يريدون أن يطفؤ نور الحق بأفواههم
والله متم نوره ولو كره الكافرون

تعبث معي ؟
العلم يتغير مع مرور الزمن هل هذا عذر لتكذيب العلم الحالي ؟
:7::7:

عن ابي عبد الله عليه السلام قال : ان الحوت الذي يحمل الأرض أسر في نفسه انه يحمل الأرض بقوته فأرسل الله تعالى إليه حوتا أصغر من شبر فدخلت في خياشيمه فصعق فمكث بذلك أربعين يوما ثم ان الله عزل و جل رؤوف به و رحمه و خرج فإذا أراد الله بأرض زلزلة بعث ذلك الحوت الى ذلك الحوت فإذا رآه الحوت تزلزلت الأرض
الكافي _ رقم الحديث 14813 _الصفحة 45

عن ابنِ عباسٍ وعن ابنِ مسعودٍ وعن ناسٍ من أصحابِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ قال إنَّ اللهَ كان عرشُه على الماءِ ولم يخلقْ شيئًا مما خُلِقَ قبلَ الماءِ فلما أراد أن يخلقَ الخلقَ أخرج من الماءِ دُخانًا فارتفع فوقَ الماءِ فسمَا عليه فسمَّاه سماءً ثم أَيبس الماءَ فجعله أرضًا واحدةً ثم فتقَها فجعل سبعَ أرَضِينَ في يومينِ الأحدِ والاثنينِ وخلقَ الأرضَ على حوتٍ وهو النونُ الذي قال اللهُ تعالى ن وَاْلقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ والحوتُ في الماءِ والماءُ على صَفاتٍ والصَفاتُ على ظهرِ ملَكٍ والملَكُ على صخرةٍ والصخرةُ في الريحِ وهي الصخرةُ التي ذكرها لقمانُ ليست في السماءِ ولا في الأرض فتحرك الحوتُ فاضطرب فتزلزلتِ الأرضُ فأرسى عليها الجبالَ فقرَّتْ وخلق اللهُ يومَ الثُّلاثاءِ الجبالَ وما فيهنَّ من المنافعِ وخلق يومَ الأربعاءِ الشجرَ والماءَ والمدائنَ والعمرانَ والخرابَ وفتق السماءَ وكانت رَتْقًا فجعلَها سبعَ سمواتٍ في يومين الخميسِ والجمعةِ وإنما سُمِّيَ يومُ الجمعةِ لأنه جَمَع فيه خلقَ السمواتِ والأرضِ وأوحى في كل سماءٍ أمرَها ثم قال خلق في كلِّ سماءٍ خَلْقَها من الملائكةِ والبحارِ وجبالِ البرَدِ وما لا يعلمُه غيرُه ثم زيَّنَ السماءَ بالكواكبِ فجعلها زِينةً وحِفظًا يحفظُ من الشياطينِ فلما فرغ من خلْقِ ما أحبَّ استوى على العرشِ
الراوي:أبو صالح و مرة الهمذاني المحدث:ابن كثير المصدر:البداية والنهاية الجزء أو الصفحة:1/15 حكم المحدث:هذا الإسناد يذكر به


هل تبينت الخرافات يا سيد نور الجبال تمنع سقوط الأرض من الحوت

المصدر لو سمحت.. حاول تتأكد منة لا يكون لا يعمل كعادتك

المصادر التي أحضرتها لك كلها تعمل
ويمكنك البحث في كتاب earth الصفحة 141
يصف فيها فرانك بريس الجبال أن لها جذور عميقة وهذه الجذور تحافظ على إستقرار الأرض

طبعا دوموزيد المدلس يكذب
طبعا لم أٌرى سوى اول سطرين من الحديث فما لبثت ان أتحقق وإذا هو حديث منكر من الإسرائيليات

ودوموزيد أخذ الحديث من نفس الموقع الذي بحثت به وتوقف عند نسخ الكلام عند
كلمة هذا الإسناد يذكر به
والكذاب المدلس لم يكمل باقي الجملة أثناء النسخ
وهذه الجملة الكاملة في حكم المحدث
هذا الإسناد يذكر به(ومن باب التدليس توقف نسخه لهذا الجملة كي يوهم القارىء أنه حديث صحيح) السدي أشياء كثيرة فيها غرابة وكان كثير منها متلقى من الإسرائيليات

هكذا الملاحدة يكثرون من الكذب والتدليس ليرضو فكرهم العقيم

اية طبعة، لأن ما لدي صفحة 141 ليس بها دورة تحفظ علي الاستقرار...
ما وجدت هو ذلك الشكل في صفحة قريبة
https://www.il7ad.org/vb/attachment....1&d=1502177877
ولم أجد الكتاب يذكر الجبال تثبت شيئ
تحياتي

نعم، أو يضعون روابط لا تعمل، وغير قادرين على توفير غيرها.
لماذا يا ترى..... لماذا؟!! أليس السبب هو النسخ واللصق دون فهم وإعارة الدماغ للغير وتصديقه الأعمى؟ ربما

حبيبي يا منطق.

نعم ويذكر أيضا في كتابه ما يثبت أن للأرض جذور
(earth, frank press, 3rd ed., p. 435, 1982) إن الجبال الضخمة لا ترتكز على قشرة صلبة، وإنما هي تطفو على بحر من الصخورالأكثر كثافة، وبمعنى آخر: "إن للجبال جذوراً أقل كثافة من طبقة السيما تساعد هذهالجبال على العوم".

وماهي الروابط التي لا تعمل التي أنا جلبتها ؟
ومن عينك على تكرار ما يقوله سكيبتك ؟