![]() |
من اسماء الله المؤمن
اقتباس:
|
صفات الله هي صفات بشرية يضاف إليها صفة الإطلاق أو القصوية ثم تنسب إليه.
فلو ضربت في دماغ محمد أن الطول صفة حميدة لوصف الله بأطوال الطّوال. كذلك فالإيمان شيئ جيد، ولذلك فالله هو المؤمن رقم 1. ماذا عن الواسع؟ لا نجد أحدا يتشدق بها اليوم أو يسميها لأبنائه يعني :18: هل أعاد المسلمون الجدد في المنتديات تفسيرها ولا لسه؟ :15: |
اقتباس:
|
[آمل أن لا يكون لهذا التعليق وقع سيء، لكن يفترض أننا في منتدى ثقافي فهل الكتابه بالفصحى أصبحت أمراً صعباً؟]
السؤال نفسه جيد ، وطبعاً لا تفسير مقنع. كل الاستفسارات حول الله تصبح واضحه بمجرد أن نتذكر أن الإنسان هو الذي خلق الله، وليس العكس. شخصياً أعتقد أن الله مؤمن بالقرآن وكافر (أي ملحد) بخالقه. |
اقتباس:
يا جاهل مؤمن يعني انه يؤمن بالأنبياء اللذين اتوا قبل سيدنا محمد (صلعم) مثل سيدنا عيسى وسيدنا موسى وسيدنا ابراهيم. استمروا في محاولاتكم الفاشلة في التشكيك بالله والأسلام. |
المؤمن بالشيء هو المعتقد به على وجه الحقيقة الأزلية
فتقول مثلا : أومن بأن الخير ينتصر في الأخير على الشر أومن بأن الله موجود ومن هذا المنطلق لا مشكلة في أن يكون الله مؤمنا بماذا ؟ بحقائق ثابتة لا تتغير , مثل أنه هو الله الواحد الذي لا اله غيره , أو أن العدل سيعم الأرض في النهاية ما دام يعلم مسبقا ذلك فانه بالضرورة يؤمن به , أي يعتقد أنه سيحصل على وجه اليقين |
اقتباس:
يقول طعالى في سورة يوصف ( وَمَا أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنَا وَلَوْ كُنَّا صَادِقِينَ). صدق الله العزيم. والمعنى هنا انك لنا تصدقنا ولو كنا صادقين. |
اقتباس:
|
اقتباس:
ليش بالقرآن فقط ؟ ممكن يكرن مؤمن بنفسه |
يكفي أن يؤمن بنفسه وبقدراته المطلقة ليطلق عليه مؤمن، ولكن ما اخشاه أن يكون إيمانه بلا دليل ايضا، ويطلع فالصو
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اعتقد بان المومن هي بمعنى المصدق ( confirmation)
ففي النهاية سيكون الله هو الوحيد الذي ترجع اليه الامور وليحكم ويصادق عليها. فيومن للمؤمنين. |
اقتباس:
|
الله سبحانه هو المؤمن المصدق الصادقين ، دعا خلقه إلى الإيمان به ، وهو يملك أمان خلقه في الدنيا والآخرة ، ووحد نفسه بقوله : ( شهد الله أنه لا إله إلا هو ) آل عمران/18
والمؤمن : هو مصدق عباده المؤمنين أي يصدقهم على إيمانهم بقبول صدقهم وإيمانهم وإثابتهم عليه ، كما أنه يصدق ما وعد عبده من الثواب . وهو مؤمن لأوليائه يؤمنهم عذابه وبأسه فأمنوا فلا يأمن إلا من آمنه ، وهو سبحانه يصدق ظنون عباده ولا يخيب آمالهم . وهو سبحانه الذي وحّد نفسه بقوله : ( وإلهكم إله واحد ) البقرة/163 وهو الذي أمن الخلق من ظلمه ، وأمن من عذابه من لا يستحقه . وهو الذي يصدق عباده المسلمين يوم القيامة إذا سأل الأمم عن تبليغ رسلهم ، قال تعالى : ( ويؤمن للمؤمنين ) التوبة /61 أي يصدقهم . |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
{ وَمَا أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنَا وَلَوْ كُنَّا صَادِقِينَ } (سورة يوسف 17)
أي بمصدق لنا لذلك اخذ الجهمية بهذه الاية المكية على أن الايمان هو التصديق فقط |
اقتباس:
لنا هي تعود على الله ، وبذلك هو يطلب من التصديق بوجوده دون ديانات ؟ ام انه هو يصدق بوجود نفسه ؟ |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
حتى المؤمن أصبح تفسيرها حسب السياق :7:
