الحقير محمد البصمجي عليه الصلاة والسلام ، إرثه كان خرابا على ما يسمى "أمة الإسلام" قبل أن يكون كذلك على المجتمعات الأخرى.. إقتصاده مبني على السلب و النهب والسبي والقتل ، الشيطان أقل وصف ممكن أن يوصف به وحتى الشيطان نفسه (مجازيا) سيخجل من صفته الشريرة لأن محمدا أشر منه!

هذا المحمد الجاهل هو طاعون على البشرية ويجب التخلص منه والعمل مستمر على قدم وساق لتصحيح الأمور وإنقاذ ما يمكن إنقاذه داخل مجتمعات هذه المنطقة الموبوئة بسبب هذا الدين الدموي الوسخ والذي يعكس وساخة مخترعه

شكرا

لو قرأ الشيطان هذا العنوان لرفع دعوى قضائية علينا بحجة القذف والذم

لم تعرف البشرية مخرباً للعقول مثل محمد ومُشّرعاً للإجرام مثله .. فهل يعقل لنبي مو عند إله أن يشرّع قتل الغير والسبي والاغتصاب والسرقة والاسترقاق مثل ما فعل هذا اللص ؟

كم من حضارة عريقة دمرها وأحرقها باسم الهه الوهمي وكم من عائلة شتتها وقهرها وكم من مجتمعات آمنة قضّ مضاجعها وفرق ساكنيها !!

أينما حل الإسلام حلّ التخلف وحلّت الديكتاتورية والانحطاط الفكري ..

الشيطان براء من أفعال هذا اللص الصحراوي

مشكلة المسلمين أنهم يدركون افعال محمد القذرة وسيرته الغير مشرفة ولكن ولأنهم يصدقون انه نبي من عند الله يحيطون افعاله بهالة من القداسة تمنعهم من رؤية الحقيقة فهو فعل مافعل بكل ببساطة لانه رسول والله أمره بذلك ومن نحن لنعترض على أوامر الله