![]() |
وجود الاديان و الانبياء و الالهة في التاريخ (ليس مشكلة في حد ذاته)
المشكلة هو عدم التعلم من التاريخ : ان الاديان تهوى عندما تسيطر عليها اديان قوى اخرى غازية محتلة…. |
اقتباس:
تحياتي |
اقتباس:
طبعاً عرب ذلك القرن الغابر وكذلكم اليهود سواسية لم يكونوا فعلا منخرطين في الحياة المدنية مقارنة مع جيرانهم من باقي الاممم، أضف إلى ذلك أن كل حاكم عربي يسحق اثار من قبله، حتى لغاية هذا العصر العراق ليبيا مثالاً ، اختفت رموز وتماثيل صدام ومعمر تيمنا وجدت ويطمر تاريخهما تدريجياً وكأنه لم يكون لهم وجود. صدقت عصماء واللات والعزة صدقت أطعتم أتاوي من غيركم فلا من مراد ولا مذحج ترجونه بعد قتل الرءوس كما يرتجى مرق المنضج |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
لا شك أن يهود بني إسرائيل بن إسحاق بن إبراهيم مثلهم تماما مثل عرب بني قيدار بن إسماعيل بن إبراهيم , يعني الأمتان اليهودية أهل التوراة و العربية أهل القرآن هؤلاء جميعا سواسية مغضوب عليهم , والنبي العربي محمد ص تنبأ عن فساد أمته وقال ( لتتبعن سنن من قبلكم شبرا بشر ....... الخ ) القصد من كلامي أن فساد شعب الله المختار سواء اليهود أو العرب واعتزازهم باختيار الله لهم بناءا على وعده لخليله إبراهيم ع وبأنهم شعب الله المختار أو أنهم خير أمة أخرجت للناس لا يعني فساد الدين , لا شك أن السواد الأعظم من الفريقان يسيئون بأفعالهم للإله الله وللدين , وحسبنا الله ونعم الوكليل فيهم اقتباس:
|
سأتجاوز عن تعليقاتك على مداخلتي كي لا أحرجك واتعب نفسي بالرد عليك،
أما ما ذيلته في أسفل المداخلة فهو شعر ، وشعر مشهور جداً بهجاء نبيك. وصاحبته هي عصماء بنت مروان بني أمية، أوفت وصدقت لا صدق محمد ولا وفا والقصة مذكورة في طبقات بن سعد رغم أن علماء التاريخ والحديث الإسلامي يستميتون في ذر الغبار على سفالتهم. |
اقتباس:
هاي كلها أدلة. لو عندك شك اقرأ وتعال اكتبلنا واقنعنا. لأنو احنا ناويين نلحد. |
اقتباس:
|
اقتباس:
نتمنى الهداية للجميع للحق أينما كان وحيثما وجد وأود أن أقول للقارئ : إله الإسلام ( الله ) يقول في كتبه المقدسة عند أهل الأديان الإبراهيمية : أولا - في اليهودية :
الآن : إذا كانت إرادة الله هكذا كما جاءت في النصوص الثلاثة في الأديان الثلاثة .. السؤال :
تحياتي لك وللجميع :9: |
اقتباس:
ببساطة أنا غير متخصص في الاثار وبالتالي لا اصدق ما يسمي tabloid وخاصة البلوغات وغيرها، انا اثق بالابحاث العلمية التي هي Peer Review وفي مجلات متخصصة ذات سمعة علمية ممتاذة، تلك ما اتقبل. انت تاتي ببلوغات تقول بان بكة تعني البيت وفي نفس الباراغاف تقول مكان حرب وبعد ذلك تطالبنا بالتصديق؟ اقتباس:
أينما وجد الدليل فلا حاجة للإيمان، وأينما انعدم الدليل فلا مبرر للإيمان. http://www.il7ad.org/vb/picture.php?...&pictureid=204 |
اقتباس:
