شبكة الإلحاد العربيُ

شبكة الإلحاد العربيُ (https://www.il7ad.org/index.php)
-   العقيدة الاسلامية ☪ (https://www.il7ad.org/forumdisplay.php?f=11)
-   -   سورة التوبة حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون (https://www.il7ad.org/showthread.php?t=4078)

امير الملحدين 05-01-2015 10:33 PM

نعم فانا لدي سؤال هل الرسول جاء ليعرف بربه ويرحم الناس ام جاء للحرب والجزيه فلم نرى في بلد الكفر اليوم في اوربا المسلمين يدفعون الجزية للكفار وهم صاغرون بل يعاملون متل اي مواطن وهدا يدل على ان الملحدون وصلو لدرجة ارقى من تفكير الرب ورسول اسلام

اوسركاف 05-01-2015 10:34 PM

المسلمون قد اوقعوا نفسهم فى مشكلة
ان قالوا تلك الايات قد نسخت و لا يعمل بها الان او ان كل التأوبلات خاطئة اقروا بذلك انه كتاب بشرى
و ان اقروا ما فيه و قالوا بصلاحيته لكل زمان و مكان اقروا ما فيه من الجرائم و الاخطاء العلمية!
و ان تركوه و ذهبوا للسنة وجدوا ما هو اسوأ من القران
و ان ذهبوا لأفعال الصحابة وجدوا ما يؤيد جرائم السنة و القران!
ف اين المفر؟؟
اكرر ان الصحاابة الاجلاء الكرام الاحباء قاموا بتطبيق قانون اما الاسلام او الجزية او الحرب
ذلك القانون البربرى الرعوى المجرم

روكسلانة 05-02-2015 12:06 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اوسركاف (المشاركة 26452)
عجبا لكم ايها المسلمون:
1- نقرأ من الاحاديث -- فتقولون مكذوبة و موضوعة
2- نقرأ من المؤرخين -- تقولون بشر يخطؤوا و يصيبوا
3- نقرأ من مفسرى القران -- فتقولون كلها تأويلات بشر اقرأ من القران نفسه!!
4- نقرأ من القران نفسه -- فتقولون لستم اهلا ارجعوا للتفاسير!
ههههههه ماذا نفعل؟؟ يا انصار التفكير الدائرى؟

بل اقرأوا القرآن وفسروه بالمعنى المعجمي له

امير الملحدين 05-02-2015 12:14 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روكسلانة (المشاركة 26520)
بل اقرأوا القرآن وفسروه بالمعنى المعجمي له

يااخي تقولون هدا كتاب انزل بلسان عربي ونجد مليون تفسير كلها مختلفه لفهمه ولايزال الى يومنا هدا مختلفين 1500 سنه ولم يستطيعو فهمه صدق من قال انزل على نبي امي لو كان عالما لما وجدنا صعوبة في فهمه

روكسلانة 05-02-2015 12:36 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مقاتل الهه (المشاركة 26523)
يااخي تقولون هدا كتاب انزل بلسان عربي ونجد مليون تفسير كلها مختلفه لفهمه ولايزال الى يومنا هدا مختلفين 1500 سنه ولم يستطيعو فهمه صدق من قال انزل على نبي امي لو كان عالما لما وجدنا صعوبة في فهمه

انتا مالك بيهم خليك في المعنى المعجمي اظن ان معناه المعجمي واضح مفيش مانع تقرأ التفسيرات عشان يقربك اكتر للموقف الي نزلت فيه الاية بس في الاخر انتا مش ملزم بيها يتقتنع يمتقتنعش

allah the leg 05-15-2015 05:55 AM

أنا صراحة أردت أن أتقاعد من المؤمنين لكنك لفتت أنتباهي لك بجهلك العميق بدينك لهذا أستوجب علي الرد عليك .

اقتباس:

إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (المائدة 33 )

إِلاَّ الَّذِينَ تَابُواْ مِن قَبْلِ أَن تَقْدِرُواْ عَلَيْهِمْ فَاعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ( المائدة 34 )

وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُواْ أَيْدِيَهُمَا جَزَاء بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِّنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ( المائدة 38 )

فَمَن تَابَ مِن بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ( المائدة 39 )

أقتل أقطع و الله قادر أن يغفر للذين تابو قبل أن يقيم المسلمين الحد عليهم أي أن الحد ثابت لا يمكن التغاضي عنه من قبل البشر و المغفرة من الله و ليس المسلمين .

ركز في الي جاي


اقتباس:

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (المائدة 54)

إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ ( المائدة 55 )

وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ (المائدة 56)
الله يحذر المرتد الذي كفر في الأسلام بأن يأتي له قوم يحبون الله يكونوا رحماء متواضعين على المسلمين و أشداء متكبرين على الكافرين و النصر يكون لي أولياء الله .

