الإعجاز العلمي في الصلاة
 

قصة حقيقية حصلت مع شاب سعودي يتاع دراسته في النرويج!!!!!

بينما أحد الطلبة السعوديين يمشي في حديقة جامعته، فوجئ بأحد الطلبة النرويج وهو يصلي على العشب، غير أنه لم يكن متجها نحو القبلة. عندها قام الطالب السعودي بإخراج سجادة صلاته من حقيبته وفرشها أمام الطالب النرويجي ثم عدل اتجاه الطالب كي يواجه القبلة. فلم يكن من الطالب إلا أن نظر إلى الشاب السعودي واستفهم بالإنكليزية عما يفعله بالضبط. فلما وضح له الشاب السعودي أنه لم يكن يتجه نحو مكة فوجئ السعودي أن الطالب النرويجي لا يعرف ما القبلة ولا ما مكة. وبعد بعض الأخذ والرد تبين له أن الطالب النرويجي لم يكن يصلي من الأساس لأنه بالكاد سمع عن الإسلام أصلا، وإذا بالحركات التي كان يقوم بها مجرد تدريبات رياضية لتقوية الجسد والحفاظ الصحة! حيث اكتشف بعض علماء الطب النرويجيين في السنوات الأخيرة أن هذه الحركات إذا داوم المرء عليها خمس مرات في اليوم موزعة على حركة الشمس (بحيث تتقارب في شهور الصيف وتتباعد في الشتاء) فإن هذا يقي جسمه من السرطانات والسمنة والكلسترول وينظف الشرايين ويحافظ على قوة العضلات والصحة العامة. وعندما سمع الطالب النرويجي من زميله الشاب السعودي أن هذه الحركات الرياضية يقوم بها المسلمون بأمر من رسول ربهم منذ ألف وأربعمئة سنة طار عقل الطالب النرويجي ووجد صعوبة في تصديق الأمر في البداية، ولم تمض سوى أيام من البحث والاستقصاء عن دين الإسلام وشعيرة الصلاة حتى نطق الطالب النرويجي بالشهادتين في مسجد مركز الدعوة الإسلامية بأوسلو واهتز المسجد بفرحة هداية أخيهم الجديد إلى دين الحق.

سبحان الله، علماؤهم يتعبون ويصرمون السنوات والدولارات في الأبحاث العلمية من أجل أن يصلوا إلى نتيجة يمارسها المؤمنون منذ ألف وأربعمئة سنة!

---

أعزائي، لقد قرأت بنفسي -كما لا بد أن أكثركم قرأ أيضا- أبحاثا في المجلات الإسلامية عن "الاكتشافات العلمية" لفوائد حركات الصلاة. لم يخطر ببال مسلم واحد أن يتساءل: إن كان هذا الكلام صحيحا، فلماذا لم نفاجأ برياضات نشأت في الغرب وتماثل حركاتها حركات الصلاة؟ لماذا يبدو المؤمنون دوما وكأنهم يعيشون وحدهم في عالمهم الخاص على كوكب عطارد ولا يعون شيئا مما يجري حولهم في العالم الحقيقي؟

أؤكد لك عزيزي أن المسلمين لا يستطيعون الصلاة في الشوارع في النرويج حتى يفعلها النرويجيون ولو حتى ظاهريا

كاتب القصة يعتقد أنه في الربع الخالي أو حارة أبو لهب المتفرع من زقاق ابن أبي بردعة. حيث ينكفأ أحدهم مأنبرا ( من فعل أمبر أمبرةً فهو مأمبر) في أي مكان ويتبعه مؤمبرون آخرون , يفقعون رؤسهم في الأرض. تنتهي رأس أحدهم عند مؤخرة أخيه المؤمن في دلالة ٍ على التواضع والترابط.

في النرويج سيدي يستأجر المسلمون قاعة الحفلات الموسيقية والغناء والرقص لصلاة العيد

في النرويج سيدي المسلم كالطفيليات ينفر منه الجميع ولو تظاهر أحدهم بالصلاة في حديقة جامعته أو في أي مكان لانقلبت الدنيا رأسا على عقب .
..

