![]() |
اتساق المعاني المزعوم في القرآن
تحية حب و تقدير للأحبة ،
قديماً صدعوا رؤرسنا بحكاية مفادها ان الأصمعي قرأ ألأية : ( والسارقُ والسارقةُ فاقطعوا أيديهما جزاء بما كسبا نكالا من الله والله غفور رحيم) فخطأه اعرابي لا يحفظ القرآن بقوله : هذا ليس كلام الله. فتجادلا و فتح الأصمعي المصحف على سورة المائدة وهو يقرأ هذه هي الآية أسمع { وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِّنَ اللَّـهِ وَاللَّـهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ } وليس ( غفور رحيم ) ﴿المائدة: 38﴾ تسائل الاصمعي عن سبب معرفة الاعرابي بالخطأ دون ان يحفظ القرآن. فقال الاعرابي : يا أصمعي عز فحكم فقطع ولو غفر ورحم لما قطع. انتهت القصة. و كم تمنيت ان هذا القصة ( و هي من مكذوبات الاصمعي ) ان تدور رحاها حول الآيات التالية التي لا تنسجم فيها اسماء الله : الغفور ، ذو الرحمة ، الرحمن مع سياقها الملئ بالعذاب و الهلاك وَرَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ لَوْ يُؤَاخِذُهُم بِمَا كَسَبُواْ لَعَجَّلَ لَهُمُ الْعَذَابَ بَل لَّهُم مَّوْعِدٌ لَّن يَجِدُواْ مِن دُونِهِ مَوْئِلاٍ (58) وَتِلْكَ الْقُرَى أَهْلَكْنَاهُمْ لَمَّا ظَلَمُواْ وَجَعَلْنَا لِمَهْلِكِهِم مَّوْعِداً(59) ﴿الكهف: 58-59﴾ الأصمعي كذاب ، لا بأس .. ولكن ماذا دهاكم يا بقية العرب ، الا تسمعون في الآيات المذكورة نشازاً لغوياً صارخاً ، ام ان على عقول اقفالها. فكيف يتفق اسم الغفور ذو الرحمة مع مع تأجيل العذاب لا إلغاءه. و ماذا لو عجل لهم بالعذاب ، اليس فيه خير للإنسانية جميعاً ان تتعظ بعذابهم فلا يدخل النار الا نفر ضال بدلاً من اكثر من 99٪ من خلق الله. يا لها من رحمة تستدرج الناس لعذاب خالد بدلاً من زجرهم بموعظة و عذاب دنوي هين مؤقت. و هذه الآية هي الأخرى ، هل فاتت الاصمعي ؟: { يٰأَبَتِ إِنِّيۤ أَخَافُ أَن يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِّنَ ٱلرَّحْمَـٰنِ فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيّاً } ﴿مريم: 45﴾ ما دخل الرحمن بالعذاب هنا ؟ و اين هو اتساق المعاني و مناسبتها ؟ هل نفخ العرب قرآنهم دون ادنى مستوى وعي او موضوعية ؟ فكانت الكارثة. تحياتي و دمتم بود و سواع و يغوث. :9: |
اقتباس:
وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكَ لَيَبْعَثَنَّ عَلَيْهِمْ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَن يَسُومُهُمْ سُوءَ الْعَذَابِ ۗ إِنَّ رَبَّكَ لَسَرِيعُ الْعِقَابِ ۖ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ (167) :7::7: بل ان أية السيف المشهورة نفسها فيها ذكر رحمة الله لكن بعد (twist :3:) في حبكة الاية ( علي ان يتوبوا ) بعد كل ذلك القتل والتذبيح فَإِذَا انسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ ۚ فَإِن تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (5) |
وهل ننتضر أدنى مستوى وعي او موضوعية من بدو يرون في العذاب رحمة وفي المال و البنون فتنة!