حان دور سورة التوبة الأن

اقتباس:

بَرَاءَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عَاهَدتُّم مِّنَ الْمُشْرِكِينَ (التوبة 1)

إِلاَّ الَّذِينَ عَاهَدتُّم مِّنَ الْمُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنقُصُوكُمْ شَيْئًا وَلَمْ يُظَاهِرُواْ عَلَيْكُمْ أَحَدًا فَأَتِمُّواْ إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ إِلَى مُدَّتِهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ (التوبة 4)

فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (التوبة 5)

الله يتبرأ عن جميع المشركين الكفار و يأمر بأخذهم أسرا و بأذلالهم وقتلهم حتى يسلمون و من يسلم فتأخذون عليه عهد و علكيم بلصبر عليه وتجريبه فأذا أتا الزكاة و أقام الصلاة يصبح منكم وأذا أرتدوا فهو الحد

اقتباس:

وَإِن نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُم مِّن بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُواْ فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ (التوبة 12)
هذه الأية تبين أن كل من يطعن في الدين الأسلامي يتوجب قتاله شيء واضح جدا لهذا السبب مرقعين الدين الأسلامي يقولون لك أن ترتد لكن لا تتجاهر بمعنى أبقى صاحب عهد معنا و لاتنكث او تطعن في الدين و الا الحد حتى لو طلبت التوبة بعدها لأن القرأن واضح في هذا الأمر كما ذكرت لك في الأية 34 من سورة المائدة

وهذا ينفي أدعائك بأن سورة التوبة نزلت لوقت معين والله عمم أن كل من يطعن في الدين الأسلامي يتوجب محاربتهم وقتلهم و تذليلهم أن لم يسلموا لسبب بسيط و هوا أية 33 من سورة المائدة أن مصير من يحارب الله ورسولة القتل و التقطيع و أية 54 من المائدة هي محاربت كل مرتد مقاتل للدين و أية 29 من التوبة التي تأمر بمحاربت كل من لا يأمن في الله ورسولة. هذا بلنسبة للكفار

نأتي لأهل الكتاب و الجزية

اقتباس:

قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (التوبة 29)
واضح جدا الله يشرع و يبيح قتال جميع الكفار وأخذ العهود عليهم او القتل الا أهل الكتاب لا تأخذ لهم عهود ويبقون على دينهم بشرط أنم يدفعون الجزية و هم صاغرون أو القتل طبعا .


لا مفر لكم هذا هو دينكم لا يمكن لكم عمل عملية تجميل لي ما هو معاق بمجملة . هذا دينك يا أن تصبح مجرم أو ترميه وتختار أنسانيتك ؟

روكسلانة 05-27-2015 08:27 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة allah the leg (المشاركة 27609)
أنا صراحة أردت أن أتقاعد من المؤمنين لكنك لفتت أنتباهي لك بجهلك العميق بدينك لهذا أستوجب علي الرد عليك .



أقتل أقطع و الله قادر أن يغفر للذين تابو قبل أن يقيم المسلمين الحد عليهم أي أن الحد ثابت لا يمكن التغاضي عنه من قبل البشر و المغفرة من الله و ليس المسلمين .

ركز في الي جاي




الله يحذر المرتد الذي كفر في الأسلام بأن يأتي له قوم يحبون الله يكونوا رحماء متواضعين على المسلمين و أشداء متكبرين على الكافرين و النصر يكون لي أولياء الله .

حان دور سورة التوبة الأن



الله يتبرأ عن جميع المشركين الكفار و يأمر بأخذهم أسرا و بأذلالهم وقتلهم حتى يسلمون و من يسلم فتأخذون عليه عهد و علكيم بلصبر عليه وتجريبه فأذا أتا الزكاة و أقام الصلاة يصبح منكم وأذا أرتدوا فهو الحد



هذه الأية تبين أن كل من يطعن في الدين الأسلامي يتوجب قتاله شيء واضح جدا لهذا السبب مرقعين الدين الأسلامي يقولون لك أن ترتد لكن لا تتجاهر بمعنى أبقى صاحب عهد معنا و لاتنكث او تطعن في الدين و الا الحد حتى لو طلبت التوبة بعدها لأن القرأن واضح في هذا الأمر كما ذكرت لك في الأية 34 من سورة المائدة

وهذا ينفي أدعائك بأن سورة التوبة نزلت لوقت معين والله عمم أن كل من يطعن في الدين الأسلامي يتوجب محاربتهم وقتلهم و تذليلهم أن لم يسلموا لسبب بسيط و هوا أية 33 من سورة المائدة أن مصير من يحارب الله ورسولة القتل و التقطيع و أية 54 من المائدة هي محاربت كل مرتد مقاتل للدين و أية 29 من التوبة التي تأمر بمحاربت كل من لا يأمن في الله ورسولة. هذا بلنسبة للكفار

نأتي لأهل الكتاب و الجزية



واضح جدا الله يشرع و يبيح قتال جميع الكفار وأخذ العهود عليهم او القتل الا أهل الكتاب لا تأخذ لهم عهود ويبقون على دينهم بشرط أنم يدفعون الجزية و هم صاغرون أو القتل طبعا .


لا مفر لكم هذا هو دينكم لا يمكن لكم عمل عملية تجميل لي ما هو معاق بمجملة . هذا دينك يا أن تصبح مجرم أو ترميه وتختار أنسانيتك ؟

