|
:7::7::7: منذ كنت مسلماً وأنا أشعر كأن الله يقول في هذه الآية: ((إيه رأيك لما أديك حديقة فيها حاجات حلوة كتير, فأنت بقى تشوف نفسك على الناس عشان أنت ابن لذين, قوم أنا بقى أخلي عيالك مرضانين ومنيلين بنيلة, وفي الآخر أقوم مولع فيك أنت وجنينتك بالعيال بأمهم. شفت بقى أنا مفهمك ومرسيك على كل حاجة ازاي؟!)) حاولت جاهداً فهم هذه الآية صدقاً. كنت أقول, طيب, المقصود أن الإنسان لا يأخذ كل شئ؟ يعني لو أنت غني وتمتلك الجنان فيجب أن ينقص هذا من رزقك في موضع آخر من حياتك. وعلى هذا فستبتلى بأطفال مرضى. ليكن, لماذا اذن أحرقت الجنة أيضاً يا الله؟ (ما تسيب لي حاجة طيب, ما العيال عيانة أهيه) أمن أجل الكبر؟ عقاب من يصيبه القليل, أو الكثير حتى, من الكبر, أن (نولع فيه)؟ يا ساتر! :7: ما الدرس المستفاد من هذه الأقصوصة الطريفة؟ (آيات إيه اللي بينها؟ أنا مش فاهم حاجة!) أضحكتني, أضحك الله سنك :angel4: |
لا أصدق أني ما زلت أصوم بسبب شخص كتب آية بمنتهى الغباء
|
جنة القرءان وصف لاحلام سكان الصحاري ، ولو كانت شبه جزيرة العرب خصبة ما ظهر الاسلام .
|
اقتباس:
قوم انا بقا ايه دى اللى جامدة فشخ هههههههههههههههههه |
اقتباس:
:biggrinpartyha3::7: |
شكراً لإطلالتكم الكريمة المهيبة. . :14:.إن الله ليستحي منكم حقاً.
:anbetenuz8: وهل من مسلم أن يتفضل علينا بفهمه لهذه الآيات الحكيمة. ؟! |
اقتباس:
(الكبر) في الآية ( وأصابه الكبر) ليس بالضرورة معناها التكبر أو الغرور الراجح أنها تعنى كبر في السن ، يعني أصبح كبيراً في السن واشرف على الموت أظن بهذه المعنى سيتغير فهم الآية :18: |
شكراً قراقوش على التصحيح.
وأنا من كنت أظن أن الله أحرق عليه كل ما يملك بسبب معصيته وتكبره على الله وعلى خلقه. ولكن بعد هذا التصحيح ، فالرجل لم يفعل شيئاً يوجب كل هذا الهلاك. |
راح اموت من الضحك يا زنادقة
|
http://thumbs.dreamstime.com/x/arrog...l-19119980.jpg
This is my professor and he is created the earth |
ان هذه الاية هي مثل ضربه الله للذين كفروا،بان الاعمال الصالحة بدون ايمان واخلاص لله فهي غير مقبولة ولن ينفع الانسان اي شئ كان يدعوه من دون الله،فمثل الجنة و الثمار هو مثل الاعمال الصالحة التي قد ياتي بها الكافر او ،ومثل اصابه الكبر فهو يعبر عن ضعف الانسان يوم القيامة وانعدام حيلته امام الله فا لامر يومئذ لله،والذرية الضعفاء اي ان ماكان يدعوه من دون الله فهو ضعيف وذلك مثل قوله ما له من نصير ،والاعصار مثل قوله وجاء امر ربك.فالاية واضحة وفي غاية البساطة .
|
ان معنى هذه الاية بسيط جدا ،فهذا مثل ضربه الله للذين كفروا بان الاعمال الصالحة بدون ايمان او اخلاص فهي غير مقبوله،فالكافر او الملحد من الممكن جدا ان تجد منهم من يسابق في الخيرات ويعمل من الصالحات،فالجنة هي مثال عن الاعمال الصالحة و اصابه الكبر مثال عن ضعف الانسان وانعدام حيلته امام ربه يوم القيامةوهذا مثل قوله يوم ياتى لا تكلم نفس الا باذنه،واما الذرية الضعفاء فهو مثل قوله ما له من نصير،واما لاعصار فهو مثل قوله وجاء امر ربك،وشكرا
|
الاية واضحة وليس بها اي غموض، مثل ضربه للذين كفروا بان الاعمال الصالحة بدون ايمان واخلاص فهي غير مقبولةولن ينفع صاحبها اي شئ كان يدعوه من دون الله ،فمثل الجنة=الاعمال الصالحة،ومثل اصابه الكبر = ضعف الانسان وانعدام حيلته امام ربه ،اما الذرية الضعفاء فهو مثل قوله ماله من نصير،واما الاعصار فهو مثل قوله وجاؤ امر ربك.ارجو ان يكون هذا الشرح في متناول فهمك.
|
اقتباس:
وكان الانسان جهولا.. |
ويقولون ليس عند المؤمنين تطور!!!