|
موضوع رائع لكن اخي الغالي بلنسبه للمسلمين
كل ما يهتمون به هو نشر دين اسلام + دعوه للاسلام + قراءة القرآن = تحصل على حسنات + جنات تجري من تحتها الانهار و خمر و نساء ...الخ كنت مسلم سابق كل يوم جمعه اقراء ( سورة الكهف ) لماذا لان فيه حسنات + لا يدخل الشيطان للبيت وووووو الخ . اسباب تافه بلامعنا ، المسلم لا ينتبه للاخطاء في القرآن ، لغويا ، علميا كل ما يرده شخص المسلم هو حصول على حسنات ، ودنيا الاخره متكون من نساء + الخمر . في منطق مافي منطق شيء لا يفكر فيه المسلم :7::7::7: |
وهل ننتظر وليس ننتضر
الآن عرفت سبب انتشار الالحاد عند صغار السن |
اقتباس:
مالمشكلة فيها ؟ عموما انا ماراح أرد على الموضوع بشكل عام لإنه الموضوع تافه جدا وتهاقرا مدري تراقها يريد ان يعزز الموضوع بدليل آخر ولكن لم تزبط معه :15: |
اقتباس:
إله عظيم يكتب امرأت بدل إمرأة، رحمت بدل رحمة و مصيطر بدل مسيطر عااااااااااادي! و تفوتها! و تحصل في يان المسكين الضاد بالعصى أو بدون العصى! ألم يأمرك ربك بالعدل في الميزان؟ |
امرة ؟؟؟
خربت ابو ام اللغة |
اقتباس:
هههههه هرج يا مهرج :7::7::7: |
اقتباس:
:7::7::7::7: أهل العقول في راحة وآهل الالحاد عقولهم راحت |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
انظر و تأمل الى قول رب الحكمة و العلم، مالكم لا تفهمون!، "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَٰذَا ۚ وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ إِن شَاءَ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (28) قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (29)". سيغنيكم الله من فضله، و فضله هو الذهاب لغزو الكفار و الاستيلاء على ممتلكاتهم و سرقتهم و قتلهم، أيوجد فضل اكثر من هذا؟ لكن اتضح ان المسلمون أصبحوا هم الصاغرون.
|
اقتباس:
المهم إذا قتلتم فاحسنو القتل! و يتفاخرون بها! |
الاشكال في الاية انه يدعي أعطاءهم فضل من عنده، مثل اليهود من من و سلوى الخ... لكنه في الأخير لا يوجد لا فضل و لا من بل دعاهم الى الذهاب و السرقة و الغزو...
|
اقتباس:
إلى العلم، نهضة صناعية و زراعية! إنه العليم بكل شيئ يعلم أنهم ليسو أهلا لذلك و لا يجيدون إلا لغة السيف. |
اقتباس:
قال الحجاج: ما اسمك؟ سعيد: سعيد بن جبير. الحجاج: بل انت شقي بن كسير. سعيد: بل كانت امي اعلم باسمي منك. الحجاج: شقيت امك، وشقيت انت. سعيد: الغيب يعلمه غيرك. الحجاج: لا بد لك بالدنيا نارا تلظى. سعيد: لو علمت ان ذلك بيدك لاتخذتك إلها. الحجاج: فما قولك في محمد؟ سعيد: نبي الرحمه وإمام الهدى. الحجاج: فما قولك في علي أهو في الجنة أم في النار؟ سعيد: لو دخلتها وعرفت من فيها لعرفت اهلها. الحجاج: فما قولك في الخلفاء؟ سعيد: لست عليهم بوكيل. الحجاج: فأيهم اعجب اليك؟ سعيد: أرضاهم لخالقي. الحجاج: فأيهم أرضى للخالق؟ سعيد: علم ذلك عند الذي يعلم سرهم ونجواهم. الحجاج: احب ان تصدقني. سعيد: إن لم احبك لن اكذبك. الحجاج: فما بالك لم تضحك؟ سعيد: وكيف يضحك مخلوق خلق من طين، والطين تأكله النار. الحجاج: فما بالنا نضحك؟ سعيد: لم تستو القلوب. ***** الحجاج: ويلك يا سعيد. سعيد: لا ويل لمن زحزح عن النار، وادخل الجنه. الحجاج: اختر يا سعيد اي قتله أقتلك؟ سعيد: أختر انت لنفسك، فوالله لا تقتلني قتله إلا قتلك الله مثلها في الاخره. الحجاج: اتريد ان اعفوا عنك؟ سعيد: إن كان العفو فمن الله، وأما انت فلا براءة ولا عذر. الحجاج: اذهبوا به فاقتلوه. فلما خرج ضحك، فاخبر الحجاج بذلك، فردوه اليه، وقال: ما اضحكك؟ قال سعيد: عجبت من جرأتك على الله وحلم الله عليك. |