المؤمن تعني القوي الموقن المهيمن. وكل تعني البعض. وتحيا التفاسير والطعوجة. سبق وقلت أن المسلم يعظّم الله (ليس بالمعنى التونسي) وبالتالي كما يحدث في أول دولة عربية دكتاتورية، عندما يفوز أحد الرياضيين بميدالية في منافسة ما، فهو يهدي الجائزة لراعي الرياضة والرياضي رقم 1 في الدولة. كذلك الأمر بالنسبة لله، فكل خصلة جيدة يكون الله هو رقم 1 فيها : الجمال جيد بالنسبة للبشر إذا فالله جميل، الإيمان جيد بالنسبة للبشر إذا فالله مؤمن. مع العلم أن الله أول ملحد وكافر بوجود خالق... هو مثلنا الأعلى |
اقتباس:
اتمنى ان لا تكون مثل الانتصاب الفوضوي مثلاً .. |
اقتباس:
ليست بالشيئ الكبير هي هذه يا حبيبي أبو مينا (العظْمة وهي البيضة) وتستعمل كذلك للإشارة إلى القنطرة الصغيرة. للإشارة فقط لست تونسيا https://www.2tout2rien.fr/wp-content...brahimovic.gif |
صفات الله التي تحتمل الأوجه لن تقدم أو تؤخر
ليثبت وجوده ثم ننظر في هذه الصفات المزعومة. |
اقتباس:
|
اقتباس:
تساؤل صحيح. ولكن التأويل والتفسير واللف والدوران لن ينتهي في مثل هذه الأمور |
اقتباس:
اذا افترضنا أن هذا الله موجود، فانتقاض بضع صفات عنه لا يؤثر بالمجمل على وجوده، فسيأتي جيل يقول لك بأن الله غير كامل الصفات، والبحث حول نفي هذه الصفات هو كالرجل الذي يريد حراثة البحر أما نفي وجوده فهو يريح من البحث في تلك الصفات التي تصيب الشخص بالزهايمر |
اقتباس:
|
اقتباس:
نفي الوجود في حال الوجود ،، قد يوصلك الى نقطة مقطوعه في نقاش ما ، اما استحكام التفكير في كل ما يؤيد قناعة او تفكير خاص بك يعد ذلك نقطة قوى |
اقتباس:
(يأمُن أمانة - يَأمَنه أمانا - يُؤمن له إيمانا - يأتمنه ائتمانا - يستأمنه استئمانا - يُؤمِنه إيمانا - يُؤمِّنه تأمينا - يؤمن به إيمانا) belief, faith, insurance, sureness, securtiy, credit, honesty, trust, refuge, peace, anti phobia, re-doubt بسم الله الرحمن الرحيم لإيلاف قريش. إيلافهم رحلة الشتاء والصيف. فليعبدوا رب هذا البيت. الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف. |
بصراحةٍ وجدتُ الإسم أكثر غموضاً وأقلّ وضوحاً من باقي الأسماء الحسنى على الرغم أنّ الإسم بسيط وهو إمّا من الإيمان أو الأمن والأمان ،فإذا كان هو مؤمناً من الإيمان فبماذا هو مؤمن وإنْ كان هو مؤمنٌ من الأمن والأمان فلعّلّهُ أي المؤمّنُ لغيره.
|
اقتباس:
والأخيرة هي اسم الفاعل من الفعل آَمَنَ ، يُؤْمِنْ فهو مُؤْمِنْ عاطر التحايا... |
اقتباس:
|
آمنه إيمانا فهو مؤمِنٌ إياه أو مؤمِنُه، وآمنه من خوفٍ إيمانا فهو مُؤمِنُه من الخوف أو مؤمِنٌ إياه من الخوف. وآمن به إيمانا فهو مؤمن به، وآمن له إيمانا فهو مؤمِنٌ له، وأمَّنه تأمينًا فهو مؤمِّنه أو مؤمِّن إياه.
أَمِنَ: فعل لازم على وزن (فَعِل)، آمَنَ: فعل متعدٍ على وزن (أَفْعَلَ)، أمَّنَ: فعل متعدٍ على وزن (فَعَّلَ) verification & validation منقول بتصرف من إحدى صفحات نسخة إلكترونية لكتاب لسان العرب. الأمان والأمانة بمعنى. وقد أمنت فأنا أمن، وآمنت غيري من الأمن والأمان. والأمن ضد الخوف. والأمانة ضد الخيانة. والإيمان ضد الكفر. والإيمان بمعنى التصديق، ضده التكذيب. يقال: آمن به قوم وكذب به قوم، فأما آمنته المتعدي فهو ضد أخفته. وفي التنزيل العزيز: {وآمنهم من خوف}. ابن سيده: الأمن نقيض الخوف، أمن فلان يأمن أمنا وأمنا; حكى هذه الزجاج، وأمنة وأمانا فهو أمن. والأمنة الأمن ومنه: {أمنة نعاسا} و{إذ يغشاكم النعاس أمنة منه}، نصب أمنة لأنه مفعول له كقولك: فعلت ذلك حذر الشر; قال ذلك الزجاج. [................] وقوله عز وجل : {وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا} قال أبو إسحاق: أراد ذا أمن فهو آمن وأمن وأمين; [.....] ورجل أمن وأمين بمعنى واحد. وفي التنزيل العزيز: {وهذا البلد الأمين}، أي الآمن يعني مكة، وهو من الأمن، [.......]. ابن السكيت: والأمين المؤتمن. [.....] وقد يقال الأمين المأمون [.....]