جرائم محمد | عصماء بنت مروان
 

قامت عصماء بنت مروان بتأليف قصائدَ شعرية، و التي قامت فيها علناً بتشويه سمعة رجال القبائل الذين انقلبوا للإسلام، و تحالفوا مع محمد، كما نادت أيضاً بقتل محمد. سخرت في قصائدها من أهل المدينة أيضا لمُوالاتهم قائداً ليس من نوعهم.
على مسمعِِ من القصيدة، دعا محمد إلى مقتلها بالمقابل، قائلاً: "من سيخلصني من ابنة مروان؟"، فأجابه عمير بن أبى الخاطمي، و الذي كان رجلاً من نفس قبيلة عصماء "بنو خطمة"، بأنه سوف يقتلها. قام عُمير بالتسلل في الظلام إلى بيتها حيث كانت نائمة بجانب أبنائها الخمسة، و ابنها الرضيع في حُضنها. قام ابن عمير برفع الطفل من صدرها، قام بقتلها؛ و سُمِيَّ بناصر الله و رسوله. لا يمكننا أن نستغرب من ما يحدث في الغرب حاليّاً، فهو تماماً ما حصل لكلّ من أهان النبي في عهده.
exmuslimqueen on IG@

قصة مأساوية، وهي بعض من كثير من مخازي وجرائم نبي الرحمة محمد، والغريب بأن محمد فعل الأمر ذاته وملأ قرآنه بقصائد تشوه سمعة المشركين واليهود والنصارى... ، وحض على قتلهم، حتى بأنه خص اسماء معينة وذكرها بالأسم!.

الصارم المسلول ابن تيمية... زاد المعاد ابن القيم
تفضل
https://www.islamweb.net/ar/fatwa/37443/

يا سلام! على أساس أنها واقعة وحيدة شاذة وغريبة ومستهجنة عن سماحة الإسلام، لم يحدث مثلها البتة، يا زيد في الحقيقة، هذا قصص وحوادث مألوفة في الأحاديث والسير النبوية والتراث الإسلامي بشكل عام، وهناك العديد من مثيلاتها بل حتى أشدُ إيلاماً منها، أم قرفة، ابي رافع بن عبد الله، النضر بن حارث، أبو جهل، الأشخاص الذين حُكِم عليهم بالقتل حتى لو وجدوا متعلقين بأستار الكعبة،...
مهو شاذ ومستغرب ونادر هو العكس من ذلك، هنا يجب إن نطلب المصادر والتصحيح والتضعيف، طبعاً هذا إن وجدت.

وأنت كذلك ذكرتني بابن إحدى أولئك النسْوة في القرية ذاتها ، كان يظن هذا الحاذق بأنه عندما يرفع يده بأتجاه الشمس ويغطيها بكفه، أنه هكذا قد حجبها عن جميع أهل القرية!.

يا زلمة ذكرها شيخ الإسلام ابن تيمية... روح ناقشه بصحتها. نحن نستند على مراجعكم!!!!

لم أقل خذ الإسلام من ابن تيمية، و لكنه له مكانته. و قد ذكر هذا الحدث في كتبه فناقشه هو و مراجعك الإسلامية.

يا للهول! هل وصلت الوقاحة عندي حد الإساءة للمجمع الإلحادي المقدس، رحماك يا رباه!:anbetenuz8:
هل يمكن أن أحاكم بتهمة الإساءة للإلحاد؟

لا أعرف كيف حورت كلامي، الحديث كان عن ما هو مألوف وأمر عادي أو شاذ ونادر في حياة محمد.
في الحقيقة نعم الذي يرتكب أربع جرائم، سوف يكون موضع شك أكثر من شخص الذي لم يسبق لها إرتكاب جرم ما وخصوصاً أذا كانت الجريمة الحالية ارتكبت لنفس السبب وبنفس الأسلوب للجرائم الأربعة السابقة، وهذا ليس أحتمال صحيح دائماً،
وعليه أسأل ما فائدة حفظ سجلات أصحاب السوابق والمجرمين باسمائهم وصورهم ومكان إقامتهم وجرائمهم بكامل تفاصيلها؟