تناقض قرآني لطيف
 

تناقّض خفّيف وصغّير في القرآن أحبّبتُ مشاركتهُ معكّم عن ماهّية الطعام الذين ستاكلونه في جهنم
واقتبس من تفسير الطبري
وفي آية أخرى
ارى ان الله حصر طعام اهل النار في قوله "إلا" ، فما طعام اهل النار إذاً ؟
غسلين (القيح) او الشوك ؟

هنالك أيضاً آية عن شجرة الزقوم وخطّرَ في بالي سؤال عندما قراءتها
﴿أَذَٰلِكَ خَيْرٌ نُّزُلًا أَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّومِ (٦٢) إِنَّا جَعَلْنَاهَا فِتْنَةً لِّلظَّالِمِينَ (٦٣) إِنَّهَا شَجَرَةٌ تَخْرُجُ فِي أَصْلِ الْجَحِيمِ (٦٤) طَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُءُوسُ الشَّيَاطِينِ (٦٥) فَإِنَّهُمْ لَآكِلُونَ مِنْهَا فَمَالِئُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ (٦٦)﴾
اريد ان اعرف ان كانت بطونهم مملوءة فكيف ولماذا سيأكلون من القيح والشوك ، هل هم مُجبرين بهذا ، ام ان طعمها لذيذ ويستحق ؟

اسف لكن موضوعك بايخ
الا ترى ان المشكل هو جهنم بحد ذاتها انت تجاوزت المهم للسخيف

شكراً على المشاركة المثرية

اغمض عيونك على اخطاء ربك البايخة و اعبد البطيخة :15:

مهما بلغت التناقضات في القرآن ستجد من يضع لها الترقيعات
فمشكلة مؤلف القرآن انه عندما يندمج ينسى ما كتبه في السابق
المهم ان المسلم ينطرب عندما يسمعه بصوت الملحنين اعني القراء

الترقيعات دائما موجودة.
فبعد أن وزع محمد الجنة والنار على من فعل كذا أو كذا وأصبح الأمر "هيصة"، قاموا بحمل الأمر على المجاز كتأكيد على استحباب الأمر أو كراهته.
يعني أنه عندما تجد حديثا يقول : من فعل كذا دخل الجنة أو حرُم جسده على النار، بدل حملها على معناها المباشر، يجب أن تأخذها الآن فصاعدا على محمل المجاز.

والآن بخصوص آياتك، سيقولون أن المخاطبين في الآيتين ليسوا كل أهل النار. بل هناك فئة سيكون طعامها استثناء كذا والأخرى كذا...

أصلا الأديان مفبركة هكذا:
هناك افتراض أولي بوجود خالق، يتلوه افتراض لصفات معينة. وكلما تم طرح سؤال فلسفي أو تعارض منطقي، يتم تأليف افتراضات جديدة من محض خيال المؤمن لتكملة وتحسين الصورة.
الإله الذي يفرض نفسه بصفاته المرسلة في كتبه على يد رسله : هذه موضة انقرضت. المؤمن اليوم هو من يفبرك علنا الإله والدين والرسول وخصائصهم وما يليق بهم أم لا.

اساسا , فكرة أن تأكل و تشرب خلال احتراقك الأبدي , فكرة غبية و سخيفة - بنت كلب , للترويع و ترضيخ المجتمع البدوي البدائي , ناهيك عن أنها فكرة سادية متطرفة و مليئة بالحقد و الكراهية و هي صفات لايمكن أن توجد في أي ألهه - لو فرضنا انه هنالك إله .

عني شخصيا , أتشرف بدعوة باقي كفار المنتدى في أول يوم في جهنم , لعشاء بيتزا زقوم على حطب جهنم .. وشراب معتق من الصديد ملفوح بهبة من نارجهنم .. على حسابي

مؤلفوا القران ارادوا ان لاتعم فوضى عارمة في الارض فقالوا هناك جنة وهناك نار وجن وشياطين وملائكة
ولكن يوجد فيه تناقضات كثير وخصوصا التهجم على المراءة وعدم إعطائها حقها كاية الذكر مثل حظ الانثيين ويقرن في بيوتهن وان كيدهن عظيم
وفي ايه اخرى يعلم ما في الارحام
الان الاطباء يعلمون مافي الارحام

تفسير جيّد، و ذلك ما يبين خطورة الإسلام و الديانات بشكل عام، لا يرتكز أتباعها على المنطق لإثباتها بل يعتمدون على سلسلة من الفرضيات الخيالية الجزمية المعفاة من قواعد التفكير و البرهان.

تناقض ؟

لماذا لا تقرا القران جيدا ولا تقص السياق كما تشتهي وتعرف الضريع طعام من ؟ والغسلين طعام من ؟ والزقوم طعام من ؟ فبما ان عذاب اهل النار ليس واحد فهي دركات فاكيد طعامهم ليس واحد الان كل ماعليك سوى ان تقرا القران وتعرف السياق جيدا ########