![]() |
اقتباس
اقتباس:
بس ما جاوبتني عن عقد الزواج كيف طريقته والطلاق وهل يحق للزوجة التعدد يعني تتزوج اكثر من رجل وهي على عصمتهم ؟؟ احب اناقشكم واستفيد |
الحر حر بأفعاله
بالنسبة للمقولات اللي انت ذكرتها في حالة صحتها هل دا دليل على صدق ادعاءات الدين الكثيييييرة جدا ؟!! |
اقتباس
اقتباس:
|
اقتباس:
اولا والداي توفيان، ولذلك ليس هناك مشكلة في ذلك. شريكتي اساسا هي تعمل ولها مساهمة في المال الذي لدينا ويالتالي أذا هي توفيت من الافضل ان ان اكون المسيطر علي المال بكاملة واذا مت انا من الافضل ان تكون هي المسيطر، وايضا في كل الحالات المهم الاطفال، ولذلك سواء ان هي تزوجت بعدي مثلا، هذا لا يهم المهم الاطفال. فكل حالة لها ظروف خاصة بها. لكن الأرث الاسلامي به مشاكل كبيرة، فهناك حالات (حقيقية) انسان له ابنة واحدة، وله أخ، أخية هذا مدمن مخدرات، وهو ذهب للعمل في الخليج وجمع مال ومات، اخية هذا يرث اغلب الميراث، وابنتة لا تجد ما يضمن لها حياتها بعد وفاة ابيها. الاخ هنا ورث وبدد اموال اخية، والابنه ظلت تحت سيطرة العم. هذا هو المشكل، ان الاسلام يعطي حقوق لانسان علي انسان آخر، البشر ليسوا متساوون، لانسان ما حقوق علي انسان آخر. فهنا عدم المساواة، وعدم وجود حقوق للانسان ذاتة، فالاسلام ليس دين حقوق بشر ولكن دين تكاليف، فانت مكلف بطاعة انسان ما في الاسلام هذا ما يجعل المسلمون غير قادرون علي التقدم. اسلوب الوصاية، هو سبب الاستبداد في العالم الاسلامي. تحياتي |
اقتباس:
بالنسبة للقوانين الوضعية يمكنك ان تدعي ما شئت لكن العبرة بالإثبات فاقدم القوانين المكتشفة هي بشرية والأديان التي جاءت لاحقا اقتبست منها ولو سلمنا بكلامك حول قدم القوانين التي جاءت بها الأديان فالكثير من القوانين اليوم تختلف تماما مثلا تجريم العبودية والاتجار بالبشر او المساواة الكاملة بين الرجل والمرأة او مثلا في حالة السرقات او الجنح البسيطة يمكن ان يؤدي المحكوم خدمات اجتماعية بدلا عن السجن القوانين المذكورة في الأديان اقرب الى الانتقام من الإصلاح وإعادة التاهيل التي تستهدفها القوانين المعاصرة |
اقتباس:
لو نظرت للواقع في الاسلام فالمراة ليست مكلفة بإعالة أسرة أو الصرف عليها فالرجل هو المسؤول في حالة ورث البنت ومعها عمها فالبنت النصف والعم الباقي تعصيبا بس يظل هو المسؤول عن الصرف عليها ولو فرضا ابوها لا يملك شي فالعم هو المسؤول عنها والصرف عليها ويحاسب على ذلك لذلك في تشريعات تلزمه وفي كل الاحوال اذا اساء الوصاية فالقاضي وصي لمن لا وصى له وله ان يسحب الوصاية وتكون وصايتها على القاضي . يعني المراة في كل الاحوال هي الكسبانه سواء ورثت مع اخيها او عمها فاخيها وزوجها وعمها ملزمين بالصرف عليها أتمنى تكون الفكرة واضحه بس ما وضحت لي طريقة الزواج والطلاق مع الملحدين وتعدد الازواج!!! |
اقتباس:
كلامك ممكن ان يكون مقبول نظريا، ولكن عمليا، ما الواقع؟ عندما تعطي انسان الحق في التحكم في انسان آخر، هذا يؤدي الي الاستغلال. الكثير من النساء الهاربات من السعودية، يهربن بسبب قوانين الوصاية، والكفالة الاسلامية. الاسلام يعطي انسان الحق علي انسان آخر. فهنا في حالة العم والابنة، تخيل زوج ذهب للعمل في الخليج، ومات، وله اخ مدمن مخدرات، صار هو المتحكم في كل شيئ في عائلة اخية. انا اعرف حالات كتلك، اضطر الاب الي بيع كل شيئ الي ابنتة وزوجتة حتي لا يرث الاخ، ويضيع شقاة فهو لا يستطيع ان يوصي باكثر من الثلث. قوانين الاسلام بالمطلق، وتبدوا منطقية، ولكن في الواقع نجع التطبيق مختلف، نجد قديما الاخ كان يبيع ابناء اخية، وغيرة. بالنسبة للزواج لدي الملحدين، دعني اقول بان الاسلام هنا يعامل المرأة كانسان فاقد الاهلية، وتحتاج الرجل من اجل الوصاية عليها، فهي كائن فاقد الاهلية. أذا تعاملنا مع المرأة كانسان كامل الاهلية، وقادر علي اخذ القرار الخاص بها بنفسها، فهنا سوف تجد مجتمع سليم. اسلوب التحكم، انسان في انسان آخر، هذا يؤدي الي مشاكل كبيرة، حاول قراءة موضوع: (تخلّف المسلمين ومدى ارتباطه بالإسلام كعقيدة) مناظرة بين العضوين منشق وSkeptic به وضحت كيف التحكم وغياب الحقوق الفردية، ووجود الوصاية يؤديان الي التخلف. تحياتي |
| الساعة الآن 12:12 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond
.::♡جميع المشاركات والمواضيع المكتوبة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ,, ولاتعبر عن وجهة نظر إدارة المنتدى ♡::. 