![]() |
نلاحظ ان القران يخلو تماما من لقب مسيحين والمسلم يصر لاغي عقله لمجرد انه مكتوب في القران لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه بان اسمهم هو نصارى !
القران هو الصح شئت ام ابيت ! هكذا عقليه المسلم ! لا مش على مزاجك يا مسلم اتباع المسيح اسمهم مسيحين على اسمه وهذا الاسم اطلقه الوحي على اتباع المسيح : ثُمَّ خَرَجَ بَرْنَابَا إِلَى طَرْسُوسَ لِيَطْلُبَ شَاوُلَ. وَلَمَّا وَجَدَهُ جَاءَ بِهِ إِلَى أَنْطَاكِيَةَ. فَحَدَثَ أَنَّهُمَا اجْتَمَعَا فِي الْكَنِيسَةِ سَنَةً كَامِلَةً وَعَلَّمَا جَمْعاً غَفِيراً. وَدُعِيَ التَّلاَمِيذُ «مَسِيحِيِّينَ» فِي أَنْطَاكِيَةَ أَوَّلاً. (أعمال 11: 25-26) فالفعل في الجملة هو χρηματισαι من الجذر اليوناني χρηματίζω chrēmatizō khray-mat-id’-zo وهو يعني الوحي والمصدر الإلهي : crhmatizw chrematizo khray-mat-id'-zo from crhma - chrema 5536; to utter an oracle (compare the original sense of 5530), i.e. divinely intimate; by implication, (compare the secular sense of 5532) to constitute a firm for business, i.e. (generally) bear as a title:--be called, be admonished (warned) of God, reveal, speak. ونضع لعدم الاطاله لان الادله كثيره جدا بان اسمهم هو مسيحين على اسم المسيح وليس نصارى من القديس يوستينوس الذي استشهد عام 165م : For as all shrink from succeeding to the poverty or sufferings or obscurity of their fathers, so whatever the Word forbids us to choose, the sensible man will not choose. That all these things should come to pass, I say, our Teacher foretold, He who is both Son and Apostle of God the Father of all and the Ruler, Jesus Christ; from whom also we have the name of Christians. Whence we become more assured of all the things He taught us, since whatever He beforehand foretold should come to pass, is seen in fact coming to pass; and this is the work of God, to tell of a thing before it happens, and as it was foretold so to show it happening. It were possible to pause here and add no more, reckoning that we demand what is just and true; but because we are well aware that it is not easy suddenly to change a mind possessed by ignorance, we intend to add a few things, for the sake of persuading those who love the truth, knowing that it is not impossible to put ignorance to flight by presenting the truth. Schaff, P. (2000). The Ante-Nicene Fathers (electronic ed.) (1). Garland, TX: Galaxie Software. المسلمين لا يعرفون اصلا ما هي كلمة نصارى ولا ما هو جذرها ولا اصلها فتضاربوا بها اخماس في اسداس لان المسلمين اصلا لا يملكون اي معجم etymology فكل ما يملكة المسلمون هو ترديد ما قاله الخلفاء العباسيون لمعاني الكلمات القرانية كما تخيلوها في السياق دون الغوص في