![]() |
اقتباس:
|
اقتباس:
و لكن نظرة بانورامية اشمل ستبين لنا ان الكثير من الساسة و قادة العالم تحركهم اساطير دينية متجذرة في ضمير الوعي الجمعي لشعوبهم. مثلاً: 1/ قيام دولة اسرائيل : مبني على اسطورة ارض الميعاد اليهودية المعروفة 2/ الاساطير اليهودية مقبولة مسيحياً لأن العهد القديم مقدس تماماً كقداسة العهد الجديد .. و لذلك فإن قيام دولة اسرائيل مصداق لقداسة العهدين و تعجيل حركة التاريخ بإتجاه تنفيذ نبوءاته ، الارماجاديون و الابوكاليبس و ظهور الدجال و اخيراً ظهور المسيح. و لهذا ، يدفع الجناح المؤمن المسيحي في الغرب الى صمود تلك الدولة و تعزيز اعداءها في نفس الوقت. أملاً ان تنطلق شرارة الارماجاديون في يوم ما. 3/ قيام دولة اسرائيل يعزز قداسة النص الاسلامي بالعلو في الارض مرتين و باقي التكرار المتعلق ببني اسرائيل، و يعجل في نهاية الزمان و المعركة الكبرى بين الاسلام و اليهودية الممهدة لدولة الخلافة الاسلامية و قيادة المهدي الذي سيصلي بالمسيح. هنا تتلاقى الديانات الابراهيمية المخبولة في نفس النقطة و تنفخ النيران في حرب كبرى و تفسر نتائج تلك الحرب حسب اجندتها الاسطورية. |
ولكن محمد قد تصالح في وقت سابق مع ملك الحبشة.
أم هي السياسة وخبثها الذي لا يستطيع حتى الأنبياء تفاديه. |
اقتباس:
وهذا لا ينافي احترامي لفترة المهدية فهي الفترة المؤسسة للسودان الحالي والمهدي نفسه اعتبره ( أب للقومية السودانية مثل اتاتورك للاتراك لكن بالمقلوب ) ههههههه |
اقتباس:
وكعادتك طبيب ويصف العلاج المناسب وقوة الملحدين لا شك في تقدم سمعت منذ بضعة ايام رتشارد داوكنز يقول ان النسخة العربية غير الرسمية من كتاب ( وهم الاله ) تم تحميله في الشرق الأوسط 10 مليون مرة 3 ملايين من السعودية الالحاد ينتصر بالفعل ويهمش الدين ويضعه في مكانه تحياتي اقتباس:
ومغنم نساء العدو غاية نبيلة هه تحياتي للمعظم أبداً |
عزة الملوك تهارقا،
ذلك القول تبيان للفرق بين التفكير في الزمان الغابر، والتفكير في عصرنا الحالي، عصر ميثاق حقوق الإنسان. ذاك العصر كان عصر حمدان، فما بالنا الآن بالفرق الذي بين زماننا هذا وزمان الجاهلية؟! أو حتى زمان أنقص منه قليلاً، أو زد عليه قيلا،، وأتبعها بـ"رَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلا". وليتنا عند قراءة كل آية من تشاريع القرآن أن نلحقها ونتبعها مباشرة بترتيل ميثاق أمم البشر في حفظ حقوقهم. عندها يتبين لنا كم حان على الإنسان حين الدهر. سنقول عندها: الحمد لله أن الإنسان لربه كنودا. |
زيزي ابسلون هذه الطريقة تبدوا غير منطقية علي الإطلاق ليس هناك اي منطق في قتل احد
حقوق الانسان ومعاهدات الامم المتحدة وجدت لتبقي كأثر منطقي للتطور الإنساني لا مكان لهذه العقلية إطلاقاً تحياتي |
| الساعة الآن 11:42 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond
.::♡جميع المشاركات والمواضيع المكتوبة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ,, ولاتعبر عن وجهة نظر إدارة المنتدى ♡::. 