![]() |
5 اختلافات في كتاب ابن عبد اللات
أهلاً وسهلاً ومرحبا ، 5 تناقضات في القرآن ، نتمنى ردود جيدة ومنطقية وليس رد فقط من أجل الرد ، نتمنى منكم الحياد الكامل ، وتفسير الآيات بواسطة الطبري وابن كثير .
• 1. ﴿وَلَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْهَا ۚ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ﴾ لا يؤخذ بما أتت من معصية الله تبارك وتعالى، وركبت من الخطيئة، سواها، بل كل ذي إثم فهو المعاقب بإثمه والمأخوذ بذنبه. ﴿ولا تزر وازرة وزر أخرى﴾ ، يقول: ولا تأثم نفس آثمة بإثم نفس أخرى غيرها، ولكنها تأثم بإثمها، وعليه تعاقب، دون إثم أخرى غيرها. لكن في آيةٍ أخرى : ﴿لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۙ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُم بِغَيْرِ عِلْمٍ﴾ حملهم ذنوب أنفسهم وذنوب من أطاعهم، ولا يخفف ذلك عمن أطاعهم من العذاب شيئا. هل الكفار يحملون ذنوب من اطاعهم ام لا يحملون ؟ • 2. ﴿وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِهِ﴾ من يضلله الله عن الحقّ، فيخذله عن إصابته، ولم يوفقه للإيمان بالله وتصديق رسوله، فلن تجد لهم يا محمد أولياء ينصرونهم من دون الله، إذا أراد الله عقوبتهم والاستنقاذ منهم. لكن: ﴿إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ لِلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ﴾ جعلنا الشياطين نُصراء الكفار الذين لا يوحِّدون الله ولا يصدقون رسله. هل لدى الكفار من ينصرهم ؟ نعم ام لا ؟ وهذا ينقلنا إلى التناقض الثالث • 3. ﴿إِنَّهُمُ اتَّخَذُوا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ﴾ "ضلوا عن سبيل الله وجارُوا عن قصد المحجة، باتخاذهم الشياطين نُصراء من دون الله" هل اتخذوا الشياطين اولياء ام أن الله جعل الشياطين اولياء لهم ؟ • 4. ﴿إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ﴾ يقول تعالى ذكره لنبيه محمد ﷺ: ﴿إِنَّكَ﴾ يا محمد ﴿لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ﴾ هدايته ﴿وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ﴾ أن يهديه من خلقه، بتوفيقه للإيمان به وبرسوله. لكن: ﴿وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ﴾ يقول تعالى ذكره لنبيه محمد ﷺ: وإنك يا محمد لتهدي إلى صراط مستقيم عبادنا، بالدعاء إلى الله، والبيان لهم فهل محمد يهدي ام لا يهدي ؟ *والهداية هي لزم الصراط المستقيم ﴿وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَىٰ﴾ اي معنى آخر يحتاج دليل.* • 5. ﴿وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلَى أَدْبَارِهِمْ نُفُورًا﴾ • ﴿وفِي آذانهِمْ وَقْرًا﴾ يقول: وجعلنا في آذانهم وقرا عن سماعه، وصمما لكن: ﴿يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَىٰ عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِرًا كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا ۖ فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ﴾ ﴿كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا﴾ يقول: كأن لم يسمع ما تلي عليه من آيات الله بإصراره على كفره من السبب في هذا ، الكافر ام الله ؟ |
.
