![]() |
اقتباس:
لست مع فكرة الحاكم العادل ابدا بل ان مع النظام الديمقراطي ولكن لا يجب استنساخ ما تم تحقيقه في الغرب ونقله بدون تمحيص وغربلة وانما يؤخذ بعين الاعتبار خصوصية المجتمع العربي المسلم ومفرزاته . حقيقة مجربة وهي ان الديمقراطية الغربية لا تنجح مع الاسلام كما الصين التي لا اعتقد انها ستنجح فيها تلك الديمقراطية الغربية . هناك امور تفرز في مجتمعات دون اخرى ليس شرطا ما يجري في السويد او فرنسا ان يحدث في الصين او مصر . هاتان الدولتان لهما خصوصية التضخم السكاني الهائل التي ليس لها وجود في المجتمعات الغربية . هل من الممكن ان يستمر باعطاء الحرية الشخصية لكل عائلة بانجاب ما يحلو لهم من اولاد دون تحديد للنسل (وهنا تحديد للحرية الشخصية) . هل من الممكن ان نسمح لهم بالهجرة الغير شرعية بدون ان نحدد حركتهم . هل من الممكن ان نعطي حرية رأي للفكر المتطرف (الفكر الوهابي او الاخوان مثلا) . |
اقتباس:
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AF...B4%D9%84%D8%A9 لبنان يمارس الديمقراطية منذ نهاية الحرب الاهلية والشعب متمتع بكل الحريات ولكنه من الدول الفاشلة او على الاقل ليس فيه نموا اقتصاديا متسارعا . هناك دول ديمقراطية وفيها الحريات مكفولة منذ سنين ولكنها تعاني من ضائقة اقتصادية مدمرة اليوم مثل اليونان والبوسنة . الهند 80 بالمئة هندوس وليسوا اسلام وهذا ما لا يمكن مقارنته مع الدولة العربية الاسلامية .. رغم انها تملك نموا اقتصاديا متسارعا الا ان فيها كثافة سكانية عالية دون خط الفقر ويعانون من سوء التغذية اضافة الى عدد المشردين الهائل فيها . البرازيل من دول البريكس ولكنها تعاني ايضا من نسبة عالية من الفقر وحتى العبودية في المناطق الزراعية النائية . كولومبيا هي ايضا من الدول الديمقراطية ولكنها تعاني من تجارة المخدرات ونسبة الجريمة العالية جدا وهي الاخطر في العالم . اميركا نفسها القوة الاقتصادية الكبرى وبلاد الحرية تعاني من نسبة المشردين الذين بدون مأوى ونسبة الجريمة العالية ايضا : http://archive.aawsat.com/details.as...8#.VoO9Qq3fqvw |
تحية طيبة للجميع
الزميلين منشقً و Skeptic، شكراً جزيلاً على هذه المناظرة المفيدة لدى سؤال للزميل Skeptic التنافس الجنسي هل تقصد به حرية الارتباط بين الجنسين بأختيار حر، مثل العلاقات الغرماية والحرية الجنسية أي باإختبار الشريك بكل حرية.أم لديك تعريف أوسع، أرجو ألإفادة. بالنسبة للمناظرة أعتقد أن سلطة الدين هي سبب تخلف الشعوب العربية ،لانها مزروعة منذ القدَم ومتوارثة. إن عدم الحرية في أختيار دينك وإنتقاد رئيسك وتنوع الاحزاب وأيضا منع العلوم بحجة انها تخالف الدين هذا يجعل الشعوب غير ناضجة لاتعي حقوقها وإن ظهرت في هذه الشعوب بعض العباقرة الاستثنائيين قديما وحذيثاً تبقى أغلبية هذه الشعوب جاهلة لا تفكر في أقتصادها ولا سياستها ولا مستقبلها أي ان هذا الامر محسوم ( الاسلام دين ودولة ..).