المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الفهد السوري (المشاركة 86934)

هل سنعيش اليوم الذي نرى فيه جمعا من الناس محتفلين، فلا نعرف أيهم الملحد وأيهم المؤمن؟؟ وهل سيعلق المسلمون، العمل بقاعدة الجهاد؟ وهل ستتوقف الحملات التبشيرية الاسلامية ويبقى الاسلام حرية رأي، وحرية اختيار؟؟
كل تلك الأسئلة، جوابها يعتمد على القطار الاسلامي الذي تحدثت عنه في البداية، كل عربة مختلفة عن الأخرى، يجب توحيد لون العربات، توخيد شكلها، ومضمونها، وأقصد المرجعيات الدينية والمذهبية، لا بد من اتحادكم اخوتي المسلمين، وتوحيد مرجعيتكم، واعتماد تشريعات تتماشى ومتطلبات العصر، ليبقى قطاركم ذاهبا إلى وجهته، ولكن لا تجعلوا الصعود إليه إجباريا، أو الموت به دهسا، وحدوا عرباتكم أخوتي، واجعلو القطار وسيلة نقل، لا يركب بها إلا من يرغبها، فنحن نحبكم، ولا نريد لقطاركم أن يتوقف........

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل (المشاركة 87180)

كلام سليم و جميل عزيزي ابو الفهد ,,


الكثير من المسلمين يتفقون معك على شرط أن لا ينقض توحيدهم والانسانيه تكون بينهم بحسب ما يتجهون اليه

لكن المشكلة الرئيسية هم من المحرضين مثل شيوخ الأزهر والجماعات الوهابية الارهابية
والجماعات الارهابية التكفيرية الذين يعيشون في الخارج وفي مناطق الريف بإوربا يرفع ويشحن ويخطب تلك الخطبه ليحرضون عامة المسلمين ويكرهونهم إسلامهم العاطفي الذي تربو عليه

ويحرضونهم على الانقلاب ضد الرئيس او الحاكم لانه كافر او مسلم عاصي هذه هي المشكلة


مثلما فعلو في الدول العربية


والعامة وليس الاكثرية لا يحب المعادة لغيره



تحياتي ,,

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمار الاسدي (المشاركة 87188)

عزيزي النبي قال الجهاد باقي
فخذها مني من الان
لن ينتهي الجهاد
خصوصا جهاد الدفع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بديع (المشاركة 86958)

لا حل في مجتمعاتنا ابدا :banghead:
:7:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yahnnic (المشاركة 87194)

ما لم يفصل الدين عن سياسة الدول كما أشار الزميل ساحر القرن (العلمانية)
هذا إذا أرادت الشعوب العربية الإنتشال من قاع التخلف و الجهل و هذا لا يتحقق الا بإستبدال الحكم الدكتاتوري الاسلاموي المستبد بحكم علماني يحترم كل أطياف الفكر و المعتقد
التحية لك ابو فهد علي الموضوع القيّم:15409:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمار الاسدي (المشاركة 87188)

عزيزي النبي قال الجهاد باقي
فخذها مني من الان
لن ينتهي الجهاد
خصوصا جهاد الدفع