الاية ٣٣سورة المائدة الذي يحاربون الله ورسوله هم من يسعون في الارض فسادا ،هذا حد الحرابة( امن قومي).
الاية ٣٨ سورة المائدة ضمن العقوبات في الاسلام وهذا سيأتي في مقال مفصل.
الاية ٥٤ سورة المائدة اظن ان الاية واضحة من يبدل دينه فان الله لا يحتاجة وسيأتي بأناس اخرين اعزة على الكافرين واذلة على المؤمنين ويجاهدون في سبيل الله من اعتدى عليهم طبقا لايات سورة البقرة.
الاية ٥٥ و٥٦ سورة المائدة ،ولي المؤمنين هو الله ورسوله وهم الذين سيغلبون ما المشكلة؟
الاية ١سورة التوبة ،الله تبراء من عهد المشركين ايام النبي (براءة من الله ورسوله الي الذين عهدتم من المشركين)ويقولون ان سبب نزول الاية ان الله اراد ان يطهر الكعبة من الاصنام ومن يطوفون عاريين حولها فامر الرسول ان يفسخ العهد معهم وان العهد اذا كان له مدة فليتم الاتفاق الي مدته ثم يعلن الحرب عليهم ثم لا تنسى ان كفار مكة اخذوا اموال الذين ءامنوا منهم واضطهدوهم في فترة مكوثهم بمكة وهذا ليس احاديث هذا تاريخ
الاية٤سورة التوبة نفس الموضوع الحرب عليهم بعد ان اشتدت شوكة المسلمين وهم حاربوهم بسبب وهو الاضطهاد الذي عانوا منه وانها بلدتهم وليس اعتداء .
الم تقرأ الاية٦ ؟
الاية١٢سورة التوبة اذا نكث المشركون او اي فئة عهدهم معكم فعليكم بمقاتلتهم واقرأ الاية ١٣ سورة البقرة لتعلم سبب المقاتلة .
لا اكراه في الدين كدين اما ان يخدعني شخص ويقول انه مني ثم ينقض عهده وبذلك يستطيع ان يرجع الي الكافرين ويخبرهم بامور المسلمين فهذه خيانة عظمى.

زيد 06-03-2015 12:55 AM

ايه التوبة :

( قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون) [التوبة:29]

هي ايه اعتدائيه هجومية يامر فيها القران بالاعتداء على اهل الكتاب بسبب الكفر وتخيرهم تحت تهديد السلاح اما الاسلام او دفع الجزية او اعتبارهم محاربين ويتم قتلهم ..

ابن كثير :

وهذه الاية الكريمة اول الامر بقتال اهل الكتاب بعد ما تمهدت امور المشركين ودخل الناس في دين الله أفواجا واستقامت جزيرة العرب أمر الله رسوله بقتال أهل الكتابين اليهود والنصارى ".

لنقرأ كيف تؤخذ الجزية منهم :

ابن كثير :

وَقَوْله " حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَة " أَيْ إِنْ لَمْ يُسَلِّمُوا " عَنْ يَد " أَيْ عَنْ قَهْر لَهُمْ وَغَلَبَة " وَهُمْ صَاغِرُونَ " أَيْ ذَلِيلُونَ حَقِيرُونَ مُهَانُونَ فَلِهَذَا لَا يَجُوز إِعْزَاز أَهْل الذِّمَّة وَلَا رَفْعهمْ عَلَى الْمُسْلِمِينَ بَلْ هُمْ أَذِلَّاء صَغَرَة أَشْقِيَاء كَمَا جَاءَ فِي صَحِيح مُسْلِم عَنْ أَبِي هُرَيْرَة رَضِيَ اللَّه عَنْهُ أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ " لَا تَبْدَءُوا الْيَهُود وَالنَّصَارَى بِالسَّلَامِ وَإِذَا لَقِيتُمْ أَحَدهمْ فِي طَرِيق فَاضْطَرُّوهُمْ إِلَى أَضْيَقه " وَلِهَذَا اِشْتَرَطَ عَلَيْهِمْ أَمِير الْمُؤْمِنِينَ عُمَر بْن الْخَطَّاب رَضِيَ اللَّه عَنْهُ تِلْكَ الشُّرُوط الْمَعْرُوفَة فِي إِذْلَالهمْ وَتَصْغِيرهمْ وَتَحْقِيرهمْ

لنقرأ سبب اخذ الجزية منهم :

قال الإمام ابن القيم في أحكام أهل الذمة :

أما مصلحة أهل الإسلام فما يأخذونه من المال الذي يكون قوة للإسلام مع صغار الكفر وإذلاله ، وذلك أنفع لهم من ترك الكفار بلا جزية . وأما مصلحة أهل الشرك فما في بقائهم من رجاء إسلامهم إذا شاهدوا أعلام الإسلام وبراهينه ، أو بلغتهم أخباره فلا بد أن يدخل في الإسلام بعضهم وهذا أحب إلى الله من قتلهم . والمقصود إنما هو أن تكون كلمة الله هي العليا ، ويكون الدين كله لله وليس في إبقائهم بالجزية ما يناقض هذا المعنى كما أن إبقاء أهل الكتاب بالجزية بين ظهور المسلمين لا ينافي كون كلمة الله هي العليا ، وكون الدين كله لله ، فإن من كون الدين كله لله إذلال الكفر وأهله وصغاره وضرب الجزية على رءوس أهله ، والرق على رقابهم فهذا من دين الله ولا يناقض هذا إلا ترك الكفار على عزهم وإقامة دينهم كما يحبون بحيث تكون لهم الشوكة والكلمة والله أعلم .

هذا غير الشروط الذليلة التحقيره التي يفرضها المسلم المعتدى على اهل البلاد الذي اعتدى عليها كما ورد في العهد العمرية..!

