الاجابة بسيطة لان من يحمل هذا التصور شاءت الصدفة ان يكون من اسرة مسلمة و تربى في مجتمع اسلامي :15: اذا اقتنع شخص من لاوس بوجود خالق فلن يفكر بتاتا بالاله الاسلامي

المنافسه قويه بين الرب الاسلامي والمسيحي اكبر الديانات
القران شوه سمعة الرب الاسلامي بكثرة اخطائه ولا اعلم عن المسيحيين هل هم كذلك
عموما لاوجود لصانع للوكون مجرد خيالات في افكار البشر

الاله الاسلامي بعيد عن المنافسة لأن له كرسي كبير عرضه السماوات والارض ، وهذا يعني انه يجلس علي ذلك الكرسي ، هذا يعني ان الاله الاسلامي يحتاج الي الجلوس كالبشر فهو يتعب دون ذلك ! اله ضعيف غير قادر علي ان يظل واقفا رغم التبجح بالقوه !

ملاحظة الكرسي في محلها
:biggrinpartyha3:

من الصفات الثابتة لله عز وجل : الرِّجل أو القَدم .
ودليل ذلك : ما روى البخاري (6661) ومسلم (2848) عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لَا تَزَالُ جَهَنَّمُ تَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ حَتَّى يَضَعَ رَبُّ الْعِزَّةِ فِيهَا قَدَمَهُ فَتَقُولُ قَطْ قَطْ وَعِزَّتِكَ وَيُزْوَى بَعْضُهَا إِلَى بَعْضٍ ) .
https://islamqa.info/ar/166843

الوجه و الساق و اليد و العين ثابتة كذلك عند الحشوية و السلفية بلا مجاز وبلا كيف.
وجه ربك ذو الجلال و الاكرام
و يوم يكشف عن ساق
يداه مبسوطتان
اعيننا

أهلا بالزميل هيدن
في الديانة المسيحية يسوع يقال له تارة ابن الانسان وتارة أخرى ابن الله
ومعنى هذا أنه تجل للاهوت وللناسوت في وقت واحد وفي قالب واحد
فهو الله وهو الانسان , وان قلت واحدة دون الأخرى فأنت تعتبر في عين رجال الدين المسيحيين الرسميين مهرطقا
ثم ان علاقة الانسان بالله ليست أبدا علاقة عبودية , انها أقرب الى علاقة الصداقة أو علاقة الأب بأبنائه (نجد وصف أبناء الله حاضرا بالنسبة للذين يؤمنون بالرب)
تصور أنه في المسيحية الرب يطرق بابك فان فتحت له يدخل ليتعشى معك !
يبدو جيدا أن الفارق الشاسع بين الناسوت واللاهوت يتلاشى الى علاقة جديدة بينتها لك في السابق