![]() |
اقتباس:
انتم من تريدون أن تلزمونا بفهمكم الشائه للاسلام و تزعمون اننا ندافع عن هذا الفهم |
طالما ان الاسلام لم يصرح بتحريم العبودية فلا يوجد مسلم على وجه الارض يحق له تحريمها ولو كانت هناك دولة اسلامية واتخذت سوقا للعبيد فلا يوجد مسلم يحق له الاعتراض، وهنا تكمن المشكلة الكبيرة في الاسلام وهي انه لايمكن تطويره الا اذا خرجت عليه (( اليوم اكملت لكم دينكم))، بعض المسلمين يتذرع بالقوانين الدولية التي وقعتها حكومات الدول المسلمة وتلك المعاهدات باطلة شرعا من وجهين اولا الموقعين ليسوا ولاة امر فالخليفة الشرعي الذي يمثل المسلمين لم يكن موجودا وقتها حتى يوقع فتلك المعاهدات اذن لا تلزم الا من وقعها ، وثانيا: شرعا يحرم توقيع معاهدة دائمة مع الكفار ومسموح فقط عمل معاهدات مؤقتة.
|
التماشى مع الاعراف الانسانية هو من الاسلام طالما لا يصطدم مع الشرع و فك الرقاب و تحريم استرقاق الاحرار الا اسرى الكفار فى الحروب من الاسلام وجعل الاصل فى التعامل مع الاسرى المن و الفداء من الاسلام و عليه فإزالة الرق من منظور الاسلام امر ايجابى و ليس سلبى مثل التعاون مثلا على قضاء ديون المدينين و الان وقد اصبح تجريم الرق بكافة صوره عرفا انسانيا فالاسلام يأمر به لان هناك قاعدة كلية نصت عليها اية فى القرآن و هى قوله تعالى : ﴿ خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ ﴾
|
اقتباس:
وهذه المناورة يقوم بها العديد من المسلمين اليوم، فهي تقيهم الرفض المباشر لأحكام الإسلام، وفي نفس الوقت تجنبهم الخوض في جوهر الحكم (صالح أم فاسد). أسهل جواب : الظروف غير متوفرة. لإعادة الموضوع إلى صلبه. - هناك من المسلمين (كالعضو قط) الذي يعلن صراحة أننا لا نفهم حكمة الإله في العبودية، وأن نقاش هذا الأمر من خصوصيات الإله. - وهناك مسلمون سلفيون يقرون بالأحكام وكفى. - لكن جزء ا كبيرا من المسلمين الرقميين الذين ما زالت بداخلهم بعض الإنسانية، اخترعوا مفهوم الخطة غير المباشرة للقضاء على الرق (بناء على رأي بعض الواقفين على المنابر ودعاة الأنترنت) ليوفقوا بين إنسانيتهم وبين دينهم. لو كان للإله خطة غير مباشرة، لما قام ممثله الأول -محمد- بالاعتراض على عفوية الناس في عتق عبيدهم أبدا. خصوصا وأن العبودية محنة إنسانية كبرى لا يستهان بها حتى نقدم عليها توزيع الإرث أو الظروف الاقتصادية (التي لم يراعها في الربا ولا في الخمر). |
اقتباس:
|
الاسلام أرقى و احكم من أى نظام قد يخطر ببالك أو ببال أحد من البشر و عظمته تتجلى فى القدرة على التكيف مع الظروف و الحاجات المتغيرة
و لكن من يكن ذا فم مر مريض ... يجد مرا به الماء الزلالا |
بلغة قرآنكم:
ولا يغني الإنشاء من الحق شيئا |
اقتباس:
لكن في النهاية يبقى المسلم الذي يحاول تطوير دينه خير واحب الى نفسي من المسلم الذي لايستحي من فظائع دينه. |
فى النهاية المهم ان نجد شىء نبرر بها كفرنا و ردتنا ....... هذا هو لسان حالكم
|
اقتباس:
|
| الساعة الآن 12:00 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond
.::♡جميع المشاركات والمواضيع المكتوبة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ,, ولاتعبر عن وجهة نظر إدارة المنتدى ♡::. 