135597 - كتب أهل الجزيرة إلى عبد الرحمن بن غنم إنا حين قدمت بلادنا طلبنا إليك الأمان لأنفسنا وأهل ملتنا على أنا شرطنا لك على أنفسنا ألا نحدث في مدينتا كنيسة ولا فيما حولها ديرا ولا قلاية ولا صومعة راهب ولا نجدد ما خرب من كنائسنا ولا ما كان منها في خطط المسلمين وألا نمنع كنائسنا من المسلمين أن ينزلوها في الليل والنهار وأن نوسع أبوابها للمارة وابن السبيل ولا نؤوي فيها ولا في منازلنا جاسوسا وألا نكتم غشا للمسلمين وألا نضرب بنوا قيسنا إلا ضربا خفيا في جوف كنائسنا ولا نظهر عليها صليبا ولا نرفع أصواتنا في الصلاة ولا القراءة في كنائسنا فيما يحضره المسلمون وألا نخرج صليبا ولا كتابا في سوق المسلمين وألا نخرج باعوثا قال والباعوث يجتمعون كما يخرج المسلمون يوم الأضحى والفطر ولا شعانين ولا نرفع أصواتنا مع موتانا ولا نظهر النيران معهم في أسواق المسلمين وألا نجاورهم بالخنازير ولا ببيع الخمور ولا نظهر شركا ولا نرغب في ديننا ولا ندعو إليه أحدا ولا نتخذ شيئا من الرقيق الذي جرت عليه سهام المسلمين وألا نمنع أحدا من أقربائنا أرادوا الدخول في الإسلام وأن نلزم زينا حيثما كنا وألا نتشبه بالمسلمين في لبس قلنسوة ولا عمامة ولا نعلين ولا فرق شعر ولا في مراكبهم ولا نتكلم بكلامهم ولا نكتني بكناهم وأن نجز مقادم رؤوسنا ولا نفرق نواصينا ونشد الزنانير على أوساطنا ولا ننقش خواتمنا بالعربية ولا نركب السروج ولا نتخذ شيئا من السلاح ولا نحمله ولا نتقلد السيوف وأن نوقر المسلمين في مجالسهم ونرشدهم الطريق ونقوم لهم عن المجالس إن أرادوا الجلوس ولا نطلع عليهم في منازلهم ولا نعلم أولادنا القرآن ولا يشارك أحد منا مسلما في تجارة إلا أن يكون إلى المسلم أمر التجارة وأن نضيف كل مسلم عابر سبيل ثلاثة أيام ونطعمه من أوسط ما نجد ضمنا لك ذلك على أنفسنا وذرارينا وأزواجنا ومساكيننا وإن نحن غيرنا أو خالفنا عما شرطنا على أنفسنا وقبلنا الأمان عليه فلا ذمة لنا وقد حل لك منا ما يحل لأهل المعاندة والشقاق فكتب بذلك عبد الرحمن بن غنم إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه فكتب إليه عمر أن أمض لهم ما سألوا وألحق فيهم حرفين اشترطهما عليهم مع ما شرطوا على أنفسهم ألا يشتروا من سبايانا ومن ضرب مسلما فقد خلع عهده

الراوي: غير واحد من أهل العلم المحدث: ابن القيم - المصدر: شرح الشروط العمرية - الصفحة أو الرقم: 2
خلاصة الدرجة: شهرة هذه الشروط تغني عن إسنادها فإن الأئمة تلقوها بالقبول

اليكم ايها القراء عقد الذمه التي عقدته الدولة الاسلامية التي تسير على منهاج النبؤة الصحيح مع مسيحي الرقه بسوريا :

http://almasalah.com/MediaStorage/Ga...?watermark=1,4

http://almasalah.com/MediaStorage/Ga...?watermark=1,4

ولكن هل شرط ان يتم تخير اهل الكتاب بين ثلاث ؟!

الجواب هو لا ..

فليس شرطا ان يفرض الاسلام ثلاثا على اهل الكتاب فيكفي ان يخيرهم بين اثنين الاسلام او القتل كما قال القران :

" فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا " ( سورة محمد:4)

" أن المعنى حتى لا يكون دين إلا دين الإسلام ، فيسلم كل يهودي ونصراني وصاحب ملة "

( الجامع لأحكام القرآن – القرطبي )

فالجزية ليست شرطا ممكن ان تخيرهم بين الاسلام او القتل وان رفضوا تقتلهم !

بل ان الكافر دمه مباح سواء كان محارب (اي رافضا للاسلام) او لا ... طالما هو كافر :

(أما الكفار فدماؤهم على أصل الإباحة كما في آية السيف ؛ فكيف إذا نصبوا الحرب…)
[السيل الجرار 522/4]

(والمشرك سواء حارب أم لم يحارب: مباح الدم ما دام مشركًا).
[السيل الجرار 369/4]

قال الكاساني : (والأصل فيه: أن كل من كان من أهل القتال: يحلّ قتله سواء قاتل أو لم يقاتل).
[بدائع الصنائع 101/7]

شيخ الإسلام ابن تيمية في الفتاوى:
" قد ثبت في الكتاب والسنة والإجماع أن من بلغته رسالة النبي صلى الله عليه وسلم ولم يؤمن بها فهو كافر لا يقبل منه الاعتذار بالاجتهاد لظهور أدلة الرسالة وأعلام النبوة "

القاضي عياض في الشفا:
(بالإجماع على كفر من لم يكفر أحداً من النصارى واليهود، وكل من فارق دين المسلمين أو وقف في تكفيرهم أو شك )

وكما حصل مع الطلاب المسيحين في كينيا فلم يخيروهم بين ثلاث ..
بل خيروهم بين اثنين الاسلام او القتل فاختاروا القتل وعدم ترك ديانتهم فتم قتلهم :

http://www.milletpress.com/arabic/wp...j8UIAEZRAR.jpg

وكما حصل ايضا مع الاقباط اذا خيروهم بين الاسلام او القتل فاختاروا القتل وعدم ترك ديانتهم :

تمّت إزالة صور الذبح و اجتزاز الرقاب بواسطة الإدارة!


اما مع المسيحين الاثيوبين فخيروهم بين ثلاث ..