. وقوله عز وجل: {إن المتقين في مقام أمين} أي قد أمنوا فيه الغير. وأنت في آمن أي في أمن كالفاتح. وقال أبو زياد: أنت في أمن من ذلك أي في أمان، ورجل أمنة يأمن كل أحد، وقيل: يأمنه الناس ولا يخافون غائلته، وأمنة أيضا موثوق به مأمون، [.........] اللحياني: يقال ما آمنت أن أجد صحابة إيمانا أي ما وثقت، والإيمان عنده الثقة. ورجل أمنة بالفتح للذي يصدق بكل ما يسمع ولا يكذب بشيء. ورجل أمنة أيضا إذا كان يطمئن إلى كل واحد ويثق بكل أحد، وكذلك الأمنة مثال الهمزة. ويقال: آمن فلان العدو إيمانا، فأمن يأمن والعدو مؤمن، وأمنته على كذا وأتمنته بمعنى، [.........]. واستأمن إليه دخل في أمانه، وقد أمنه وآمنه. [........]. والمأمن موضع الأمن. والأمن: المستجير ليأمن على نفسه. [.....] وقرئ في سورة براءة: {إنهم لا إيمان لهم}، من قرأه بكسر الألف، معناه أنهم إن أجاروا، وأمنوا المسلمين لم يفوا وغدروا والإيمان هاهنا الإجارة. والأمانة والأمنة نقيض الخيانة لأنه يؤمن أذاه، [........]. وتقول: استأمنني فلان فآمنته أومنه إيمانا. [........]. ويقال: ما كان فلان أمينا، ولقد أمن يأمن أمانة. ورجل أمين وأمان أي له دين، وقيل: مأمون به ثقة. التاجر الأمان بالضم والتشديد هو الأمين، وقيل هو ذو الدين والفضل، [......]. الجوهري: أصل آمن أأمن، بهمزتين، لينت الثانية، [......]. وفي التنزيل العزيز: {وما أنت بمؤمن لنا} أي بمصدق. والإيمان: التصديق. [.............] والأمين: القوي لأنه يوثق بقوته. وناقة أمون: أمينة وثيقة الخلق، قد أمنت أن تكون ضعيفة وهي التي أمنت العثار والإعياء، [......]. التهذيب : والمؤمن من أسماء الله تعالى الذي وحد نفسه بقوله: {وإلهكم إله واحد}، وبقوله: {شهد الله أنه لا إله إلا هو}، وقيل: المؤمن في صفة الله الذي آمن الخلقَ من ظلمه، وقيل: المؤمن الذي آمن أولياءَه عذابَه، قال: قال ابن الأعرابي: قال المنذري: سمعت أبا العباس يقول: المؤمن عند العرب المصدق يذهب إلى أن الله تعالى يصدق عباده المسلمين يوم القيامة إذا سئل الأمم عن تبليغ رسلهم، فيقولون: ما جاءنا من رسول ولا نذير، ويكذبون أنبياءهم، ويؤتى بأمة محمد فيسألون عن ذلك فيصدقون الماضين فيصدقهم الله، ويصدقهم النبي محمد صلى الله عليه وسلم وهو قوله تعالى:{فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا}، وقوله: {ويؤمن للمؤمنين} أي يصدق المؤمنين، وقيل: المؤمن الذي يصدق عباده ما وعدهم، وكل هذه الصفات لله عز وجل لأنه صدق بقوله ما دعا إليه عباده من توحيد، وكأنه آمن الخلق من ظلمه وما وعدنا من البعث والجنة لمن آمن به، والنار لمن كفر به فإنه مصدق وعده لا شريك له. قال ابن الأثير: في أسماء الله تعالى المؤمن هو الذي يصدق عباده وعده فهو من الإيمان التصديق، أو يؤمنهم في القيامة عذابَه فهو من الأمان ضد الخوف. المحكم: المؤمن الله تعالى يؤمن عبادَه من عذابه، [.......]. والإيمان: الثقة. وما آمن أن يجد صحابة أي ما وثق، وقيل: معناه ما كاد. والمأمونة من النساء: المستراد لمثلها. [.......] |
اقتباس:
|
لا أظن أني أملك إجابة صائبة مُوقنًا من صوابها. ما قمتُ به في المشاركتين هو محاولة الاستفادة بنفسي من السؤال. ثم كتبتُ ما خطر في ذهني وما جنيته خلال تصفحي الشبكة. ومنكم نستفيد وإن اختلفنا مع بعضنا.
|
اقتباس:
طبعا لها معنى ففي النهاية سيكون الله هو المؤمن الوحيد والمصادق على اعمال عباده ، فان لم توجد فيه هذه الصفة فمن سيصادق على اعمال البشر ويحكم بينهم. |
اقتباس:
وأهلا وسهلا بك |
| الساعة الآن 04:45 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond
.::♡جميع المشاركات والمواضيع المكتوبة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ,, ولاتعبر عن وجهة نظر إدارة المنتدى ♡::. 