لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ
 

كون الإنسان الكائن الوحيد في الأرض الذي يجمع بين التميز في الجسد والعقل لهو دليل على وجود خالق عظيم وفق بين الجمال والذكاء ووضعه في كائن واحد، هذا لا يمكن ان يحدث صدفة

الكهوف ذات الأكواز المتدلية، وموائد الشيطان، هي روعات وإبداعات لا يمكن أيضا أن تكون من صنع البشر، ولا يمكن أن تحدث صدفة.....
.
.
موضوع آخر غير مناسب للساحة الموضوع فيه

انتقاء الأحداث والاشياء العوبه اسلاميه.
الله ديكتاتور فاشل:
https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=4938
الله مثل الحكام المسلمين يحتاج من يتغني ليل نهار بالإيجابيات. المؤمنون مروجون للانظمه الشموليه الفاشله التي يتغني أعلامها ليل نهار علي الإيجابيات..

تميز جسدي بدليل أن الإنسان يصاب بالسرطان ولا يشعر به إلا وقد أوشك المرض أن يقضي عليه، بينما ضرس حقير يجعله لا ينام الليل.
وتميز عقلي بدليل الخرافات التي آمن ويؤمن بها الإنسان منذ ملايين السنين.

إن هذا والذي جاء به عيسى ليخرج من مشكاة واحدة
 

والتين والزيتون. وطور سينين. وهذا البلد الأمين. لقد خلقنا اﻹنسان في أحسن تقويم. ثم رددناه أسفل سافلين. إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلهم أجر غير ممنون. فما يكذبك بعد بالدين. أليس الله بأحكم الحاكمين

اسمعوا هذا يا جميع الشعوب أصغوا يا جميع سكان العالم. (اسمعوا) إلي أيها العظماء، الأغنياء والفقراء على السواء. ينطق فمي بالحكمة، وخواطر قلبي بالفهم. أعير أذني لأسمع مثلا، وعلى عزف العود أشرح لغزي. لماذا أخاف في أيام الخطر عندما يحيط بي شر مطاردي؟ أولئك المتكلون على ثروتهم، وبوفرة غناهم يفتخرون. لا يقدر أحد أبدا أن يفتدي أخاه أو يقدم لله كفارة عنه. لأن فدية النفوس باهظة يتعذر دفعها مدى الحياة. طلبا للخلود على الأرض وتفاديا لرؤية القبر. لكن الحكماء يموتون كما يموت الجاهل والغبي، تاركين ثروتهم لغيرهم. يتوهمون أن بيوتهم خالدة، وأن مساكنهم باقية من جيل إلى جيل، فأطلقوا أسماءهم على أراضيهم (تخليدا لذكرهم). ولكن الإنسان لا يخلد في أبهته. إنه يماثل البهائم التي تباد. هذا هو مصير الجهال الواثقين بأنفسهم، ومصير أعقابهم الذين يستحسنون أقوالهم. يساقون للموت كالأغنام، ويكون الموت راعيهم ويسود المستقيمون عليهم. تبلى صورتهم، وتصير الهاوية مسكنهم. إنما الله يفتدي نفسي من قبضة الهاوية إذ يأخذني إليه. لا تخش إذا اغتنى إنسان، وزاد مجد بيته. فإنه عند موته لا يأخذ معه شيئا، ولا يلحق به مجده إلى قبره. ومع أنه ينعم نفسه بالبركات في أثناء حياته ويطريه الناس إذ أحسن إلى نفسه، إلا أن نفسه ستلحق بآبائه، الذين لا يرون النور إلى الأبد. فالإنسان المتمتع بالكرامة من غير فهم، يماثل البهائم البائدة.

المزمور ٤٩

http://modo3.com/thumbs/fit630x300/4...8%A7%D8%B1.jpg
العود هو القلم والدواة فيها المداد

الموضوع معكوس يا صديقي ...
محمد كمدعي نبوة .. رأى ان الانسان يتفوق على باقي الكائنات في العقل وفي البنيان .. فاستغل ذلك وكتبه في القرآن ونسبه للإله !!!
كما كتب الجبال والشمس والقمر .. وكل الاشياء العظيمة الموجودة اصلا .. كتبها في قرآنه ونسبها الي الاله ...
ولكن لا محمد ولا غيره .. رأى الله وهو يخلق كل هذه الكائنات !!!

تحياتي للجميع

أبحث في google حول :
"ّأعضاء غير مفيدة في جسم الانسان"
ثم تعال و حدثنا عن احسن تقويم

تقويم الانسان ضعيف

فيروس متناهي الصغر

قد يهد هذا التقويم خلال ساعات

ثم ليس جميع البشر لديهم هذا التقويم

هناك اختلالات عديدة في اجسام ملايين من البشر

ثم لا يكتمل ذلك التقويم الا ببيئة صحية وغذائية ونفسية ...

مستمرة

حيث يظهر هذا التقويم هزيل وضعيف

ويزداد قوة ثم سرعان ما يعود للضعف


الانسان في تحدي مع مخاطر لا تحصى تهدد هذا التقويم الناقص

ولا يضمن متى يصاب أو ينهار هذا التقويم

فهو في حالة خوف وقلق وترقب مما يؤثر سلبا على ذلك التقويم الناقص من جديد

الحساسية تجاه البيئة دليل على كمال الإنسان وإتصاله مع الطبيعة

الانسان كائن حي يعيش من ناحية القدرة الجسدية والقدرة العقلية الادراكية في هرم الموجودات على كوكب الأرض، ولكن لن يستوعب تكوين جسم الانسان وتطوره ووصوله لهذه المرحلة الا بفهم دقيق لحقيقة التطور التي تثبت أن الانسان ما هو الا تطور طبيعي لسلف مشترك يجمعه مع القردة العليا، الحمض النووي أكد وجود بصمات جرثومية في الشريط النووي للانسان مشتركة مع هذه القردة العليا كالشمبانزي والبونوبو والأورانغوتان.

كاتب القرآن دخل في تخيلات كثيرة ومنها كيف ان الخالق المفترض جعل الانسان بصورة عالية من القوام، ولكن هذا حسب رأيه ولكن جسم الانسان تنقصه الكثير من الامور ليصل للقوام الأعلى الذي يجعله يعيش بشكل افضل على هذا الكوكب.

عموما من يؤمن بأن رجل يتكلم مع نملة وأخر يعيش ببطن حوت سيؤمن بأسخف من هذا