ماكورابا ليست مكة وموقعها الجغرافي كما ورد في معجم خرائط بطليموس في شمال غرب اربيا فيلكس يعني بالقرب من شمال اليمن ويحدد مكانها بين مدينة Centos في اقصى الجنوب الغربي للسعودية حاليا وبين thebe مدينه لحى داخل الحدود اليمينه يعني تبعد اكثر من 700 كيلو متر عن مكة الحاليه ونقل اخبارها عن بعض التجار ولم يزورها . مكة بموقعها الجغرافي الحالي لم يسمع عنه جنس بشر طوال التاريخ البشري قبل 740م بعد مقتل محمد بمائه سنه .. ولا يوجد اي اثار تثبت وجودها قبل الاسلام ولا اي اثار اسلامية قبل 800م .. فالبشرية لم تسمع عن مكة هذه الا من خلال مرويات العباسين وبعد نقل الحجر الاسود اليها ليتعبد المسلم لهذا الوثن الذي سبق الوثنين بالتعبد له في البتراء قبل نقله منها الى مكة لتصبح قبله الاسلام في العصر العباسي والتي كانت في العصر الاموي القدس بدلا منها ! يقول سليمان بشير في كتابه مقدمة في التّاريخ الآخر ص 104 : «من الممكن القول إننا لا نعرف عن تاريخ مكّة في فترة ما قبل الإسلام إلا من خلال ما ربطته الرّواية بها من العقيدة الإسلامية» هذا مقال للدجال المسلم ابراهيم ديسي : https://nilemessage.blogspot.com/202...-post_518.html وهو يستشهد ببعض الكتابات التاريخية القديمة التي لا تتكلم عن مكة بموقعها الجغرافي الحالي نهائيا لا عن قريب ولا عن بعيد ولا تذكرها بالاسم نهائيا ليخترع استنتاج من خياليه ان المقصود منها مكة .. ووجهات نظر ومجرد استنتاجات لمستشرقين لا دليل تاريخي ولا اثري عليها (على افتراض صدق ما ينقله) وبعض من الكتابات المبنيه على الروايات العباسية على وجود مكة .. كمثال لاول من بدأ يكذب عليه هذا الدجال في مقالتة هو ديودور الصقلي المتوفي سنه 30م ليخرج هذا الدجال باستنتاج من خياله كما يريد هو بان المعبد الذي ذكره يقع في مكة .. ولو رجعنا لكتاب المفصل في تاريخ العرب بالرغم من انه كان يعتمد ايضا على تخاريف الروايات العباسيه التي لا يوجد اي مؤرخ ولا اي دليل اثري يدعمها .. فنجده يفضح هذا الدجال في كذبه على ديوديور الصقلي قائلا : https://www11.0zz0.com/2022/01/23/18/761156660.jpg مكة ذكرت في الحولية البيزنطية المكتوبة باللغة اللاتينيه التي تبدأ بالكلام عن وفاة الملك القوطي ريكاريدوس في عام ٦٠١ ميلادي وتنتهي بذكر الخليفة الأموي الوليد بن يزيد الذي كان يحكم في عام ٧٤٤ ميلادي .. وحددت الحولية مكان مكة الجغرافي في بلاد الرافدين بين أور الكلدانيين ومدينة كاراي : “apud Maccam, Abrahae, ut ipsi putant, domum, quae inter Ur Chaldaeorum et Carras Mesopotamiae urbem in heremo adiacet – at Mecca, Abraham’s house, as they [the Arabs] believe, which lies between Ur in Chaldea and Carras, a city in Mesopotamia, in a wasteland (steppe, desert)”.85 وهذا يذكرنا بالوثائق السريانية المعاصره لمحمد التي تتكلم عن طرده من العراق من منطقة رادان بفضيحة وجعلوا الي ما يشتري يتفرج عليه بامر من البطريرك مارايشوعياب الثالث بسبب هرطقاته المخالفة للكنسية وكانوا يلقبوه بالغاوي ! والبطارقة في ذلك الوقت كانت كلمتهم مسموعه فلو اصدروا امرا يخرج كل الشعب وينفذه ! |
| الساعة الآن 11:55 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond
.::♡جميع المشاركات والمواضيع المكتوبة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ,, ولاتعبر عن وجهة نظر إدارة المنتدى ♡::. 