أنت تشاهد نفسك من أعلى وتشاهد محتويات الغرفة،،
فكيف تقول بأنها هلاوس بصرية!
الهلاوس البصرية هي أن تشاهد أشياء غير موجودة،،
كانت هناك مريضة شاهدت نفسها من أعلى أثناء العملية وشاهدت مقصا أحمر فوق الدولاب الذي بغرفة العمليات،،
وعندما بحث الأطباء وجدوا المقص الأحمر موجودا فعلا فوق الدولاب،،
الإسقاط النجمي هو ضاهرة الخروج من الجسد موجود فعلا وليس هلاوس بصرية!

https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=13018

موضوع كتبته عن ذلك

اعتقدت انها مجرد لقطة تخيلية هلوسيه للاشياء التى تراها عينى يوميا وقام المخ بتركيبها مجتمعه فى مشهد واحد،لكن كلامك جعلنى افكر،واستدعى مخى شئ ماحدث يدعم كلامك ، اتذكر انه بعد التجربة الاولى بفترة بسيطه ،لااتذكر كم يوما ..كنت اقوم ببعض الترتيبات المنزلية وتسلقت فى اتجاه احد رفوف المكتبة الخشبية المنزلية اثناء ذلك وقع بصرى على السرير والغرفة من وضع افقى،لم يسبق لى ان رايته...كان شبيها بتجربة الاسقاط النجمى،وتذكرت توا ماحدث معى اثناء مرضى...
المسالة لم ابالى بها،ولم اذكرها لاحد،حتى كتابتى فى الموضوع ...يبدوا انه فعلا تفسيرها كهلاوس بصرية, ،فى حالتى تحديدا , ليس مقنعا لى الان بعد تاملى فى كلامك واستدعاء ماحدث ... هناك طبعا افتراضات علمية اخرى مذكورة فى مقال عنها https://en.wikipedia.org/wiki/Out-of...rience#Induced


الاولى بالنسبة لى كانت مخيفه قليلا...الثانية ،اعشقها لانها تساعدنى على الافاقة من الكوابيس .. لكننى نادرا جدا ما امر بها فى السنوات الاخيرة، والسبب؟ لانى نادرا جدا جدا ماارى كوابيس..... وذلك يجعلنى اعتقد انها ميكانيزم دفاعى من المخ بطريقة ما...لكن يظل هناك استثناء،انها لاتحدث فى كل الكوابيس،من جهة اخرى احيانا تحدث فقط عندما ارى احلاما ليست مخيفة لكنها غير منطقية الاحداث..

https://cdn.discordapp.com/attachmen...40950538/1.PNG
أشهر 50 خرافة في علم النفس- تبدل حالات الوعي- الخرافة رقم 22: اثناء تجارب "الخروج من الجسد" يغادر الوعي الجسد- ص173
(2012- تأليف سكوت ليلينفيلد وستيفن جاي لين وجون روشيو وباري بايرستاين)

تحياتي عم خوليان :14:

اضافة جميلة عزيزى سعداوى،لكن الكلام فى سياقه ،يتكلم عن هؤلاء الذين يدعون القدرة على الخروج من الجسد اذا طلب منهم ذلك ! ،وليس هؤلاء الذين مروا بتجربة الاقتراب من الموت،او اثناء امراض او حالات تؤثر على عمل المخ "كحالتى الماضية"...
المقال الذى شاركته معكم،يعطى افتراضات وكلها علمية وجيدة.. ويفند الافتراض الربوبى ايضا..

بقي من ايماني القليل والحجة: هو إعتقادي بان هناك جانب من الحقيقة إذ كيف نفسر تاثير الانجيل و القران على الارواح الشريرة وطردها من الانسان عند الرقية وكيف تتخبط الاجساد وتخر الشياطين ، او هذا مجرد هراء؟ اريد إجابة تفند هذه الحجة
كذلك ارجوكم كيف نفسر ما يقو له المشعودون والسحرة في تسخير الشياطين وطلب خدمتهم إذ ان الشياطين تطلب الولاء من طرف المشعودين بان يقطعوا المصاحف ويتبولو على القران ويذبحوا الذبائح قرباناً لغير الله وان يصلوا نجسين ويقرءوا الايات بالعكس لكي تتحقق التعويدات الشيطانية هل هذا صحيح؟ وهل يفسر ذلك باسباب اخرى غير وجود اله الاسلام او رب المسيح ؟ هل هذا كذب ام حقيقة لكن بتفسير اخر؟ ارجوكم اجيبوني لان الجواب هو الحد الفاصل في معتقدي و يقيني

المشكلة ان الكلام في هذا يطول لكن مبدأيا اليك هذا الرابط الجيد لعله يساعد
worthtobeknown.blogspot.com/2016/11/DemonicPossession.html

المسيحية او الاسلام احدهما على الاقل ليس الدين الصحيح لكن لن يكون كليهما صحيح، طالما ان كلاهما يستخدم في جلسات طرد الارواح المزعومة اذن جلسات طرد الارواح ليس معيار للحكم على صحة الاديان.

احسنت ياقيصر...رد بسيط وقاطع .. ويضاف ايضا ، عند تفسير الظواهر التى تبدوا غريبة،هناك طريقان يمكننا ان نسلك .اما طريق الدين المظلم البدائي الذى يحيل تلك الظواهر للماورائيات ،او طريق العلم التجريبى المنير المْبرهَن عليه .. او بعبارة اخرى قديما ظنوا ان الهلاوس السمعية البصرية الناتجة عن خلل عضوى وظيفى فى المخ ،نتيجة امراض وراثية كالشيزوفرينيا،الصرع،الزُهان الخ ..انها ارواح شريرة ،وجن يلتبس الانسان ,،وكان القدماء لهم العذر فى ذلك، فانك لو استمعت لمن لاتشك فى صدقه لحظة واحدة،عن استماعه لاصوات تبدوا له حقيقية،اورؤيته اناس ،لا يراهم غيره...فستظن ان مصدر تلك الاصوات،هو عالم خفى موجود فعليا لكن لانراه .... ومن هنا نشات فكرة الجن والارواح... ،البسطاء مازالوا يسمون المسكين مريض الشيزوفرنيا ومن على شاكلته ،بالمجنون ،او الذى يلبسه جان، ولا يعلمون ان مايمر به ذلك المسكين،هو حظه السئ - والتطور الاعمى،الذى ترك الكثير من نواحى الخلل.. ،وتلك الجينات اللعينه التى سببت خللا وظيفيا فى المخ،جعلته يسمع تلك الاصوات .... فعلا كٌلما كسب العلم خطوه تراجع الدين خطوات..

عندما كنت صغيرا كنت خوافا بقوة كنت أخاف من الحشرات ومن الظلام والجن
أكثر من مرة اضطررت على الجلوس وحيدا في الظلام ومنذ أن يختفي الضوء حولي يبدأ عقلي بصنع أشكال مرعبة تراقبني وتقترب مني, خوفي دائما يبدأ ضعيفا ثم يقوى لدرجة أني أكون متيقنا أن معي وحش أو جني ويريد أذيتي

ولا مرة ظهر لي جني أو شبح لكن دائما أشعر بتلك البرودة وكأن طيف يلمسني هنا تنتهي شجاعتي وأخرج من المكان راكضا وقلبي ينبض بقوة

استنتجت من تجربتي الشخصية أن العقل قادر على جعل الأوهام حقيقة ويوثر على الحواس