اقتباس:
انت بالذات من باقي المسلمين تأملت ان تجيب اجابة في صلب الموضوع. و انت تلام لرجاحة عقلك و اتزانك ، اما باقي من حضر الموضوع من المسلمين ، فلا تثريب ولا لوم عليهم ، لأن اللوم - سالب بإنتقاء القرينة - كما يقال. |
اقتباس:
تعجلت باللوم أولا: لان المغفرة والرحمة...جائت مقترنة بقوله لو يؤاخذهم بما كسبوا وليس كما تفضلت فالاشارة الى المغفرة سبقت كل شيء لعلهم يرجعون.. اما "ذو الرحمة" فلأن رحمته تسبق غضبه... ثانيا: ضربت لك مثلا على ذلك... ما دار بين الحجاج وسعيد..وهي في صلب الموضوع ولا اخفيك بأن لي مآرب آخرى بهذا المثل... لكنها مآرب بنوايا حسنة.. |
اقتباس:
و متى تدبر المؤمن في المعاني! فلو فعل بكل منطق و موضوعية لما بقي في الإيمان ثانية واحدة! قرأت بعض التفاسير لشيوخ الدجل و الإستحمار تحاول أن تقنع القارئ أن لكلمة "بعض" معنى آخر و هو "أحد" أو "واحدة"!!! إستخدم القرآن لفظ بعض مع إمرأه واحده و الواحد الصحيح و الواحدة الصحيحة ليس لها أو له بعض و هذه البعض هى من نبأها يعنى باقى النص يؤكد أن هذه الواحده هى المطلق عليها بعض. (وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ ) 3 التحريم كل الأحاديث و القصص حول هذا النص تقول أن البعض يطلق على الواحده الصحيحة و طبعاً هذا تحريف للكلم عن مواضعه. يعنى لما أقول قلت لبعض الأشخاص كذا يعنى لأحد الأشخاص!!! |
اقتباس:
تشرفت بردك الكريم ، وأقول : ليت القرآن قال : لو يؤاخذهم بما كسبوا لعجل لهم العذاب ليطهرهم و هم في الآخرة لا يسألون () مثلاً ، لتحققت الرحمة و العدل و المغفرة. لكنه ، تركهم و نسيهم واستدرجهم و زين لهم اعمالهم و طبع على قلوبهم بالأكنة ، و استنكف ان يرسل اليهم رسلاً من غير جنسهم كالملائكة او الجن ، في الوقت الذي كرم الجن بإرساله انساناً نبياً رسولاً اليهم ، و بلغ اليأس حد الحسرة حتى قال عنهم : و سواءٌ عليهم أانذرتهم ام لم تنذرهم لا يؤمنون. و استحقوا جميعاً عذاب الحريق خالدين فيه ابداً .. ولن تجد لسنة الله تبديلاً اين الرحمة و المغفرة في كل هذا ؟ انا لا اراها .. و الكثير لا يراها ، في كتاب وصف نفسه بالبيان و البينات و المبين .. نعم هنالك في القرآن آيات متسقة المعاني و مرسومة المقاصد ، لكن في هذين المثالين ، لم يحدث هذا الاتساق الذي تعودت الأذن العربية على سماعه ، و لذا لن يجرؤ الأصمعي ولا غيره على نقاشهما لغةً و بياناً و بلاغةً. احد المفسرين الحداثويين - د. محمد شحرور - و نفر من القرآنيين - ينفون ان يكون اسم الرحمن من اسماء الرحمة ، بل يزعمون انه اسم من اسماء العذاب ، مستندين الى هذا الآية. فتأمل !! وقد وصلت مقاصدك رسالتك الخفية من اول مرة ، وكانت هي مدعاة لومي لمن اعتقد انه يستحق اللوم لفطنته و طهر سريرته. سعدت بمرورك المطمأن بربه الواثق من إيمانه ، و لك مني الف تحية. |
أستلم يا أبا مينا هاتان الآيتان واللتان تؤيدان ما ذهبت إليه
اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ وَأَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴿٩٨ المائدة﴾ إِنَّ رَبَّكَ لَسَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ ﴿١٦٧ الأعراف﴾ |
إلى الأخ أحمد غيث والذي للأمانة أكن له كل الاحترام على أسلوب حواره الراقي و الهادئ
كيف نوفق بين قول الله بأن رحمته شملت كل شيء مع وصفه لعذابه السادي الأبدي للكافرين وغير المسلمين من جهة, ومع الحديث النبوي القائل بإلقاء المرء في النار سبعين خريف لمجرد كلمة قالها لم يلقي لها بالا. |