هاهم يجرون عمليات استنساخ للردود والمداخلات من المواقع ومن بعضهم. اشتهيت أن أعود مؤمنا |
اقتباس:
|
قالواْ ﺍﺩْﻉُ ﻟَﻨَﺎ ﺭَﺑَّﻚَ ﻳُﺒَﻴِّﻦ ﻟَّﻨَﺎ ﻣَﺎ ﻫِﻲَ ﺇِﻥَّ ﺍﻟﺒَﻘَﺮَ ﺗَﺸَﺎﺑَﻪَ ﻋَﻠَﻴْﻨَﺎ ﻭَﺇِﻧَّﺎ ﺇِﻥ ﺷَﺎﺀ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﻟَﻤُﻬْﺘَﺪُﻭﻥَ {70
ليس المفصود الاساءة للأشخاص كي لا يفهمني احد بشكل خاطئ انما المقصود بالبقر هو الردود |
اقتباس:
|
اقتباس:
عد يا محمّد! |
اقتباس:
|
اقتباس:
نحن أصدقاء منذ سنوات. |
محمد الملحد توفي.
رحمه الله. |
الايات معناها الظاهر جيد الحض على فعل الخير. لكن المشكلة أن فعل الخير المذكور في الاية هو (ابتغاء مرضاة الله) وحسب خبرتي الله أحيانا تعجبه أشياء لا تعتبر خيرا.. التحريض على القتل مثلا..
هذا تفسير الاية السابقة الإية التي انت ذكرتها هي اللتي تليها يخوف الله عباده من فعل الخير رياءا مثلا لا يجوز للمسلم أن يغزوا بلد الكفار حبا في المدح لأنه لو فعل ذلك سيدخل النار مع الذين غزاهم وسبا نسائهم |
اقتباس:
ذكر في تفسير الآية ان عمر بن الخطاب سأل المسلمين عن الذي شهدوه من معنى هذه الآية فقال ابن عباس : في نفسي منها شيء يا أمير المؤمنين . فقال عمر : يا ابن أخي ، قل ولا تحقر نفسك . فقال ابن عباس : ضربت مثلا لعمل . قال عمر : أي عمل ؟ قال ابن عباس : لعمل . قال عمر : لرجل غني يعمل بطاعة الله . ثم بعث الله له الشيطان فعمل بالمعاصي حتى أغرق أعماله . ثم رواه البخاري ، عن الحسن بن محمد الزعفراني ، عن حجاج بن محمد الأعور ، عن ابن جريج ، فذكره . وهو من أفراد البخاري ، رحمه الله . وفي هذا الحديث كفاية في تفسير هذه الآية ، وتبيين ما فيها من المثل بعمل من أحسن العمل أولا ثم بعد ذلك انعكس سيره ، فبدل الحسنات بالسيئات ، عياذا بالله من ذلك ، فأبطل بعمله الثاني ما أسلفه فيما تقدم من الصالح واحتاج إلى شيء من الأول في أضيق الأحوال ، فلم يحصل له منه شيء ، وخانه أحوج ما كان إليه ، ولهذا قال تعالى : ( وله ذرية ضعفاء فأصابها إعصار ) وهو الريح الشديد ( فيه نار فاحترقت ) أي : أحرق ثمارها وأباد أشجارها ، فأي حال يكون حاله . و قد روى ابن أبي حاتم ، من طريق العوفي ، عن ابن عباس قال : ضرب الله له مثلا حسنا ، وكل أمثاله حسن ، قال : ( أيود أحدكم أن تكون له جنة من نخيل وأعناب تجري من تحتها الأنهار له فيها من كل الثمرات ) يقول : ضيعه في شيبته ( وأصابه الكبر ) وولده وذريته ضعاف عند آخر عمره ، فجاءه إعصار فيه نار فأحرق بستانه ، فلم يكن عنده قوة أن يغرس مثله ، ولم يكن عند نسله خير يعودون به عليه ، وكذلك الكافر يوم القيامة ، إذ رد إلى الله عز وجل ، ليس له خير فيستعتب ، كما ليس لهذا قوة فيغرس مثل بستانه ، ولا يجده قدم لنفسه خيرا يعود عليه ، كما لم يغن عن هذا ولده ، وحرم أجره عند أفقر ما كان إليه ، كما حرم هذا جنة الله عند أفقر ما كان إليها عند كبره وضعف ذريته . وهكذا ، روى الحاكم في مستدركه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول في دعائه : " اللهم اجعل أوسع رزقك علي عند كبر سني وانقضاء عمري " و بس خلاص 😂❤️ |
القصة و مافيها ان الله بيغر رايو لانه حكيم
|
| الساعة الآن 11:00 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond
.::♡جميع المشاركات والمواضيع المكتوبة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ,, ولاتعبر عن وجهة نظر إدارة المنتدى ♡::.