. . |
هو اصلا من ارسل الشيطان وأمره ان يضل الناس. وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُم بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ وَعِدْهُمْ ۚ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا (17:64)
اذا تحدث مع ناس لا زالوا يفكرون، يقول لهم ان الاختيار بين ايديهم و اذا رفضوا يقول ان الله من اضلهم. المهم دائما يكن على حق. و انتقل هذا الخلل المنطقي و سبب ازمة القضاء و القدر. هذا لان خاصيات الله متناقضة، هو عادل اذن يجب على الانسان ان يكون حر حتى يستحق العداب، و في نفس الوقت كل شيء مكتوب في اللوح المحفوض. اي شخص يبني فكره حول التناقض، سيكون فاشلا علميا، و الاسلام فيروس لا يفلح الا في صناعة الفشل الفكري، حتى الاسلام المعتدل خراب للدماغ. اصبح المسلم يقبل نفس نمط التفكير، اذا سقط كافر في مشكل فهذا عذاب من الله، و اذا كان مسلم من اصيب يقول ان هذا اختبار. كما قيل عن هاوكين و احمد ديدات. هذا النوع من التفكير يقتل قدرة الشخص على ايجاد التفسير العلمي الحقيقي لانه يفترض قانون معين و يفسر به كل الحالات. مثلا، افترض ان الزلازل هي غضب الله لانها اصابت قوم كافرون. ثم ارى زلزال يضرب مناطق عشوائية، مرة منطقة فارغة فقط مرة مسلمين. اذا كنت منطقي يجب ان اتخلى عن الفرضية و ابحث عن سبب اخر، لكن اذا كان دماغي منوم بالقران، فساقول انه اختبار في حالة المسلمين و حكمة في حالة المنطقة الفارغة. هذا سيمنعني من ايجاد القوانين الطبيعية الحقيقية و هذا ادى الى تخلف العالم الاسلامي. |
هذه التناقضات في المنطق التي تجدها في القران قد واجهها المسلمون في العصر الاموي والعباسي عندما احتك المسلمون بشعوب عندها ثقافات وبدأوا يترجمون ثقافات غيرهم.
هذه التناقضات عن الهدايه والضلاله والقضاء والقدر والتخيير والجبر وشكل الله ويديه وجلوسه وصفاته وعدله الخ... ادخلت المسلمين في جدالات كبيره. وفي النهايه قدموا اجوبه بعضها منطقي وبعضها فقط "لا تسأل". المشكله التي وقعوا فيها ان الحلول التي قدموها - مثلاً ان الله ييسر الهدايه لمن يختار الهدايه تتناقض مع صريح الايات... ولكن تجاهلوا صريح الايات. كانوا في اوج قوتهم فاستطاعوا اسكات الناس ومنعهم من التفكير. الان المسلمون يعيشون نفس المشكله مع العلوم التجريبيه، فصريح الايات يعارض العلم (خلق الارض قبل السماء، وفي ستة ايام، والسماء البنيان المرفوع، والارض المسطحه، والشمس التي تغرب في بركة الطين، وادم والطين، والنجوم التي تطارد الشياطين، واللحم الذي يكسوا العظام الخ..). وهم الان يحاولون ان يتجاهلوا صريح الايات القرانيه التي تتناقض مع العلم... وغداً، عندما يستطيع البشر العيش على المريخ مثلاً، سيتجاهل المؤمنون مفهوم يوم القيامه على الارض ويقولون ان المريخ والارض واحد. وغداً عندما تبدأ الهندسه الجينيه بتغيير شكل الانسان وقدراته وسلوكياته، سيتجاهلون صريح الايات... المهم كلما ظهرت ادله (فلسفيه، علميه، فلكيه، جينيه الخ...) تثبت ان محمد كان انسان بدائي وابن عصره، رفضوا الادله واختاروا الدين... |
يبدو أن الرب كان مصابا بالباي بولار حين (أنزل) هذه الآيات.
لماذا المسلمين مختفين من هذا الموضوع! |
اقتباس:
"5 تناقضات في القرآن!!!" او مثل عنوانين مقاطع اليوتيوب |
. . .
|
اعتقد ان الحالة الشعرية للقرأن تفسر الاختلافات ... وهي ايضا تعطي مجال واسع للتأويل ...اغلب هذه الايات تم تأويلها بالفعل .
وما دام هناك امكانية تأويل لا تنتهي ، فلن يعترف المسلمون بالاختلافات لكن اشارتنا لهذه الاختلافات ضروري جدا...تجعلهم دائما في حالة دفاع ... والمسلمين اذا لم يكونوا في حالة دفاع يتسلطون علي الناس بهذا الدين المعتوه |
| الساعة الآن 03:38 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond
.::♡جميع المشاركات والمواضيع المكتوبة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ,, ولاتعبر عن وجهة نظر إدارة المنتدى ♡::. 