الجذور التاريخيه للكلمة فمعاجمهم ليست اكثر من تخمينات وخزعبلات وتقريبات فقهاء الاسلام ! تعالوا لنرى ما قاله المؤرخ المقريزي عن كلمة نصارى : • "اعلم أن النصارى اتباع عيسى نبيّ الله ابن مريم عليه السلام، سموا نصارى لأنهم ينتسبون إلى قرية الناصرة من جبل الجليل، بالجيم، ويعرفُ هذا الجبل بجبل كنعان، وهو الآن في زمننا من جملة معاملة صفد، والأصل في تسميتهم نصارى أنّ عيسى ابن مريم عليه السلام لما ولدته أمّه مريم ابنة عمران ببيت لحم خارج مدينة بيت المقدس، ثم سارت به إلى أرض مصر وسكنتها زماناً، ثم عادت به إلى أرض بني إسرائيل قومها، نزلت قرية الناصرة، فنشأ عيسى بها وقيل له يسوع الناصريّ، فلما بعثه الله تعالى رسولاً إلى بني إسرائيل، وكان من شأنه ما ستراه، إلى أن رفعه الله إليه، تفرّق الحواريون، وهم الذين آمنوا به، في أقطار الأرض يدعون الناس إلى دينه، فنسبوا إلى ما نسب إليه نبيهم عيسى ابن مريم، وقيل لهم الناصرية، ثم تلاعب العرب بهذه الكلمة وقالوا نصارى ... والتنصر الدخول في دين النصرانية، ونصره جعله كذلك، ((( والأنصر الأقلف، وهو من ذلك، لأنّ النصارى قلف ))) ... ". ( كتاب المواعظ والاعتبار للمقريزي - جزء 2 - ص 482 - دار صادر بيروت ). _______ فاللفظة حسب المؤرخ المقريزي هي مجرد " تحريف " وتشويه وتلاعب اقترفه العرب بغرض الاهانه والتحقير من اتباع المسيح ! الناصري لا تعني النصراني ! الناصرة = ناصري - الناصرية .. وليس : نصراني - النصرانية ! الكلمتين مختلفتين بالنطق وحتى المعنى !!! الناصرة بالعبرانية تعني : الغصن . النصراني بالعربية تعني : الاقلف ( الغير مختون ) حسب قول المقريزي ! المؤرخ جرجي زيدان يعترف بتحريف العرب للاسماء الاعجمية في كتابه العرب قبل الاسلام في الصفحة 166 : https://b.top4top.io/p_1691aogg31.jpg والمؤرخ جواد علي يصرح ان المسلمين متضاربين في الكلمات الغريبه عنهم والتي لا يعرفون لها اصل .. ويصرح المؤرخ انه لا يوجد دليل مكتوب يثبت ان العرب استخدموا هذه التسمية التي هي نصارى قبل الاسلام وان ما ورد في الشعر الجاهلي كله عليه علامات استفهام ولا يمكن اخذه دليل ! https://b.top4top.io/p_16931wv0h2.jpg ويقول جواد علي عن لقب النصارى في القران ان اسمهم هو مسيحين على اسم المسيح وهو الاسم الذي اطلق عليهم وليس نصارى : https://a.top4top.io/p_16933200d1.jpg المسلم راسه والف سيف ان اسمهم نصارى كما ورد في القران وليس مسيحين مستشهدا بترجمه حديثه للعهد الجديد تمشيا مع الفكر الشرقي وهي ترجمة لا قيمه لها لان العهد الجديد يوناني وليس عربي والحجة بالاصل اليوناني وليس بالترجمات .. او تراه يستشهد بالقاموس الكلداني للعّلامة يعقوب أوجين المولود سنه 1867 والمتوفي سنه 1928 يعني اكثر من حوالي 1200 سنه من القران لمجرد ان الاب يعقوب كتب فيه مسيحي - نصراني .. ليوهم المسلم نفسه من خلاله ان هذا يعني صحه قرانه .. بينما من نفس القاموس الكلداني للعّلامة يعقوب أوجين منَا يكتب كلمة مسيحي بشكل مختلف وهي الأصل في اللغة الكلدانية: ܡܫܝܼܚܵܝܵܐ ....