11) ما كان النّاس أمّة واحدة و إلّا لما كانوا مختلفين (12) فيهم السّود و فيهم البيض و فيهم ما دون ذلك أقواما كثيرين (13) أ فرأيتم إن كانت إلّا سلالة واحدة أن يكونوا إلا متشابهين (14) و ما كان اختلافهم ليفرّقهم لو كان أكثرهم عقلاء و لكن أكثر النّاس لا يعلمون (15) فاستعبد الّذي به بياض من كان دون ذلك و ساد القويّ منهم على الضّعاف و المساكين(16) و لو لا أنّهم تساووا فيما بينهم لعمّ الخير السّماء و الأرض و لكنّا اليوم مرتاحين (17) و ما زاد الطّين بلّة غير مسألة الدّين (18) كلّ يدّعي أن له إلاها غير إله الآخرين (19) و ما لهذا الإله من أثر إلّا بعض أقاويل السّابقين (20) و ترى بعضهم خائفين منه تارة و أخرى مهلّلين و مكبّرين (21) عسى ربّهم أن يخفّف عنهم العذاب و يدخلهم جنّاته جنّات النّعيم (22) ذرهم يمنّوا أنفسهم و ذرهم يحلمون (23) ما يرونها إلا موتة واحدة تأخذهم و هم نادمون(24) على ما فرّطوا في الحياة من خير و ما صاروا عليه مصبحين (25) و ما تفرّق الّذين استسلموا عن النّاس إلّا أنّهم ظنّوا أنّهم أصحاب اليقين (26) و حسبوا أنّ قرآنهم كلام ربّ العالمين (27) و أنّ رسولهم هو سيّد الأوّلين و خاتم النبيّين (28) و أنّه أرسل رحمة للعالمين (29) فإذا بهذه الرّحمة غير كلام يقال و أنّ الحرب هي حقّا رسولهم اللّعين (30) فتربّى أبناؤهم و أولادهم على العدواة و البغضاء و صاروا هم بدورهم مجرمين (31) يحملون السّيوف و البنادق و كلّ ما وجدوا به يرهبون (32) فسخطت عليهم جميع الدّول و صاروا في كلّ بلاد مطاردين (33) و لو لا أنهم مااتّبعوا ما يتلو الشّيطان لعاشوا سعداء مسرورين (34) و لفهموا الحقيقة بأنفسهم دون أيّ حاجة للدّين (35) مرضاة النّفس أولى من مرضاة الله و كذلك مرضاة النّاس الأقربين (36) و لتكونوا كذلك افرحوا و امرحوا و لا تنسوا أن تعملوا بجدّ صادقين (37) و أحسنوا إلى بعضكم البعض و عيشوا فرحين مرتاحين (38)
|
سورة البداية
إذا الأكوان انفجرت (1) و أذنت لربّها و مدّت (2) و إذا النّجوم انبثقت (3) و أضاءت ما حولها و تجلّت (4) و أذنت لربها و عدّت (5) فذلك يوم البداية (6) و ما أدراك ما يوم البداية (7) ثم ما أدراك ما يوم البداية (8) يوم يسبق النّهاية (9) يوم تكون الكواكب كالغبار المنثور (10) ثم تصير كالحديد المصهور (11) ثم تبرد فتميد (12) فتصير في فلك يسبحون (13) فلا أقسم بالأمَرّ (14) والنّفس و ما تسرّ (15) و الدّرس إذا قصر (16) إنه لقول بشر (17) يحسب أنّا بعثناه رسولا (18) و جعلنا له قرآنا و جعلنا له حلولا (19) فلو لا أن جاء في الأمّيين (20) لما اتّبعه أحد من العالمين (21) فما لكم لا تعقلون (22) و إذا جاءكم العلم لا تبحثون (23) و تفرّون و لا تسألون (24) كلا لو كنتم تعلمون (25) لعلمتم النّشأة الأولى التي أنتم فيها تختلفون (26) أ لم نجعلكم قردة خاسئين (27) فصرتم بعدها ذوي قرار متين (28) فما لكم اليوم عاجزين (29) و لعقولكم غير معملين (30) كلا لو كنتم منكبّين (31) لتبلغنّ بذلك يوم اليقين (32) و ما أدراك ما يوم اليقين (33) ثم ما أدراك ما يوم اليقين (34) يوم يصير المرء خالدا، و يكون الأمر يومئذ للنّاس (35)
|
سورة الأساطير
يا أيّها النّاس لِمَ تظنّون أنّكم ملاقوا يوم عظيم (1) تعبدون الله و تخافونه و تتّبعون ملّة قوم ضالّين (2) ما أوحينا إلى بشر من شيء أبدا، إن أنتم إلّا في ضلال بعيد (3) و إذ إمرئ منكم قال أنا نبّي، قولوا أ تتّخذنا هزؤا بل أنت مدّع لئيم (4) أولئك قوم سخروا من الأوّلين و ما هم من الحقّ من شيء، بل كان أكثرهم لا يفقهون (5) و لقد أضلّوا في الأوّلين جبلّا كثيرا أ فلم تكونوا تعقلون (6) إذ يحدّثونهم عن الجن والملائكة و ما لهؤلاء من أثر في الحياة الدّنيا، إن هم إلا يخادعون (7) و جعلوا الشّيطان عدوّ الإنسان، و صار الشّيطان من بعد وقورا (8) أ و ليس هناك أناس يعبدون الشّيطان من دون الله، بلى و كان كل أمرهم مذكورا (9) يا أيّها الإنسان لا تتّبع الخرافات و الأساطير فتضلّ عن الحقّ، و اتّبع سبيل العلم إن شئت أن تعيش مسرورا (10)
|
اقتباس:
فالتحدي القرآني ليس في النظم اللغوية كما ذكرت سابقا في أحد المواضيع لي ، والدليل على ذلك أن في أحد صور هذا التحدي جاء الخطاب موجه لعموم الإنس والجن ، وجميع الإنس والجن بالطبع لا يعرفون العربية ولا يتقنونها. يقول الله تعالى : " قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَىٰ أَن يَأْتُوا بِمِثْلِ هَٰذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا " وأقول أن حقيقة التحدي القرآني في أن تأتي بلو سورة مثل القرآن ثم يكون لك أتباع يؤمنون بما جئت به ويتبعونك في ذلك لأن الله وصف كتابه بأنه هدى للناس ولا تتحقق الهداية إلا بوجود أتباع يؤمنون بما جئت به ويتبعونك فيه. |
اقتباس:
ياصديقي عندما نزل القرآن لم يؤمن به أحد من قريش ولكنهم آمنة به فقط بالسيف اتحداك ان تاتي بمدينة أو تجمع بشري أمن بالإسلام من غير دماء |
| الساعة الآن 10:16 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond
.::♡جميع المشاركات والمواضيع المكتوبة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ,, ولاتعبر عن وجهة نظر إدارة المنتدى ♡::. 