فمنهم من اسلم ومنهم من قبل بالجزية ..
ومنهم من رفض الاسلام ورفض دفع الجزية لعصابات الاسلام فاعتبر محارب وتم قتله ..

http://www.alkhabar-ts.com/ups/1429465293.jpeg

تمّت إزالة صور الذبح و اجتزاز الرقاب بواسطة الإدارة!

ومحمد كان يهدد المسيحين بقطع روؤسهم والقاءها تحت اقدامهم ان لم يدخلوا الاسلام ..

لنقرأ هذه الحادثة المؤلمه :

قال ابن إسحاق : ثم بعث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خالد بن الوليد في شهر ربيع الآخر ، أو جمادى الأولى سنة عشر إلى بني الحارث بن كعب بنجران ، وأمره أن يدعوهم إلى الإسلام قبل أن يقاتلهم ثلاثا ، فإن استجابوا فاقبل منهم ، وإن لم يفعلوا فقاتلهم ، فخرج خالد حتى قدم عليهم ، فبعث الركبان يضربون في كل وجه ، ويدعون إلى الإسلام ، ويقولون : أيها الناس أسلموا لتسلموا ، فأسلم الناس ، ودخلوا فيما دعوا إليه ، فأقام فيهم خالد يعلمهم الإسلام وكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم كما أمره رسول الله صلى الله عليه وسلم إن هم أسلموا ولم يقاتلوا ... فأقبل خالد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأقبل معه وفد بني الحارث بن كعب ، منهم ; قيس بن الحصين ذي الغصة ، ويزيد بن عبد المدان ، ويزيد بن المحجل ، وعبد الله بن قراد الزيادي ، وشداد بن عبيد الله القناني ، وعمرو بن عبد الله الضبابي ، فلما قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم ورآهم قال : " من هؤلاء القوم الذين كأنهم رجال الهند ؟ ! " قيل : يا رسول الله ، هؤلاء بنو الحارث بن كعب . فلما وقفوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم سلموا عليه وقالوا : نشهد أنك رسول الله ، وأنه لا إله إلا الله . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " وأنا أشهد أن لا إله إلا الله ، وأني رسول الله " . ثم قال : " أنتم الذين إذا زجروا استقدموا ؟ " فسكتوا فلم يراجعه منهم أحد ثم أعادها الثانية ، ثم الثالثة ، فلم يراجعه منهم أحد ثم أعادها الرابعة ، فقال يزيد بن عبد المدان : نعم ، يا رسول الله نحن الذين إذا زجروا استقدموا . قالها أربع مرات فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لو أن خالدا لم يكتب إلي أنكم أسلمتم ولم تقاتلوا لألقيت رءوسكم تحت أقدامكم "

(سيرة ابن هشام - اسلام بني الحارث بن كعب على يدي خالد بن الوليد لما سار اليهم)

هذه الحادثه ايضا اوردتها مصنفات السيره النبوية مثل (روض الانف للسهيلي والمغازي للواقدي) وايضا د. حسنين هيكل في كتابه الشهير (حياة محمد ص 488) واوردها الشيخ محمد رضا في كتابه (محمد ص - ص 343) .

وقد تعهد خالد بن الوليد بان يجري النهر بدماء المسيحين لو تمكن منهم ..
وفعلا تم ذبح الاسرى المسيحين وجرى النهر بدمائهم ثلاثة ايام :

"ثم كانت وقعة أليس في صفر أيضا ، وذلك أن خالدا كان قد قتل يوم الولجة طائفة من بكر بن وائل ، من نصارى العرب فاجتمعوا بمكان يدعى اليس وقال خالد : اللهم لك علي إن منحتنا أكتافهم أن لا أستبقي منهم أحدا أقدر عليه حتى أجري نهرهم بدمائهم . ثم إن الله ، عز وجل ، منح المسلمين أكتافهم ، فنادى منادي خالد : الأسرى الأسرى .. فأقبلت الخيول بهم أفواجا يساقون سوقا ، وقد وكل بهم رجالا يضربون أعناقهم في النهر ، ففعل ذلك بهم خالد يوما وليلة ، ويطلبهم في الغد ومن بعد الغد ، وكلما حضر منهم أحد ضربت عنقه في النهر ، وقد صرف ماء النهر إلى موضع آخر ، فقال له بعض الأمراء : إن النهر لا يجري بدمائهم حتى ترسل الماء على الدم فيجري معه ، فتبر يمينك . فأرسله فسال النهر دما عبيطا ، فلذلك سمي نهر الدم ، إلى اليوم ، فدارت الطواحين بذلك الماء المختلط بالدم العبيط ما كفى العسكر بكماله ثلاثة أيام ، وبلغ عدد القتلى سبعين ألفا .."

(البداية والنهايه - ابن كثير )

فالذبح وقطع الرؤوس فيه تمثيل وتشوية وتعذيب .. وهو امر قراني ليشفي فيه نار وغليل صدورهم :

قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ

فالمسلم مأمور بقطع الاعناق وسبي النساء وهتك اعراضهم ونهب الاموال والاعتداء على البلاد وعلى جميع البشر بحجة الكفر حتى القضاء على كل الديانات والملل وبقاء راية الاسلام وحدها !

{ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ }

ابن كثير :

أي : لأن القتال يعقبه النصر والظفر على الأعداء ، والاستيلاء على بلادهم ، وأموالهم ، وذراريهم ، وأولادهم .

{وَأَنزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُم مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِن صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقاً تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقاً* وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوالَهُمْ وَأَرْضاً لَّمْ تَطأوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيراً} (26ـ27).

