بالتأكيد... لذلك غالب المنتحرين من بلدان اسلامية..

عموما آسف فعلا لأنتحارة، واحب ذكر بأنه هناك هيئات حكومية وغير حكومية تساند من يفكر في الانتحار والرجاء الأتصال بها في بلدك...
الانتحار له عواملة ومهمة الدول هو مساندة من يفكر في الأنتحار وهو خسارة كبيرة للحياة.
اهو وسيلة هو الاختلاط بالاخرين، ولذلك هنا في استراليا منظمات من Act Belong commit وهي ان تعمل مع مجموعة من المحطين بك لعمل شيئ او حتي في العمل.
التبرع بالوقت مهم، في عملي هناك تشجيع علي المشاركة مع المجتمع وفي نهاية العام السابق ذهبت مع اطفالي واطفال العاملين معي لزراعة شجر في حديقة واستمر يوم كامل وعام أخر قمنا بتنظيف شاطئ وزراعة شجر. لكن بعيدا عن العمل هنا يوجد جماعات لممارسة الرياضة في الحدائق تجدهم صباحا يمارسون الرياضة او يمارسون الجري او المشي او سواقة الدراجات. المهم الذي لدية افكار بالانتحاب لا يجب علية الاستسلام لها، وربما يحاول الانخراط بالمجتمع من البحث عن مجموعة لممارسة الرياضة او سواقة الدراجات، او حتي المشي...
المهم الذي يفكر في الانتحار، يكون في الغالب وحيدا ولذلك المشاركة من المجتمع مهم...
تحياتي

اذا لماذا لا يحدث لنصف أو ربع الملحدين مثلا أو حتى 10 أو 5 بالمئة منهم؟

بسيطه لأنهم ليسوا صادقين فى الحادهم

ما تعريف الشخص الصادق في إلحاده؟ ولماذا هذا التعريف هو الصحيح وليس غيره؟

هو الذي يقوم بالانتحار او الدخول في دين الإسلام...
ألم تعلم بعد؟
الانتحار له عوامله وله اسلوب للعلاج وجميع دول العالم المتحضر تأخذ ذلك في الاعتبار وتحاول مساعدة البشر، والمسلمين يتعاملون مع الانتحار باسلوب شعارات والحصول علي نقاط.
في مصر ينتشر بها الانتحار درجة كبيرة، لكن الاحصائيات هي صفر، تجاهل المشكلة...

https://www.il7ad.org/vb/picture.php...&pictureid=411

الملحد الصادق هو الذى لا يأخذ كل خيرات الطبيعة التى منحته ما يريد ولا يوفيها جزء صغير من حقها ويجعل نفسه سماد عضوى ويوفر اكسجينه ويكف عن تلويثها بكربونه وفضلاته

لم تجب على الجزء الثاني من سؤالي

بسيطه لأن الملحد لا يؤمن بوجود اله ولا روح هو كائن مادى فقط

ومن أين أتيت بأن عدم الإيمان بروح يوجب ما سبق؟ لا أرى أي رابط بين هذا وذاك.

لا انت ترى الرابط جيدا ولكنك تجحده
ومع ذلك ساقول لك
عدم الايمان بروح يعنى الملحد ماهو الا ذرات وجزئيات تراكمت مع بعضها واصبحت كالجهاز او الة وهذا كله حدث بسبب الطبيعة التى يأخذ خيرها من ماء وهواء وطعام وملذات والتى جعلت له اباء وامهات يحنو عليه - لا ادرى كيف مع انهم ذرات لا تنبع منها الرحمه والموده-وحمته تلك الطبيعه من الاشعه الكونيه وووو
ثم بعد ذلك يأخذ خيرها ويعطيها شره من فضلات ومواد ضاره وابخره كربونيه ولا يريد ان يمنحها ولو جزء صغير من ما وهبته بالكف عن تلك الملوثات