![]() |
لحم الخنزير حلال والقرآن يقصد بالتحريم لحم الغنم!
إن لحم الخنزير حلال، والقرآن على الأرجح يقصد تحريم لحم الغنم، وعندي الأدلة الكافية على ذلك!
لحم الخنزير طيب ولذيذ ولحم الغنم كثير الدهن قوي الدسم شديد الكولسترول، كما أن للحم الغنمي رائحة قوية ـ أنا شخصيا لا أطيقها ـ ومذاقه قوي غير مقبول،، وبما أن القرآن كلام إلهي منزل منزه، فلا يمكنه أن يرتكب خطأ كهذا، ولكن العجب يزول عندما نعرف أن القرآن يقصد تحريم لحم الغنم في الأصل،، وهذا فيه إعجاز قرآني، وهو كالتالي: ـ الدودة الشريطية المزعومة في لحم الخنزير موجودة في لحم البقر والغنم بنسبة أكبر،، ـ العلماء الذين اخترعوا الحاسوب والهواتف الذكية من كوريا واليابان كلهم يعشقون لحم الخنزير ويستهلكونه 4 مرات أسبوعيا على الأقل مع خمر خمر السوجو،، ـ الأوروبيون والأمريكيون يعشقون لحم الخنزير ويفضلونه تفضيلا، وهم رائدون حاليا في العلوم والاختراعات،، ـ الكلام عن أن الخنزير يورث كثرة النوم والدياثة فهذه مهاترات كلامية فارغة، ومصطلح الدياثة مصطلح صلعمي معناه الحرية الجنسية، التي يؤمن بها الغرب ويعتبرونها حقا للإنسان،، ـ لحم الخنزير أرخص بكثير فثمن الكيلوغرام منه يبلغ نصف ثمن الكيلوغرام من لحم الغنم، وهذا من رحمة الله بعباده، وبخصوص السعر يأتي لحم البقر في منزلة بين المنزلتين،، ـ لحم الخنزير هو الأول استهلاكا في العالم، والأمة الوحيدة التي لا تستهلكه هي ذاتها أكثر الأمم جهلا وفقرا وتأخرا وتخلفا.. وهي ما يسمى سياسيا "العالم الإسلامي"،، ـ لحم الغنم أشد ضررا وأقوى رائحة وأكثر دهنا وأسوأ طعما ومذاقا، ولحم الخنزير أخف دهنا وأطيب شحوما ولحوما وأكثر وفرة في العالم،، والحق أن القرآن حرم لحم الغنم وليس لحم الخنزير، ولكن الغنم كانت تسميه بعض قبائل جزيرة العرب "الخنزير"، فالسائد عندهم كان لحم الإبل، وكانوا يخلطون بين الخروف والماعز، ولا يفرقون بين الخنزير والجاموس، لذلك كلمهم القرآن باللغة التي يفهمون،، نأتي الأن إلى الأدلة الشرعية: عن محمد بن عمر قال حدثني إبراهيم بن محمد بن أبي موسى عن داود بن الحصين عن أبي غطفان بن طريف عن ابن عباس عن أبي هريرة قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخنزير فقال: له صوف وقرنان في رأسه،، وعن ابن حميد قال حدثنا سلمة عن محمد بن إسحاق قال حدثني وهب بن كيسان مولى آل الزبير قال سمعت عبد الله بن الزبير وهو يقول لعبيد بن عمير بن قتادة الليثي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: بئس المجترات الخنزير إذا قعد يجتر عقد الله بين قرنيه الضرر إلى يوم القيامة،، والخنزير ليس مجترا، وليس له قرنان، ويتضح جليا من خلال الحديث النبوي أن المقصود هو الغنم، لضرره وشدة دهونه، وهذا من الإعجاز النبوي،، لذلك أرى أنه يجب تحريم الغنم والاتجاه إلى استهلاك الخنازير، فلحمها أرخص وسيوفر مصدرا بروتينيا مهما وطيبا لفقراء العالم الإسلامي في ظل غلاء أسعار اللحوم في أسواقنا،، ولحم الخنزير البري أفضل للصحة،، لقد تم إيقاف العضو سبعة أيام لوضع أحاديث مفبركه وأغلاق الموضوع ولولا مداخلات الأعضاء لكان الموضوع محذوف الأداره |
من أين لك هذين الحديثين ؟
هل توثق ما كتبت . لو ما ياكلوا الخنازير ما يبقى لنا غنم . الدودة الشريطية عارضة في لحم البقر والغنم ( لا اعلم ان كان الغنم ينقلها) ولكنه دائم في الخنزير لانه يأكل برازه ، بينما ينتقل المرض لغير الخنزير من تلوث الماء والأعشاب . اما الدهون فالخنازير يخزن الدهون مع اللحم وله طبقة سميكة من الدهون وما ذكرته من التقدم والتخلف فغير مرتبط بالخنزير ، لان من ذكرتهم منهم المثير أيضا لا يأكل الخنزير ولا يأكل الأسماك التي ليس عليها حراشف . ( كل المسيحيين الذين يؤمنون بتعاليم التوراة) في الختام : الغيرة ، الدودة الشريطية ، وهلم جرا ليست علة ولكنها حكمة. صحح معلوماتك . الخنزير محرم شرعا . الغنم والبقر مباح كلها نصوص قديمة ، بل رواياتانك في الماء ..... |
اقتباس:
هذا هو الفرق.. |
اقتباس:
|
اقتباس:
عن محمد بن عمر قال حدثني إبراهيم بن محمد بن أبي موسى عن داود بن الحصين عن أبي غطفان بن طريف عن ابن عباس عن أبي هريرة قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخنزير فقال: له صوف وقرنان في رأسه،، وعن ابن حميد قال حدثنا سلمة عن محمد بن إسحاق قال حدثني وهب بن كيسان مولى آل الزبير قال سمعت عبد الله بن الزبير وهو يقول لعبيد بن عمير بن قتادة الليثي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: بئس المجترات الخنزير إذا قعد يجتر عقد الله بين قرنيه الضرر إلى يوم القيامة،، والخنزير ليس مجترا، وليس له قرنان، ويتضح جليا من خلال الحديث النبوي أن المقصود هو الغنم، لضرره وشدة دهونه، وهذا من الإعجاز النبوي،، |
اقتباس:
اقتباس:
ما هو مصدر الروايتين . |
هذه أسانيد ملصقة على متون مخترعة،
إِنَّمَا يَفْتَرِي الْكَذِبَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْكَاذِبُونَ |
اقتباس:
سأجيبك: توثيق القرآن هو: من عند الله. جاء به جيريل. |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
| الساعة الآن 08:07 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond
.::♡جميع المشاركات والمواضيع المكتوبة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ,, ولاتعبر عن وجهة نظر إدارة المنتدى ♡::. 