تفسير الطبري :

حدثنا ابن حميد قال : ثنا سلمة ، عن ابن إسحاق قال : ثني يزيد بن رومان ( فريقا تقتلون وتأسرون فريقا ) أي قتل الرجال وسبي الذراري والنساء ( وأورثكم أرضهم وديارهم وأموالهم ) يقول : وملككم بعد مهلكهم أرضهم ، يعني مزارعهم ومغارسهم وديارهم ، يقول : ومساكنهم وأموالهم ، يعني سائر الأموال غير الأرض والدور .


الاستيلاء على بيوت اهل الكتاب هو امر وتعليم قراني والسرقة والنهب واغتصاب الاسيرات وقتل الاسرى مارسها الرعيل الاول من خير قرون ويمارسها المسلمين المتدينين اليوم وسيفضل يمارسها كل مسلم متدين كما امره قرانه ونبيه ..!

والاسلام دين يعادي شعار المسيحيه بمنتهى العنف اذ يشعر المسلمون بنشوه وارتياح لفكره كسر الصليب وخاصة انهم يؤمنون بان النبي عيسي بن مريم *مسيح القران* سيتبرأ من المسيحين يوم القيامه ويكسر صليبهم عند عودتة قبل يوم القيامه بحسب ما ورد في الحديث النبوي :

حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا الليث عن ابن شهاب عن ابن المسيب أنه سمع أبا هريرة رضي الله عنه يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي نفسي بيده ليوشكن أن ينزل فيكم ابن مريم حكما مقسطا فيكسر الصليب ويقتل الخنزير ويضع الجزية ويفيض المال حتى لا يقبله أحد

"اي يبطل دين النصرانية بان يكسر الصليب حقيقة ويبطل ما تزعمة النصارى من تعظيمة ويستفاد منه تحريم اقتناء الخنزير وتحريم اكله وانه نجس "
(فتح الباري بشرح صحيح البخاري - ابن حجر)

فعيسى النبي المسلم سيكسر الصليب ويحطمة ويبطل دين النصرانية ..!

ومن كراهيه نبي الاسلام للصليب انه كان يقوم باتلاف كل اشارة للصليب ولو كانت عرضيه ..

حدثنا معاذ بن فضالة حدثنا هشام عن يحيى عن عمران بن حطان أن عائشة رضي الله عنها حدثته أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يترك في بيته شيئا فيه تصاليب إلا نقضه

عن عدي بن حاتم قال أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وفي عنقي صليب من ذهب فقال يا عدي اطرح عنك هذا الوثن وسمعته يقرأ في سورة براءة اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله قال أما إنهم لم يكونوا يعبدونهم ولكنهم كانوا إذا أحلوا لهم شيئا استحلوه وإذا حرموا عليهم شيئا حرموه

قال ابن القيم :
"لما كان الصليب من شعائر الكفر الظاهرة كانوا ممنوعين من إظهاره . وإظهار الصليب بمنزلة إظهار الأصنام فإنه معبود النصارى كما أن الأصنام معبود أربابها ومن أجل هذا يسمون عباد الصليب . "
كتاب أحكام أهل الذمة، الجزء 3، صفحة 1240.

وقال الحسن البصري:
"من السنة أن تهدم الكنائس التي في الأمصار القديمة والحديثة، ويمنع أهل الذمة من بناء ما خرب "
(مصنف عبدالرزاق) (6/60)

(لهذا أجمع العلماء على تحريم بناء المعابد الكفرية مثل: الكنائس في بلاد المسلمين، وأنه لا يجوز اجتماع قبلتين في بلد واحد من بلاد الإسلام، وألا يكون فيها شيء من شعائر الكفار لا كنائس ولا غيرها، وأجمعوا على وجوب هدم الكنائس وغيرها من المعابد الكفرية إذا أُحدثت في الإسلام)
فتاوى اللجنة الدائمة رقم (21413) وتاريخ 1/4 /1421 هـ

روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال : " لا كنيسة في الإسلام " . وهذا مذهب الأئمة الأربعة في الأمصار ، ومذهب جمهورهم في القرى ، وما زال من يوفقه الله من ولاة أمور المسلمين ينفذ ذلك ، ويعمل به مثل عمر بن عبد العزيز الذي اتفق المسلمون على أنه إمام هدى فروى الإمام أحمد عنه أنه كتب إلى نائبه عن اليمن أن يهدم الكنائس التي في أمصار المسلمين ، فهدمها بصنعاء وغيرها .وكذلك هارون الرشيد في خلافته أمر بهدم الكنائس اما كان في سواد بغداد.




تمّت إزالة صور الذبح و اجتزاز الرقاب بواسطة الإدارة!


فاهل الكتاب هم كفار مشركين بحسب القران :

المائده 72 {لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ }

التوبة 30 - 31 {وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ}

البقره 109 {وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }

المائده 51 : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ}

البينة 6 {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُولَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ}

(تفسير القرآن العظيم - ابن كثير ) : "اي شر الخليقه التي برأها الله وذرأها"

النساء 150 - 151 {إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذلِكَ سَبِيلًا (150) أُولئِكَ هُمُ الْكافِرُونَ حَقًّا وَأَعْتَدْنا لِلْكافِرِينَ عَذابًا مُهِينًا (151)}

ال عمران 98 {قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ شَهِيدٌ عَلَى مَا تَعْمَلُونَ }

ال عمران 70 {يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ}

البينة 1 {لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنفَكِّينَ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ}

الممتحنه 1 { يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِياءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِما جاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ}

(تفسير انوار التنزيل واسرار التأويل البيضاوي ) : "فلا تعتمدوا عليهم ولا تعاشروهم معاشره الاحباب .."

