![]() |
أين طير الأبابيل ؟
سلاح جو- أرض الابابيلي يقوم بدك جيش أبرهة في خضم نقاش مع أحد الزملاء المسلمين أثرت هذا التساؤل : أين طير الأبابيل ؟ وأظنه شعارا أعجبني كثيرا ينبغي أن يرفع أمام كل مسلم ...بل ويصلح كهاشتاج أين طير الأبابيل ؟ عندما كانت الطائرات الاسرائيلية تدك قطاع غزة وتذبح الاطفال والنساء تدبيحا ...أين كانت طير الأبابيل ؟ عندما كانت الطائرات الأمريكية تدك أفغانستان والعراق وتقتل المدنيين الأبرياء ... أين كانت طي الأبابيل ؟ والآن حيث الطائرات السعودية ترتكب مجازر في اليمن بحق الأبرياء ...نداء الى القاعدة ...أين طير الأبابيل ؟ وأغلب السنة اليوم يرون أن الطائرات السورية تقتل المدنيين الأبرياء في سوريا لأزيد من خمس سنوات ...فأين طير الأبابيل ؟ نزلت طير الأبابيل عندما كانت حجارة الله المقدسة مهددة بالتدمير ....أقصد الكعبة... التي لا روح فيها ولا جسد ... وجعل الله أبرهة وفيلته عصفا مأكولا (مع أن الفيلة لا ذنب لها لكن الله لا يهتم لأمر الحيوانات كثيرا) . الله سبحانه وتعالى يستقوي فقط على أولئك الذين مضوا في الأزمان الغابرة ... فليجعل البيت الأبيض أو البانتاغون عصفا مأكولا ! لا أنصح الله بالمحاولة ... لنرجع الى طير الأبابيل ... أين هي الآن ؟ هل تقوم بطلعات تدريبية في السماوات العليا ؟ أم هل هي في أقفاصها يتم تسمينها ؟ أم أن الله أمر بذبحها وليمة للأنبياء ؟ من الغريب أن تكون على قيد الحياة الى الآن ولم يتم ارسالها في هذه اللحظات الحرجة |
طير الأبابيل يمكن استخدامهم مرة واحدة فقط
ولقد استنفذ الله تلك مرة في تلك حادثة كان قرار سيء منه لا يجيد اللعب جيدا |
اخر اخبار الطيور الابابيل :15:
منقول: http://alhudood.net/2705/%D8%B3%D8%B...-%D8%A3%D8%AB/ سرب من الطيور الأبابيل يصاب بالحيرة أثناء الطيران فوق المنطقة ancient-goose-1 http://www.alhudood.net/wp-content/u...nt-goose-1.jpg صورة نادرة للطيور الأبابيل قبيل انتحارها أصيب سرب من الطيور النادرة والمعروفة بالطيور الأبابيل بحالة من الحيرة والضياع أثناء طيرانها المعتاد فوق منطقة الشرق الأوسط. ولم تتمكن الطيور من تحديد المواقع التي تود استهدافها الأمر الذي قد يؤدي إلى انقراض هذه الطيور النادرة في حال عدم تمكنها من تحديد فريق المسلمين الذي يجب أن تدعمه. وكان السرب لدى وصوله إلى المنطقة قد أصيب بالتشتت إذ تبين أن جميع الأطراف المتقاتلة في اليمن والعراق ودولة الخلافة وسوريا وليبيا تتوقع أن هذه الطيور قد أتت لدعمها هي دون غيرها. وأدت حالة التشتت إلى انقسام السرب نفسه وحدوث حالات من الاقتتال بين صفوف الطيور والتي انتهت بمغادرة نصف السرب عائداً إلى السموات العلياء، في حين توجّهت باقي الطيور إلى اسرائيل نظراً لوضوح الصديق من العدو هناك. وهكذا يفسر العلماء ظاهرة وقوف الطيور مع اسرائيل في حروبها منذ حرب ١٩٦٧ ومروراً بحروب غزّة ولبنان والضربات الأمريكية والإسرائيلية ضد الدول العربية. ويرى علماء فلك دوليون أن الأجسام الفضائية والمعروفة باسمها العلمي “حجارة من سجّيل” قد بدأت أيضاُ بإظهار أعراض الحيرة والتخبط اثناء قدومها إلى المنطقة حيث عاد البعض منها أدراجه في حين التزمت صخور أخرى بمسارها لتصطدم بالمقاتلين والمواطنين العرب والمسلمين. |
لقد مات الله .. واستلم الحكُم في الأرض منتجوا السلاح
وأعادوا تصميمها من جديد وأطلقوا عليها اسم f16 |
صدقت عزيزي يغموش لقد مات الله ومع الاسف لم نحضر مراسم الدفن لاننا كنا غارقين بدفن موتانا الذي لم يتبقى لهم من يساندهم في هذه الحياة .....
فلم يعد هناك يا صديقي الساحر لا طيرا ابابيل ولا ريحا صرصر ولا هم يحزنون لذلك على كل فرد ان يعتمد على نفسه ونقتلع اشواكنا بايدينا ولا يسعنا الا ان نصلي على الله صلاة الغائب وان ندعوا له ان ينال الفردوس الاعلى ودمتم في حفظ انفسكم وعنايتكم والسلام... |
قول تعالى مخبراً عن جهل المشركين، في استعجالهم عذاب اللّه أن يقع بهم، وبأس اللّه أن يحل عليهم، كما قال تعالى: { وإذ قالوا اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم} ، وقال ههنا: { ويستعجلونك بالعذاب ولولا أجل مسمى لجاءهم العذاب} أي لولا ما ختم اللّه من تأخير العذاب إلى يوم القيامة لجاءهم العذاب قريباً سريعاً كما استعجلوه،
|
اقتباس:
تحياتي |
المضحك في رد المسلمين
انهم سيقولون ان الله لا يرسلها الان مخصوص حتى نشك في الدين ونكفر. يعني حركة مقصودة من الله ليزيدنا ضلالا . |
نصيحة للبعض
ان يضع صورته في البروفايل النظلرة فوق جبهته ويده على خده وينظر نظرة متآمل آل يعني الثقافة مقطعة بعضها لو كان الدلع رجلا لقتلته |
اقتباس:
شخصنة |
| الساعة الآن 11:38 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond
.::♡جميع المشاركات والمواضيع المكتوبة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ,, ولاتعبر عن وجهة نظر إدارة المنتدى ♡::. 