وبعيدا عن قصص ألف ليلة وليلة حتى ولو كانت صحيحة 100%

المسلمون متأمبرون للصلاة منذ 1400 عام يضربون رؤوسهم في الأرض
وهم من أفشل شعوب العالم في الرياضة
وأقلهم في اللياقة
ولو قارنت بين عمر الانسان في النرويج الملحدة وفي دول المؤمبرون لاكتشفت دون حاجة للقصة أن الأمبرة في الصلاة لم تفدهم في شيء

مشاهد هذه القصص تستحق أن يطلق عليها صفة المشاهد الهوليدودية

يؤلفون قصص كاذبة رغم ان دينهم يحرم الكذب
المسلم والتناقضات

تحياتى binbahis

الغايه تبرر الوسيله وهى رخصه للمسلمين دون غيرهم .
فغاية الكذب هنا هى أن يلحقوا بالأسلام معجزات.. يعانى الأسلام من فقر شديد فيها وهى غايه نبيله وخدمه جليله يقدمها المسلمين لإله على كل شئ قدير
ويستطيع هداية العالم بأشاره من صباعه الأيمن.وقد صرح بهذا.فى قرآنهم أكثر من مره.. فهل هم فى هذه المواقف .لا يعيرون كلام الله أهميه ؟.أعتقد هذا
وإلا لما أختار أتباع ذلك الإله الخروج عما أراد.. وتولى هذه المسئوليه.. وهى أن يضيفو للأسلام ماكان ينقصه
عن طريق مزج الأسلام بالمعجزات الملفقه .بحيث يصبح معجز .ويعتبروها كذب أبيض كما كذب أبراهيم .الذى يغفره الله
ونسو أو تناسوا أن الله لو أراد معجزه فى دينه لفعلها .ولكنهم يعلمون علم اليقين أن الله صنم لا يستطيع تحريك دبوس أبره من مكانه
إلا إذا قام أحد أتباعه بذلك (فكم هو على كل شئ قدير ) عفوا فكم هم على الكذب والأفتراء قادرين


تحياتى الغاليه

قصة من قصص بوليود

الغايه تبرر الوسيلة وهى رخصة للمسلمين دون غيرهم،،
يؤلفون قصصا كاذبة رغم ان دينهم يحرم الكذب، في تناقض صارخ!
والتناقض الأكبر هو أن دينهم يحرم الكذب وهو نفسه أكبر كذبة وكله كذب في كذب!!

ذكرني هذا بأحد البرامج حين استضافوا عالما "طبيبا" على ما أتذكر، في البداية كان يتحدث بشكل علمي عن أمراض القلب و الشرايين بطريقة تحس بأنه شخص يدري ما يقول، وإذا به توقف عند مجموعة من الأبحاث "العلمية" تفيد بأن الأستيقاظ باكرا وممارسة الرياضة والعودة إلى النوم يجنبنا جلطة القلب، ولم يتوقف عند هذا بل أضاف بأن الإستيقاظ يجب أن يكون عند الفجر لإعتبارات فيزيولوجية، وقال بأن العلماء اشترطوا أن تكون هذه التمارين عبارة عن هز للرأس وثني للظهر وقيام ونهوض. ومن ثم ضحك وقال: الصلاة، نعم الصلاة عماد الدين فيها وقاية من جلطة القلب، فلنواضب على إقامة صلاة الفجر!
المشكلة هو ان القناة و البرنامج يتبعان توجها ليبيراليا على حد زعمهم، كما أنهم يمقتون الإخوان ليل نهار. ولم يحترموا باقي طوائف و ديانات العالم العربي.

هذه الحركات يستعملونها في هولندا لكنّكم ملحدون من أجل شهواتكم

https://pbs.twimg.com/media/CUWbhTMXIAABC1I.jpg


المؤمن يريد بشدّة أن يكون ما يؤمن به صحيح لهذا يلجأ لنشر الأكاذيب، سواءا بحسن نيّة أو لا

ويؤمن الصلاعمة أيضا بأن صلعم كان طبيبا بالفطرة!
وحسب زعم الصلاعمة فإن صلعم كان يتناول 7 تمرات،،
لذلك يقول الصلعميون أن الأطباء الأمريكان الكفار والعلماء الألمان الكافرين اكتشفوا أن تناول التمر بعدد فردي مثل 7 و9 و5 تمرات يؤدي إلى تفاعل كيميائي معين فيستفيد الجسم،،
أما إذا تناولت التمر بعدد زوجي مثل 6 و8 تمرات فإنه يضرك ولا ينفعك،،
إنه الطب النبوي والإعجاز العلمي في عادات صلعم الغذائية!!
فمن علم صلعم هذا قبل 1440 سنة؟؟