محمد اعترف على دخول الناس الاسلام خوفا !!
 

المسلم البسيط يعتقد ان الغير مسلمين دخلوا الإسلام بعد ان تبين لهم انه رسول من الله لكن الحقيقة مختلفه كما نعرف انه دخل الإسلام بعد إجبار من محمد رسول الرحمه فكان الغير مسلم اما ان يدفع الجزية او يقاتل وهذه تجميع لبعض الآيات التي تدل على غصب الغير مسلم :

قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ ...صاغرون :أذلة

قُلْ لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرَابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ

وأن فكر بالقتال فمصيره : وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيق * وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرً
فما بيد الغير مسلم حيلة سوى أن يصبح مسلم ليسلم على نفسه من نهب محمد له

وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا
حديث من تفسير القرطبي للآية : وقال عليه السلام : لا تسبوا أصحابي فإن أصحابي أسلموا من خوف الله وأسلم الناس من خوف السيف
وكما نرى ان محمد ليس سوى مجرد سارق أما ان يأخذ الأموال بالجزية او يقاتلهم و يورثه الله ديارهم و أموالهم فلا تحاول ان تقنع عاقلا انه لم يجبر أحدا على الإسلام او انه كان رسول رحمه

عن ابن عمر رضي الله تعالى عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله ، ويقيموا الصلاة ، ويؤتوا الزكاة ، فإذا فعلوا ذلك ، عصموا مني دماءهم وأموالهم ، إلا بحق الإسلام ، وحسابهم على الله تعالى رواه البخاري ومسلم .

احترنا معكم يا زميلنا المحترم ..
فحينا تقولون ان السيرة مزيفة ..
وحينا تقولون ان محمدا شخصية وهمية ..
وحينا آخر تقولون ان القرآن كتب في عهد عثمان وبني امية
وحينا تثبتون العكس !
على ماذا سوف نجيب تحديدا ؟
القتال في الحروب امر طبيعي .. ومحاربة من يحاربك وأسره والاستيلاء على ذخيرته امر طبيعي
وامر طبيعي انه لن يسلم كل الناس ايمانا ومحبة وكثيرون منهم لم يعرفوا شيئا عن الاسلام بعد ..
هذه الايات قتلت توضيحا وتبيانا ولايزال الملحد يعيد طرحا .. لماذا ؟

اتعجب من نفسي احيانا اني كنت مسلمه اصلي الفجر اقراء الاذكار قبل النوم اكيد الدين كله مبني على الخوف لا احد يريد دخول الجحيم او الاحتراق بنار جهنم

لكن هناك اناس يحبون دخول الجنة والفوز برضا الله ومحبته
ومنهم بذكرون الله حمدا ومحبة وشكرا وليست الجنة الا جزاء وعطاء من الله وما الجحيم الا جزاء وفاقا لمن طغى وتجبر

ما دامك تصدق انه شخصية حقيقة و ان كتابه غير محرف إذن دعنا ننتقده نحن ننتقد ما تصدقوه

(إقتباس من كتاب وعاظ السلاطين للدكتور علي الوردي من فصل: قريش) عندما شرع محمد لأتباعه شرعة الحرب وإشهار السيف دفاعا عن الدين فأنتصر على قريش، ألتفت إليه القبائل العربية؛ لأنها وجدت الإسلام قويا، والحق برأيهم عند الأقوى، وأيضا كثير من الرجال الذين كانوا مع أبي جهل يحاربون الإسلام ويضطهدون أتباعه دخلوا الإسلام وصاروا من الأخيار، وأبي جهل الغير محظوظ عكسهم مات في واقعة بدر، لو أن سهما طائشا أصاب أحدهم في موقعة من المواقع التي حاربت محمدا في أول الأمر، لوجدناه اليوم ملعونا ومأواه جهنم.

وفي كتاب الدليل والبرهان على صرع الجن للإنسان (الصفحة 18) : ...إذا كان عامة العرب قد أسلموا، فلم يبق لمشركي العرب عز يعتزون به فدانوا بالإسلام، حيث أظهره الله في العرب بالحجة والبيان والسيف والسنان"

ياخي هم نفسهم يعترفوا بذلك
(وهذا مما صادفته أنا شخصيا بالصدفة في كتب قرأتها في الفترة الماضية).


تحياتي :20:.

ليس لأنهم يعتقدون ان الحق مع الأقوى لكن لأنهم تم اضطهادهم من محمد . إما أن يعتنق الإسلام او يدفع الجزية او يقاتل ولا اعتقد ان الإنسان البسيط سيدفع او قادر على القتال لذا يبقى الخيار الثالث هو الملجأ الوحيد

شعوب شمال افريقيا لم يكونوا يفهمون العربية ، فكيف اقنعتم الغزاة باحقية الاسلام ؟

اعتراض جيد و قوي

التدين في تلك الحقبة كانت تطغى عليه التبعية السلمية (لرئيس القبيلة أو تعصبا لقريب أو لحليف) أو الانقيادية (هزيمة) وتتكلف الوراثة التراكمية بطمس طبيعة هذا التبني القطيعي اللاواعي أو القسري، وإعطائه صبغة فكرية عقلانية تم قبولها عن قناعة.
المسلم اليوم يعطيك انطباعا أن محمدا كان فاتحا لمنتدى حواري مع القبائل لتقديم الحجج والدلائل وللترتيب لمناظرات على الصحابة-توك. كله شويتين موسى على حبتين جنة ونار على معلقة لطيف خبير، والباقي حروب واللي كسب يعلّم على الخسران.
مضامين الدين التي يستقي منها مؤمنو الأنترنت ما هي إلا تراكمات لخواطر وارثي الإسلام اللاحقين، أما المؤسسون فكانوا في شغل فاكهين.