الديمقراطية أوالحرية ليست معناها القضاء على الفقر والامية نهائياً، ولكنها الافضل اي تقلل نسبة الفقر وتزيد نسبة العلم والثقافة ووعي الشعب بشكل تدريجي، تدع لك حرية التفكير والاختيار وتنوع العلوم والفلسفة وغيرها، عندي مثال: تونس (بورقيبة) أعتقد أنها الدولة العربية الوحيدة من تطبق الديمقراطية وحرية الانسان وحرية المراة، برغم أن تونس دولة فقيرة واقتصادها ضعيف إلى أنها أفضل بالعلمانية مما قد تكون عليه بدونها من حيث العلم والثقافة والقانون والبنية التحتية من طرقات، مدن سياحية، وأيضا الطب، والفلاحة، والصناعات الغذائية والعديد من الصناعات ، وهي مهتمة بالموسيقى والفنون الاخرى، الحقيقة هناك تنوع جميل في تونس وأتمنى لها الافضل لهذا انا ارى أن حرية الفرد ضرورية (مع تفعيل القانون المدني) مهم لتطور الشعوب وبناء الحضارات. |
اقتباس:
العراق ولبنان لم يتحقق بهم اية نوع من الحرية.. لا يوجد حرية رأيي، هناك طائفية، لا يحقق شروط العلمانية للتقدم... الشروط هي: 1. حرية المنافسة بين الأفراد او الأحزاب، هذا غير موجود، هناك فكر طائفي، في لبنان علي ما اسمع "الطبيب محمد احمد طبيب سني" بلد به تلك الطائفية، لا يمكن ان يكون حقق شرط حرية المنافسة... 2. حرية الرأيي، لا يوجد حرية رأيي في الدول العربية جمعيا، ولذلك ينتشر التطرف، نعم لبنان به حرية قليلة.... عمومما اتفق معك الشعوب العربية الاسلامية لا يصلح معه الديموقراطية الغربية... لكن انا يصلح معي، ولذلك اعيش في دولة بها الديموقراطية العلمانية.. تحياتي |
اقتباس:
معك حق ، العرب لا يصلح معهم سوي الانظمة الشمولية... الصين غيرت من سياستها حاليا.. الهند لم تقم بذلك وحاليا اذا قابلت اية عائلة هندية، تجد في الغالب هناك طفل واحد فقط... التعليم يجعل الاباء يقللون عدد الاطفال حتي يستطيعوا اعطاء فرصة اكبر للطفل... من الواضح ان الفكرة لم تصل لأحد... تحياتي |
اقتباس:
الفكرة هنا ان هذا التنافس يؤدي الي النضوج الفكري، فتجد الشاب/شابة لا يقبل ان يملي علية احد شروط، معتد بنفسة.. قارن ذلك بمصر، تجد الشاب متردد، غير واثق بنفسة، تجد عدم نضوج... ايضا بعد ذلك، فانا مثلا، اهتم بمظهري، وشكلي من اجل شريكتي، لانها لا يوجد ما يفرض عليها البقاء معي مثلا، لذلك يجب ان يكون بقائها معي برغبة حقيقية منها، وكذلك هي، فيجب ان تحافظ علي نفسها... قارن ذلك بمصر، تجد انتشار السكري، والضغط وبالتالي العجز الجنسي (السكر يسبب العجز الجنسي، ولذلك الفياجرا منتشرة في مصر) والخيانة الزوجية في الخفاء... كل ذلك أرجعة وكما قدمت من ادلة الي غياب التنافس الجنسي... حيث ان المرأة مجبورة علي معاشرة زوجها، وابيها من يزوجها، ليس لها حرية الأختيار... لذلك قد يكون في الظاهر لا يوجد خيانة.. لكن اؤكد لك، انها منتشرة في مصر، هنا في استراليا ليس هناك داع للخفاء، ولذلك اذا شريكتك، لم تعد مهتمة بك، سوف تبحث عن شخص آخر، وهكذا امامك، لن تخفي ذلك، ويحدث الأنفصال وهكذا... لذلك ليس هناك ارتكان للعلاقة في حالة الرجل او السيدة... انتم معا بسبب انكم تحبون ان تكونوا معا، وليس بسبب ان هناك قانون يجبر علي ذلك... هذا بالطبع متفق مع طبيعة البشر وهي ان لا تجبر احد ان يعيش معك مثلا... ولكن بسبب تلك الحرية، تجد هناك اهتمام بالمظهر، وهذا يؤدي الي البحث عن الافضل ولة تاثير ايجابي في النهاية، فحرية المرأة المحمية بالقانون تجعل الرجل والمرأة ايضا يبزلنا جهد لجعلهم مرغوبين... هذا يدفع المجتمع عموما ويجعلة في حالة تنافس وهذا يؤثر ايجابيا علي الصحة العامة... بالطبع ممكن اخذ حالات خاصة اضرت بذلك، ولكن الحالة العامة ايجابية... تحياتي |