(تفسير الجلالين – جلال الدين المحلي والسيوطي) : (أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء). توالونهم وتوادونهم. (بعضهم أولياء بعض). لاتحادهم في الكفر .." .

وحديث محمد :
[ لا تَبْدَؤُوا اليَهُودَ والنَّصَارَى بالسَّلاَمِ، فإذا لَقِيتُمْ أحَدَهُمْ في طَرِيقٍ فَاضْطَرُّوهُ إلى أضْيَقِهِ ]

"أَخْبَرَنِي عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , يَقُولُ : " لأُخْرِجَنَّ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ حَتَّى لا أَدَعَ فِيهَا إِلا مُسْلِمًا " . وَقَالَ أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ فِي حَدِيثِهِ : " أَخْرِجُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى ، حَتَّى لا يَبْقَى فِيهَا إِلا مُسْلِمٌ "

فالقران يأمر بالاعتداء على الكفار واهل الكتاب الكفره المشركين لمجرد انهم كفار ..

فنصوص القران هي نصوص اعتدائية هجومية فنقرأ :

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ

ابن كثير :

أمر الله تعالى المؤمنين أن يقاتلوا الكفار أولا فأولا الأقرب فالأقرب إلى حوزة الإسلام ؛ ولهذا بدأ رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتال المشركين في جزيرة العرب ، فلما فرغ منهم وفتح الله عليه مكة والمدينة ، والطائف ، واليمن واليمامة ، وهجر ، وخيبر ، وحضرموت ، وغير ذلك من أقاليم جزيرة العرب ، ودخل الناس من سائر أحياء العرب في دين الله أفواجا ، شرع في قتال أهل الكتاب ، فتجهز لغزو الروم الذين هم أقرب الناس إلى جزيرة العرب ، وأولى الناس بالدعوة إلى الإسلام لكونهم أهل الكتاب ، فبلغ تبوك ثم رجع لأجل جهد الناس وجدب البلاد وضيق الحال ، وكان ذلك سنة تسع من هجرته ، عليه السلام .

فالجهاد الاسلامي لم يكن دفاعيا بل هجوميا وعدوانيا لابعد الحدود وقتال اهل الكتاب المسالمين هو افضل الجهاد عند الله بعد ان فرغ من قتال العرب .

17487 حدثني يونس قال : أخبرنا ابن وهب قال : قال ابن زيد في " قوله ) : قاتلوا الذين يلونكم من الكفار قال : كان الذين يلونهم من الكفار العرب ، فقاتلهم حتى فرغ منهم . فلما فرغ قال الله : قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر حتى بلغ وهم صاغرون سورة: 29 . قال فلما فرغ من قتال ما يليه من العرب امره بجهاد اهل الكتاب . قال : وجاهدهم افضل الجهاد عند الله ."
( تفسير الطبري – التوبة: 123)

فكان قتال محمد للروم هو ارهاب لكل النصارى ولذلك كان على المسلمين مقاتله وغزو كل دولة تجاور دولة الاسلام :

كان جميع بلاد العرب خلص للإسلام قبل حجة الوداع ، فكانت تخوم بلاد الإسلام مجاورة لبلاد الشام مقر نصارى العرب ، وكانوا تحت حكم الروم ، فكانت غزوة تبوك أول غزوة للإسلام تجاوزت بلاد العرب إلى مشارف الشام ولم يكن فيها قتال ولكن وضعت الجزية على أيلة وبصرى ، وكانت تلك الغزوة إرهابا للنصارى ، ونزلت سورة [ ص: 63 ] ( براءة ) عقبها فكانت هذه الآية كالوصية بالاستمرار على غزو بلاد الكفر المجاورة لبلاد الإسلام بحيث كلما استقر بلد للإسلام وكان تجاوره بلاد كفر كان حقا على المسلمين غزو البلاد المجاورة . ولذلك ابتدأ الخلفاء بفتح الشام ثم العراق ثم فارس ثم انثنوا إلى مصر ثم إلى إفريقية ثم الأندلس .
(تفسير التحرير والتنوير)

وهكذا كل من ابتلاء القدر بان يكون مواطنا في دولة تجاور دولة اسلامية فان مصيره في المستقبل هو الغزو والاحتلال والاعتداء على دولتة من جيش وعصابات دولة الاسلام .

هكذا فرض القران على المسلمين غزو كل دولة تجاورهم واحدة تلو الاخرى واسقاطها تباعا كما تسقط احجار الدومينو !

فالدين الاسلامي ايها القراء ليس دينا دفاعيا بل هو دين هجومي عدواني على الاخرين بحجة الكفر :

{ وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ}
(الأنفال 39)

وهذا يعني القتال ضد كل البلاد وفي كل المواضع الى ان يحل الاسلام محل كل الاديان .. سواء بدأو بالقتال أو لم يبدأوا !
انه أمر بالقتال حتى يكون الدين كله للاسلام ..
هكذا وبكل هجومية ..!

" قوله تعالى : " وقاتلوهم " أمر بالقتال لكل مشرك في كل موضع , على من رآها ناسخة . ومن رآها غير ناسخة قال : المعنى قاتلوا هؤلاء الذين قال الله فيهم : " فإن قاتلوكم " والأول أظهر , وهو أمر بقتال مطلق لا بشرط أن يبدأ الكفار . دليل ذلك قوله تعالى : " ويكون الدين لله " , وقال عليه السلام : ( أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله ) . فدلت الآية والحديث على أن سبب القتال هو الكفر , لأنه قال : " حتى لا تكون فتنة " أي كفر , فجعل الغاية عدم الكفر , وهذا ظاهر ".

