ماذا حدث للإله..؟!
 

ماذا حدث للإله؟
1- ، مات من الشيخوخة
2- في حالة اغماء لسببا ما
3- غلبه الشيطان وكل ما نراه الأن خدعة
4- خلق كونا اخر وترك هذا الكون
5- انتحر.. هه
6- معزول عن كونه لخطأ في الخلق
7- ترك مقاليد الحكم وخلد إلى الهدوء والسكون البدئي المطلق
8- يأكل الفشار ويتمتع بالمشاهدة
9- مصدوم لا يعرف ماذا يفعل..
10- وضع القوانين لتنشأ الحياة و بعد عدد لانهائي من المحاولات الفاشلة لم يعد يهتم للأمر حتى نجحت احد محاولاته لم يصله الخبر
11- لربما نسى كل شيء!
12- خائر القوة فقد استنزفه الخلق، فلا يستطيع فعل شيء
13- لا يعلم انه خلق هذا الكون.. قد نكون نتاج عطسة إلاهية
14- يتصارع مع إله اخر او مع قوة الفوضى الهللوية، فإذ فرغ رجع إلينا وقال: تعالوا يا ابنائي
15- نائم
16- لا شيء مما سبق.. لا يوجد إله
اتمنى ان تشاركوني بأحتمالات غفلت عنها.. :)

كاتب القصة مات قبل ان ينهي... الفصل الأخير
لذا لا نعرف لما صمت منذ آخر ديانة ...

على الاجرح لديه مشكلة في الجوال او ربما جبريل اخذ اجازة ... و كما تعلمون ان يوما عند ربك كألف سنة ممما تعدون

فجبريل الملقب في السماء sms واخذ عطلة في الكنس الجوار الخنس لمدة اسبوعيين وراجعلكم يا كفرة

اقمت علينا الحجة يا كافر :15:

تبدو لي هذه الاجابة منطقية جدا

نعم..
ولكن هذا يعني انه رب عديم التاثير بالنسبة للإنسان..

شاكر لك طيب مرورك :9:

فى عملية الخلق واثناء محاولته صنع الانفجار العظيم .. يبدو ان الانفجار كان اقوى مما يظن فقضى عليه على الفور.

:15409:

رائع حقا.. اتمنى من بقية الأعضاء المشاركة.. يسرني التفكر في هذه الاحتمالات الغريبة.

سبقنا الى الجحيم ليستقبلنا ويرينا انه موجود .

:7:

الاحتمالات الفكاهية.. فكرة الإله نكتة اصلا :3:

تحياتي عم طارق :9:

نسيت خيارا مهما
وهو ان الله موجود ويراقبنا جميعا ، وخاصة هذا المنتدى وهو يمهلنا ويمدنا في الصحة والمال ويخفي عنا جميع ادلة وجوده ويطمس قلوبنا عن فهم الأعجاز العلمي (لان العقل في القلب)لكي نموت ملحدين كافرين ليشوينا في جهنم . سبحان الله على رحمته وكيده فهو يمهل و يمكر . ^_^

:7:

سبحان الله,, مهما ظننت انك محق، فأعلم بأن ثمة شيئا فاتك.

لم يولد بعد.
بانتظار ساعة الصفر لكي يولد.
او
خائف ومتخفي، فاذا ظهر سنجره الى المحكمة عاجلا ام آجلا.

احدى الثقوب السوداء (الخُنّس، الجواري الكُنّس على ذمة زغلول) ابتلعته وسافرت به الى زمن غير هذا الزمن، اغلب الظن انه يعيش في زمن عبد المطلب. هذه فرصته الذهبيه لتغيبر التاريخ...

أصيب بالجنون ؟
يشعر بالملل من الروتين ؟
يشعر بالخجل او الخوف ؟

لا يزال سجينا في العالم الإفتراضي....

https://i.imgur.com/ShCx7t5.png

خلق نظارة واقعي افتراضي ثم راح يجربها حتى نام وعندما استفاق نساها على وجهه .. فظل حبيس عالم افتراضي
او استعمل ألة وعلق فيها لمشكل تقني :11:

تحياتي :9:

:7:
كيف لم تخطر.. اصيب الجنون..

أنا اكاد اصاب بالجنون.. جائز جدا يحدث للإله.

تحياتي يا مهرطق :14:

هاهاهاها
هذا غير معقول.. ولكن الإله فكرة مفتقرة للمعقولية :3:

:9:

واذا كنتم في مريب من امركم، اسألوا اهل العلم من امثال الشيخ مازن بن باز المزموزي.

:14:

ان الشيخ مازن ابن باز يستخدم الاسرائيليات في التفسير لذا يجب الحذر منه
فقد اخذ عني انا الشيخ الاغنوي مايلي :
و لكن التشابه في الفكرة يوضح بما ليس فيه الشك ان مصدر الوحي واحد متوحد ! و هذه حجة ضدكم يا كفرة :13:

هو الآن صائم، فهو يصوم في كل مليار سنة مليون سنة،،
وقد وصل الآن موعد صومه،،
وهو يقضي فترة الصوم نائما هربا من الجوع،،
والله يصلي ولديه صلاته!!
قيل للنبي: وكيف تكون صلاته؟
قال: يقول سبوح قدوس،، تلك هي صلاته،،
فسبحان اللله!!

دعوة المضطر.. هل تقصد ان من مات جوعا وحرقا وغرقا وهما
لم يكن يدعو مضطرا؛ فتعزي بذلك عدم اخذ الله سبيلا لإنقاذهم... :angel11:

تحياتي.. :14:

:anbetenuz8:

الله ملتزم.. اللهم اغفر لله كل ما تقدم من ذنبه وتأخر.

:14:

ربما هو يحج الآن،
فالله يحج أيضا، ولديه حجه، وهو يطوف، ولديه طوافه!
فهو ينزل إلى السماء الدنيا ليسمع دعوات الذين يصلون صلاة الفجر، ثم يعرج على الكعبة فيطوف حولها سبعا وسبعين مرة كل دورة بسبعين ألف سنة مما تعدون!.
وهذا في حد ذاته إعجاز علمي!
وجاء في الكتب القديمة أن حج الله موجود في السماء الثامنة التي كانت تحكمها آلهة اليونان والإغريق، يصعد إليها يحمله ثمانية يرزحون، وفيها كعبتها وفيها زمزم وفيها السعي وفيها الصفا والمروة والملائكة الغلاظ الشداد تحملنه وتطوف به وتسعى به سبحانه وهو على العرش!
ثم يقف بعرفة الموجودة في السماء ووقفته فيها مليون سنة حتى تتكسر أكتاف حملة العرش فيقولون يا الله هل انتهى وقوفك بعرفة؟ فيقول أنا لا أشبع من الوقوف بعرفة!
ثم يصلي صلاة مدتها خمسمائة ألف سنة،،
فكيف تريدونه أن يترك كل هذه الانشغالات ويهتم بالكلام مع مخلوقاته من البشر؟؟
هو خلق الطبيعة وخلق لها قوانينها وخلقكم وخلق لكم الأبصار وجعل لكم الآيات وأرسل إليكم أنبياء ينذرونكم ويذكرونكم فماذا تطلبون أكثر؟
يوم القيامة والحساب والعذاب والعقاب والمآب سيتضح فيه كل شيء، والعاقبة للمتقين،،