اقتباس:
|
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
اقتباس:
لكن الحكومة تنتخب بطريقة طائفية، انت شيعي تنتخب شيعي، فلماذا تفعل اية شيئ؟ ليس هناك تقييم لأداء الحكومة، وايضا العراق تحت الأحتلال والتدخل الاجنبي، وحرية الرأي هنا فقط في اداء الحكومة، وليس في الفكر، في نقد الدين، او غيرة... الفكرة الاساسية، هي المنافسة، والتقييم... هذا لا يحدث في العراق، او لبنان أو غيرة.. لا يوجد تقييم من الناس لأداء الحكومة.. شعوب الشرق الأوسط ليست حالة خاصة... السياسة ليست شعارات، ولكن فن الممكن قد يكون وجود عالم مثالي لا توجد دولة به تتدخل في شؤون دولة أخري، والجميع يطيع الحاكم العادل، وغيرة، لو حدث سوف يكون عالم مثالي ولكن لن يحدث به تطور.. الاباوريجيني في استراليا لم يتعرض لهم احد طوال تاريخهم لم يتعرضوا لمنافسة بينهم، وكانت النتيجة هو حياة متخلفة للغاية، حتي ان الانجليز كادوا يبيدوهم... هذا هو الواقع، المثالية قد تكون منطقية او عقلانية او شيئ ممتاذ، ولكن لا يحدث في الواقع، وهذا هو المهم.. ليس المهم ان تكون الفكرة عقلانية ولكن المهم انها تتفق مع الواقع... تحياتي |
اقتباس:
2. لماذا الفكر المتطرف الوهابي لم ينشأ في ماليزيا مثلا، او تركيا، ولكن السعودية؟ هل ربما بسبب عدم وجود حرية رأي وحكام يتسلقون علي الاساطير ام ماذا؟ النازية اول شيئ فعلتة هو تجريم حرية الرأي ومحاربة المختلفين معها... هي نظام حاكم مستبد عادل، هتلر كان يأخذ القرار بنفسة، بدون معارضة، قدم تحسينات لحياة الألمان وسريعة وقام بعدد من المشاريع، التي حققت رخاء للألمان بعد الأختناق الاقتصادي الذي تسبب العديد في ققد وظائفهم... لقد قام مثل كل من عبد الناصر ومحمد مصدق في ايران... حركة قومية اتت بنتائج ايجابية سريعة... لكن نحن نعلم النتيجة... لقد ذكرتها الاف المرات... الأنتخابات حتي ولو حرة، ليست الديموقراطية، ولكن اتخاذ القرار بطريقة توافقية بين الجميع... من الواضح ان رجل الدين لم يفسد فقط نظرية التطور وباقي افرع العلوم ولكن حتي المفاهيم السياسية... هتلر، اتي للحكم بطريقة انتخابات حرة، مثل مرسي في مصر وكلاهما اضرا بمصالح الاقليات مما ادي الي اتحادهم ضدة.. في حالة مرسي كانت المعارضة قوية، جيش وشرطة ومسيحين... في حالة هتلر كان اليهود والشواز... وهكذا.. اضرار بمصالح الآخرين... هذا ليس ديموقراطية، ليس هناك توافق في اتخاز القرار، الأغلبية هي ما يحدد مضرة بمصالح الآخرين... هذا يسمي استبداد.... تحياتي |
| الساعة الآن 11:10 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond
.::♡جميع المشاركات والمواضيع المكتوبة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ,, ولاتعبر عن وجهة نظر إدارة المنتدى ♡::. 