مشيحايا (مسيحي) ܡܫܝܼܚܵܝܘܼܬܼܵܐ .....مشيحايوثا (المسيحية) http://files.arabchurch.com/upload/i...8303308165.png وهذه كلها كلمات تعود للأصل (مشيحا) "ܡܫܝܼܚܵܐ" المسيح بالأرامية - او (مشيخا) بالعبرية! فكونه يخاطب العرب في قاموسه (كلداني-عربي) فلابد ان يخاطبهم باللغة التي يفهمونها وفي عُرفهم المسيحي هو نصراني ولكن هذا ليس معناه انه متداول مسيحياً لان كلمة مسيحي معروفة في اللغة الأرامية وليس لها أي مرادف أخر!! وتاره تجد المسلمين يلجأؤون لما كتبته المعاجم العربيه الفاشله ليبرروا من اين اتوا بكلمة نصارى القرانية مثل مختار الصحاح لزين الدين الرازي المتوفي عام 666 هـ بعني حوالي 600 بعد القران : ن ص ر: (نَصَرَهُ) عَلَى عَدُوِّهِ يَنْصُرُهُ (نَصْرًا) ، وَالِاسْمُ (النُّصْرَةُ) . وَ (النَّصِيرُ) (النَّاصِرُ) وَجَمْعُهُ (أَنْصَارٌ) كَشَرِيفٍ وَأَشْرَافٍ. وَجَمْعُ النَّاصِرِ (نَصْرٌ) كَصَاحِبٍ وَصَحْبٍ. وَ (اسْتَنْصَرَهُ) عَلَى عَدُوِّهِ سَأَلَهُ أَنْ يَنْصُرَهُ عَلَيْهِ. وَ (تَنَاصَرَ) الْقَوْمُ نَصَرَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا. وَ (انْتَصَرَ) مِنْهُ انْتَقَمَ. وَ (نَصْرَانُ) بِوَزْنِ نَجْرَانَ قَرْيَةٌ بِالشَّامِ تُنْسَبُ إِلَيْهَا (النَّصَارَى) ، وَيُقَالُ: اسْمُهَا (نَاصِرَةُ) . وَ (النَّصَارَى) جَمْعُ (نَصْرَانٍ) وَ (نَصْرَانَةٍ) كَالنَّدَامَى فكل هذه الأسماء تضرب بعضها بعضاً فهل هى " نصرانة " أم هى " نصران " أم هى " نصرة " أم " نصري " أم هى " نصرونه " أم هى " نصورية " ومن الذي أطلق عليها كل هذا او بعض هذا وكيف ومن هو مصدرها للدخول في شبهة الجزيرة ؟ ببساطة كلها اقوال لا اساس لها ولا قيمة في العاجم العربيه لان هذا كله ليس جذر لان الكلمة ليست عربية أصلا فلا جذر عربي لكلمة ليست عربيه اساسا! |
اقتباس:
-- بالنسبة لكلمة نصارى، اللفظ يعتبر مشكل بالنسبة لي، لكن من الصعب الجزم بمعناه او أصله. هل هو الاسم العربي للمسيحيين في ذلك الزمن؟ هل هو لقب اطلقته جماعات معينة على المسيحيين؟ هل هو اسم طائفة معينة من المسيحيين؟ لا توجد ادلة كافية للجزم باي من هذه الاحتمالات او غيرها. الملاحظ ان اللغة العبرية تستخدم لفظ مشابه للمسيحي (נוצרי)، يمكن الاستماع لطريقة لفظه من هنا. https://forvo.com/word/%D7%A0%D7%95%D7%A6%D7%A8%D7%99/ لو اردنا تقريبه للعربية يمكن ان نقول انه يلفظ (نصري) او (نوصري)، غير ان العبرانيين يلفظون الصاد (تصاد). |
اقتباس:
اليهود الذين لم يؤمنوا ان يسوع هو المسيح كانوا يطلقون على اتباعه لقب الناصريين Nazarenes نسبه الى مدينه الناصرة التي نشأ لان اليهودي لا يمكن ان يطلق على اتباع يسوع تسميه مسيحين وهي التسميه التي اطلقها الوحي على اتباع المسيح في سفر اعمال الرسل ليحملوا اسمه والا فهو يعتبر اعتراف ضمني منه ان يسوع هو المسيح وبالتالي لم يكن لدى اليهود إلا تسميه اتباعه بـ " ناصريين " .. وبالإنتشار السريع للمسيحية في كل العالم انتقل اللفظ مع البعض إلى المناطق العربية وتم تحريفه إلى " نصارى " .. لكن تأتي المشكلة بإنتشار الهرطقات والخرافات وانتشار البدع اليهومسيحية والمجموعات اليهومسيحية مع الوثنيين وعبدة الشمس والنار ووسط الجهل المدقع لهذه المنطقة ، ظل اللفظ محفوظا " نصارى " ولكن اختلفت العقيدة تماماً فنسمع عن طائفة تؤمن أن مريم العذراء هى إله ضمن الثالوث ونسمع عن طائفة مضاضة تقول ان العذراء نعم انجبت المسيح بدون زواج ولكن بعد هذا انجبت ونسمع عن ان المسيح لم يصلب ولكن شبه له وان المسيح تكلم وهو طفل في المهد وانه كان يخلق طيور من طين وهو صبي وانه مجرد نبي وليس اله .. الخ .. وكل هذا وسط الطوائف اليهومسيحيية مثل الأبيونيون وغيرها ، فتم تغيير العقيدة بالكامل حتى قال القديس أبيفانيوس في القرن الرابع عن هذه المنطقة العربية " أن بلاد العرب ممتازة ببدعها " ومن هنا إختلف المعنى تماما .. ومن بعدها جاء الإسلام في هذه الأحوال وهذه الظروف ، فصار يتكلم ضد هؤلاء الهراطقة من جهه ومن جهه اخرى يتبنى معتقدات من هؤلاء الهراطقه وينادي بها .. وتاره يعتبر النصارى مؤمنين وتاره اخرى يعتبر النصارى كفار مشركين .. يعني لغوصه قرانية ما بعدها لغوصه فلا هو مفرق بين المسيحين النصارى التى حرفت عن كلمة ناصريين ولا فرق بين البدع التي دخلت في اسم النصارى لا وكمان يحارب معتقدات البدع المهرطقه وبنفس الوقت يتبنى هرطقات من هرطقاتهم وتخاريفهم واساطيرهم وينادى بها !!!!!! يعني القران سمك لبن تمر هندي خبايص في خبايص ! وبعد تحريف الاسم ناصريين الى نصارى جاء الرفض المسيحي لتسميه النصارى لما يحمله هذا الإسم المحرف عن الناصريين من الهرطقات والبدع التي لا علاقة لها بالمسيحيه الذي هو اللقب الذي اطلقه الوحي على المسيحين في اعمال الرسل ليحلموا اسم المسيح والذي لا يقدر اليهودي ان يسميهم به لعدم اعترافه بان يسوع هو المسيح .. وبمرور الزمن إختفت هذه الهرطقات ( أو غالبها ) وانتهت او قلت جداً وبقيت المسيحية الصحيحة بعقائدها الصحيحة وبقى القران على هذه التسميه المحرفه نصارى وسط اللغوصه القرانية بين المسيحين النصارى المحرفه عن كلمة ناصريين وبين البدع اليهومسيحيه التي دخلت ضمن التسميه نصارى التي كان القران تاره يحارب بدعها وتاره اخرى يتبنى من هرطقاتها واساطيرها وينادي بها وتاره يجعل من النصارى مؤمنين وتاره يجعل منهم كفار مشركين !!!! |
مسألة النصارى واضحة أنها مرت على تعديلات كثيرة
ففي النسخة الاولى هم الاقرب للمسلمين والمؤمنين وفي التعديل المفترض في عهد الحجاج اضيفت لليهود وصارت مرادفة لمعنى المسيحيين وبالتالي هذا التخبيص بسبب توالي التعديلات التي صارت مع الزمن |
هذا رابط لانجيل متى المزور :