اقتباس:
وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى افبعد الهداية تحتاج ذنوبهم لغفّارٍ ؟ ام لغافر بلا مبالغة ؟ و الأعجب انهم لا يعترضون على هذا و لا ينتبهون اليه ، بل العكس ، يمتدحونه على سبيل انه الغاية و المنتهى في البلاغة. فإذا اعترضنا صيرونا من الأعاجم ، و جعلوا من انفسهم اساطين اللغة و الخبراء بفنونها. اما قولهم ، لماذا لم تعترض العرب على هذا وقت محمد ، فقول ما يضع رأسه في الرمال من النعام لكي لا يبصر حقيقة الارهاب الذي مارسه الإسلام على منتقديه و حكمه عليهم بالقتل بلا استتابة حتى لو تعلقوا بإستار الكعبة (ذاك الحرم الآمن - كذبة اخرى - و مثلبة مجانية اهديها لكل لبيب ) |
اقتباس:
وهل وردنا أي أثر أو اي شيء مكتوب عن كفار قريش ورأيهم في القرآن او في محمد؟ باستثناء بعض الآيات السخيفة المنحولة التي قيل بأنها محاكاة مسيلمة للقرآن والتي يستحي بأن يأتي بها طفل عربي في الوقت الحاضر. ودائما ما يقولون إن التاريخ لا يكتبه ألا المنتصرون |
الخنساء في منتدانا
|
لقد ارتفعت اسعار حجارة قارعة الطريق فصار كل حجر بدينار.
|
اقتباس:
|
الله يحرقك و يبدل جلدك و يخليك تشرب حديد منصهر من العطش و يخليك تبقى خالد في جهنم لأنك لم تؤمن به و لكن هو يحبك و هو غفور رحيم !!
|
اقتباس:
|
اقتباس:
والثانية نفسها مالإشكال ؟ منتداكم مفلس يأخذ كل مايخطر في باله حتى لو لم يكن مقنعا |
اقتباس:
والثانية نفسها مالإشكال ؟ منتداكم مفلس يأخذ كل مايخطر في باله حتى لو لم يكن مقنعا |
اقتباس:
فآيات العقاب لا تنتهي بالضرورة بصفات العزة والحكم ، وآيات الرحمة لا تنتهي بالضرورة بصفات الرحمة . وهذا تصور شائع جدا عند المسلمين رغم انهم يقرأون القران ليل نهار ( المتدينين جدا طبعا والا فأغلب الأمة الاسلامية لا تقرأ القرأن ) بخصوص افلاس المنتدي .... بسيطة ! يمكنك ان تغرب الي الجحيم اذا لم ترد البقاء ... ( مافيش حد ماسكك) |
اقتباس:
|
اقتباس:
و شرفني مرورك و مرور الزملاء الملحدين و مرور الزميل المسلم احمد غيث. لن تمر مستقبلاً هذه الآيات التي كتبها الزملاء اثراءاً للموضوع الا و ستثير عند الجميع ذكرى اكذوبة الأصمعي و خرافة اتساق المعاني في القرآن. سيعلمون في يوم ما بشرية هذا الكتاب و سهو مؤلفه عن الكثير. اما انا ، و الفضل لكل من مر هنا من الملحدين ، فقد شاهدت من الافلاس اليوم ما يكفيني لشهرين متتاليين. |
اقتباس:
قراءة القرآن واجبة وهجرها ثلاث آيام معصية ! عموما وضع آيات الرحمة مع آيات العقاب تدل على أن رحمة الله واسعة يعني لا يقنط المؤمن من رحمة الله مهما كان شديد العقاب لا ييأس من رحمة الله (وَلَا تَيْأَسُوا مِن رَّوْحِ اللَّهِ ۖ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ)(يوسف 86) ومن أمثلة هذه الآيات هذه الآيات التي طرحها جالو وبالنسبة لقاعدة صفات الرحمة تنتهي بآيات الرحمة لا أعرف عن هذه القاعدة صراحة والقصة في الموضوع لم أعرف عنها أيضا ولا أدري ما علاقة ما إذا تم بطلان هذه القاعدة ما علاقة بطلان الإسلام بها ؟ موضوع لا يسمن ولا يغني من جوع |
اقتباس:
ليس مشكلة في كلامك المشكلة على إيش شكرك الشاكر بين شاكر ومشكور https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=11643 |
| الساعة الآن 04:09 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond
.::♡جميع المشاركات والمواضيع المكتوبة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ,, ولاتعبر عن وجهة نظر إدارة المنتدى ♡::. 