( الجامع لأحكام القران – القرطبي – الأنفال : 39)

اذن فالدين الاسلامي هو دين اعتدائي هجومي احتلالي بسبب الكفر واجبار الناس على اعتناق الاسلام رغما عنهم :

114662 - عن أبي هريرة رضي الله عنه : { كنتم خير أمة أخرجت للناس } . قال : خير الناس للناس ، تأتون بهم في السلاسل في أعناقهم ، حتى يدخلوا في الإسلام .

الراوي: أبو حازم - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4557

تأتون بالناس والسلالس في اعناقهم .. لكي يدخلوا الاسلام غصباً عن عين ابوهم ..!

149297 - استضحك النبي صلى الله عليه وسلم يوما فقيل له يا رسول الله ما أضحكك قال عجبت لأقوام
يساقون إلى الجنة في السلاسل وهم كارهون


الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 6/878
خلاصة الدرجة: إسناده حسن

كيف سيدخل " مكره " على الاسلام الى الجنة ..؟!

فالمكره على الاسلام ... في داخله " رفض " للاسلام لانه مكره .. وظاهره قبول !

والذي باطنه كفر .. وظاهره اسلام .. له تعريف في دينك وهو : المنافق !

فكيف سيدخل " منافق " الى الجنة ..؟!
هل ربكم لا يعلم بأنه " مكره " وان باطنه يرفض الاسلام ..؟!

فالاسلام عقيدة قائمة على السيف والاكراه والاجبار والعدوان ..
والاكراه في دينكم هو من اسس تعاليمه ومنهجه الدائم !

" فبعثة " محمد اي رسالته ورسوليته ونبوته هي بالسيف ..

وبما ان نبوته باقية لكل زمان ومكان كما تقولون .. اذن سيفه باقي لكل زمان ومكان ملازماً لبعثته !!!

لنقرأ قوله بلسانه :

( بُعِثْتُ بَيْنَ يَدَيْ السَّاعَةِ بِالسَّيْفِ حَتَّى يُعْبَدَ اللَّهُ وَحْدَهُ ، لا شَرِيكَ لَهُ ، وَجُعِلَ رِزْقِي تَحْتَ ظِلِّ رُمْحِي ، وَجُعِلَ الذِّلَّةُ وَالصَّغَارُ عَلَى مَنْ خَالَفَ أَمْرِي ، وَمَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ )
أحمد (4869) - صحيح الجامع (2831) .


مغاني 06-03-2015 12:25 PM

بارك الله فيك

شهاب الدين 06-09-2015 01:08 AM

هل أمرنا الله بقتال أهل الكتاب كافة؟
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روكسلانة (المشاركة 26294)
قال تعالى(قاتوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الاخر ولايحرمون ما حرم الله ولا يدينون دين الحق من الذين أتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون)
هذه الاية نزلت لامر المسلمين للمقاتلة في غزوة تبوك بعد ان اراد الرومان انهاء الدولة الاسلامية التي بدأ نفوذها يتسع في المنطقة اي انها لموقف معين ففي موضع اخر قال الله تعالى(قاتوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا ان الله لا يحب المعتدين-واقتلوهم حيث ثقفتمهم واخرجوهم من حيث اخرجوكم والفتنة اشد من القتل ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتوكم فيه فان قاتلوكم فاقتلوهم كذلك جزاء الكافرين-فان انتهوا فان الله غفور رحيم-وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله فان انتهوا فلا عدوان الا على الظالمين)
اي ان الله امرنا بعدم مقاتلة الكفار بدون سبب بما بالك باهل الكتاب.

في الآية الكريمة تقييد مقدم مشروط وتخصيص مؤخر التقييد المقدم لبيان صفاتهم وسببية ومشروعية قتالهم وهم 1- الذين لايؤمنون بالله أي يدعون إلى الشرك وفي ذلك دفاعا عن رسالة الإسلام 2- لايحرمون ماحرم الله من - الشرك - إباحة القتل - الزنا وهتك الأعراض - شرب الخمور الخ ....من المحرمات وقتالهم دفاعا عن الأنفس والأموال والأعراض أما التخصيص المؤخر في قولة تعالى (من الذين أوتوا الكتاب ) فمن تفيد التبعيض أي بعض من كل وتنفي العموم ولو كان المقصود بالآية قتال كافة أهل الكتاب لحذف التتقييد المشروط المقدم والتخصيص المؤخر ولكان سياق الآية مجازا وبطريقة مباشرة (قاتلوا الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون ) ولاتوجد آية واحدة بالقرآن تقول بذلك ولا بقتال أهل الكتاب كافة بدون تقييد مشروط أو تخصيص ولذلك يقال أن هذة الآية نزلت على النبي صلى الله علية وسلم حين أمر بقتال الروم فكانت عزوة تبوك ولذلك صرح الفخر الرازي بأن هذه الصفات السلبية قيود تشترط في قتالهم ، ولكنهم فاقدون لها ، فإن وجد منهم قوم متصفون بها حرم علينا بدؤهم بالقتال . فإذا أمرنا الله تبارك وتعالى بأن لا نجادل أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن فما بالك بقتالهم؟؟


الساعة الآن 06:05 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd diamond

 .::♡جميع المشاركات والمواضيع المكتوبة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ,, ولاتعبر عن وجهة نظر إدارة المنتدى ♡::.


Powered by vBulletin Copyright © 2015 vBulletin Solutions, Inc.