https://www.newadvent.org/fathers/0848.htm فيه مما يحوية القران من اقتباسات منقوله عنه بتصرف .. لم اقرأءه كله ولكن قرأت بعض الاصحاحات منه .. مثلا في Chapter 12 اتهام مريم بالزنا كما ورد في القران حينما حبلت .. وفي Chapter 20 عن حدوثة القران عن مريم والنخيل في الصحراء وكلام المسيح في المهد .. في Chapter 27 يتكلم عن خلق المسيح لطيور من طين كما ورد في القران .. ان اردتم قراءته مترجم للعربية ففي هذا الرابط للدكتور غالي تعريف بالانجيل ونقله بالانجليزية ثم ترجمة للعربيه : أنجيل متى المنحول الغير قانوني https://drghaly.com/articles/display/12642 في كتاب اسمه "الاناجيل المنحوله" يستعرض محتوايات الاناجيل المنحوله حوالي 14 انجيل مزور والتي تتوافق مع القران مترجمه للعربيه مع تعريف بكل انجيل هذا رابط تحميله : http://www.christianlib.com/13440.ht...9%8A%D9%84-pdf والقران فيه الكثير جدا من الاساطير اليهودية في مجموعه كتاب "اساطير اليهود" لـ لويس غينزبرغ .. المثير للسخرية ان مترجم الكتاب مسلم .. فتجده بالحواشي يستهزا بما ورد فيه ويضحك على اليهود وهو نفس ما ورد في القران :7: يعني انا بجد مش عارف عقل المسلم مما يتكون ! تستهزأ في خرافات يهودية هي اصلا موجوده في قرانك واحاديث نبيك ! لا اريد ان انقل لكم كل ورد فيه من اساطير يهودية هي نفسها الموجودة في القران والسنه لعدم الاطاله . |
كما تعلم بيئة كاتب القرآن بيئة نصرانية بحتة ( يهو - مسيحية )
- فهي تأخذ من اليهود خرافاتهم في ( الهاجادا - المدراش ) - وتأخذ من التوراة القانونية - وتأخذ من انجيل متى المنحول وبعض الادبيات السريانية في المواعظ ولذلك نجد كل هذا المحتوى في القرآن |
اقتباس:
|
اقتباس:
لنر هذا الدليل، إذن! |
إذا كنت لا تقبل بالقرآن كتعبير عن المحيط الثقافي للنبي فمن أين لك أصلا أي معلومة عن النبي حتى تدعي أو يدعي غيرك أن محيطه الثقافي كان مسيحي أو غير مسيحي؟
فالمدعي يعتمد على القرآن في زعمه في استشفاف الخلفية الثقافية لمؤلفه. |
اقتباس:
أنا لم أدع بأنَّ لي "أي معلومة" عن محمد تدعمها الأدلة! كل ما أعرف منظومة من الأكاذيب والخرافات والأساطير والأوهام تمتليء بها الكتب الإسلامية. أما المعلومات التاريخية الحقيقية من خارج الإسلام فهي مقتضبة ولا يمكن أن ترسم حتى صورة ضبابية عن محمد. ولهذا وعندما نتحدث عن محمد فإننا نتحدث عن خرافات المسلمين المتعلقة به. 2. ما علاقة "القرآن" هذا بمحمد ذاك؟ في هذا "القرآن" لم يرد إلا اسمه (أقصد محمداً) أربع مرات. فهل هذه معلومات عن شخصية واقعية؟ وبالإضافة إلى ذلك ليس ثمة دليل على تاريخ إضافة إسمه إلى "القرآن". وإذا كان مجرد الإشارة إلى اسم ما هو دليل على وجود هذا الشخص فإن موسى أكثر تاريخية من محمد لا لشيء إلا لأن اسمه تكرر في هذا "القرآن" 134 مرة. وهذا سخف! لأنَّ تاريخية موسى ليس أكثر مصداقية من تاريخية شخصية "سوبرمان" أو "ميكي ماوس"! 3. باختصار: لا يوجد أي معنى للقرآن - بل كان من الممكن أن يكون كتاباً من الألغاز لولا خرافة "أسباب التنزيل"! ولولا "أسباب التنزيل" التي تستند إلى الأحاديث الملفقة والسيرة الخرافية فإن 80% من "القرآن" سيكون خالياً من المعنى. وسقوط الحديث يعنى سقوط "القرآن". |
| الساعة الآن 02:46 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond
.::♡جميع المشاركات والمواضيع المكتوبة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ,, ولاتعبر عن وجهة نظر إدارة المنتدى ♡::. 