[QUOTE=yaser;219427]إذا لم يكن يقصد بالأبتر ذريته فالسجعية إذن لا معنى لها و محمد كان يرمي بالشتائم هكذا.
هل العاص بن وائل أبتر؟ لا، هل محمد أبتر؟ نعم
إذن أنت المطالب بإيجاد تفسير مقنع لهذه الورطة غير هذا الترقيع المضحك
لأنه بغض النظر عن كون العاص مذكورا فالذي يشتم رجلا بكونه أبترا أي (سينقطع ذكره):7::7: فكأنما يسب الناس جميعا و يسبك أنت أيضا و هذا لا يمكن أن يكون إله .

[quote=أسطوري سابق;219429]هههههههههههه
حسنا ساعتبر كلامك السابق ذلة لسان ولن أخوض فيها
لكن حتى اريك من هو الآبتر
فلنرى مع بعض
كم واحد سيذكر النبي ويصلى ويسلم عليه
وكم واحد سيذكر العاص بشىء ولو قبيح
لا مقارنة بين مليار ونصف من المسلمين وهم فى ازدياد بحسب التقديرات حتى يصلوا إلى أكثر الأديان اتباعا بحلول ٢٠٥٠ أمام فلنقل خمسمئة مليون من باقى الناس الذين يعرفون العاص

[QUOTE=yaser;219430]إبحث عن معنى الأبتر في المعاجم و إبتعد عن تراقيع الشيوخ فهم يضحكون عليك. فالهراء لا يمكن تفسيره إلا بالهراء.

لا كم واحد يمقت نبيك و يعتبره كذابا و العدد في تزايد مستمر، أليس كل العالم إلا المسلمون؟

أنتم ترددون فقط أكاذيب الشيوخ و تنسون أنه بفضل الأنترنت الناس تخرج من دين محمد أفواجا و الكثير من الأعضاء في هذا المنتدى لخير دليل.

بما أن العرب آنذاك كانوا يعايروا الرجل الذى لم يكن له ولد من الذكور بأنه أبتر!

1. ولنفي كون محمد (ص) أبتر! , ربنا قال : إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ@
2. ولكي يثبت أن محمد ص ليس أبتر : فنفى عنه أبوته المادية لأي أحد من الرجال وأثبت له الأبوة الروحية بالآية ( مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا (40))

وبما أن جميع الناس مؤمنهم وكافرهم على وجه الأرض ( إلا ما رحم ربي ) لا يفرقون بين الأبوة الروحية في النظام التربوي الروحي وبين والأبوة المادية في النظام التربوي المادي! , ولا يفهمون أي شيء في الكتب المقدسة إلا فهم مادي!! .. هذا الخلط هو سبب ضلال الناس وتخلفهم!!

المقال منسوخ ركيك وتهجم على لوكسنبرغ
مع تجاهله لقواعد السريانية ومحاولة فرض رأي بالقوة
وهو من الناحية العلمية مرفوض ولا يخضع للمعايير الأكاديمية
وما جاء به لكسمبرغ واضح فكل ما يعرف بالجزء الثلاثين
هو عبارة عن تراث سيرياني معرب شاء من شاء وأبى من أبي

أذكر فيما يتعلق بالسورة أنني شاهدت معمماً على النت يقول أن الكوثر هي فاطمة الزهراء ...

المعنى الذي قصده الشانىء الحاقد غير الذي عناه القرآن وهذا يسمى في اللغة التورية

فالتورية: الأبتر في اللغة صفة مشبهة تعنى من بتر ذيله أو أحد أعضاؤه أو من لا عقب ولا ولد له - ليحي ذكره ويخلد أثره - أو من محقت منه البركة.
وفي الحديث: كُلُّ كَلَامٍ أَوْ أَمْرٍ ذِي بَالٍ لَا يُفْتَحُ بِذِكْرِ اللهِ فَهُوَ أَبْتَرُ - أَوْ قَالَ : أَقْطَعُ. رواه أحمد وغيره وحسنه الإمامان النووي و ابن حجر العسقلاني.
فعندما قال العاص بن وائل السهمي أنه أبتر قصد بذلك أنه لا ولد له فبعد موته سينتهى أثره وذكره فإذا كان هذا عيب فالعاص أولى بهذا العيب لأنه هو من سينتهى أثره وذكره بخلاف النبي فيظل أثره وذكره إلى يوم القيامة دون حاجة إلى أولاد ذكور ليخلدوا هذا الأثر. وليس المقصود أنه لا ولد ولا عقب له. فضلا عن ذلك فالقرآن قصد معنى أبعد وهو أن العاص محقت منه البركة. فكل من يبغض النبي تمحق منه البركة والخير.

المرفوض من الناحية الأكاديمية هو هراء لوكسنبرج ومن لف لفه من المنصرين و الحاقدين. فهو ينطلق من فرضية زائفة وهي أن البيئة التي كتب فيها القرآن كانت تتحدث لغة هجينة من العربية و الآرامية. فهذا الشخص ينتهج منطقا دائريا لأن صحة قراءته السخيفة للقرآن تعتمد على صحة هذا الزعم الساذج وصحة الزعم الساذج تعتمد على صحة قراءته السخيفة. ولذلك فأغلب المؤرخين إما أنهم يتجاهلون ما كتبه أو يوجهون نقدا لاذعا لمنهجيته الفاسدة تلك.
فبحسب كتاب: The Oxford Handbook of Quranic Studies
وفي إشاره لتلك المقاربة:

الكوثر من أجمل سور القرأن واقربها الي قلبي. الجميل في القران ان حتي السور الصغيرة مهما قرأتها وكررتها كثيرا تشعر فى كل مرة كأنك تقرأها لأول مرة وهذا في حد ذاته اعجازا من وجهة نظري

نعم، والهندوسي عنده نفس الشعور عندما يقرأ الفيدا
والمسيحي لا يمل ولا يكل من قرائة ودراسة الانجيل ونقل مواعظه
واليهودي يسعد جداً بقراءة التوراة، حتى في الطائرة من نيويورك الى لندن لا يمل ولا يكل من قراءة توراته وبهز رأسه بخشوع كبير وبكاء
والبوذي يشعر بسعادة غامرة ووحدة مع الكون عندما يردد ترانيمه ويضرب الجرس او عندما يمارس اليوغا لساعات الخ...

انا اشعر بسعادة غامرة عندما اشاهد اولادي يلعبون الالات الموسيقيه او يلعبون كرة القدم واقود سيارتي لساعات طويلة حتى اشاهدهم يلعبون واقضي ساعات طويلة اتحدث مع اباء اصدقائهم في الفريق عن امور تافهه للبعض...

هذا الشعور طبيعي جداً وكل البشر يشعرون به بالاديان او بغيرها...

سورة الكوثر تافهه ولا قيمة لها ولا تقدم ولا تؤخر...

تحياتي