![]() |
اقتباس:
من يقرأ لك وأنت تقول الأخ كفى ووفى سيعتقد أن الأخ كتب محاضرة علمية هارفردية في الكيمياء فيما الأخ لايفعل سوى الشتم واللعن.. وأنا الذي كنت أظنك عاقلا.. |
اقتباس:
خطر لي هنا بخصوص الآيات ملاحظة بسيطة وتبدو لي مهمة في قراءة آيات الخلق في 6 أيام والأرض في 2. وهي أن 2 هي ثلث ال6. و4.5 مليار عمر الأرض هي ثلث ال13.7 مليار عمر الكون. |
اقتباس:
http://1.bp.blogspot.com/-gchtv9FjxM...9%85%D8%A7.jpg هذا بالضبط ما كان ينقص البشرية |
اقتباس:
اليوم يقابل 2.8 مليار عام لم يقل الله ذلك بل قال ان يوما لديه كألف عام , وأقصى ما عد هو يوم القيامة. في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة ولو أن الأمر بالعمر . الكون سيعيش مليارات السنين فهل ستظل النسبة كما هي ؟ .. |
اليوم 2.28 مليار
! :anbetenuz8::anbetenuz8: |
اقتباس:
|
المسألة هنا كما أسميها: فكرة إعجاز غير ملزم. لكنها حتما ولابد لها من أن تتشكل في ذهنية المؤمن وهذا حقه ويعتبر من مقبلات الدين إن لم يكن من آليات تثبيته. ولكن في الآيات البينات وهي محدودة كآية: والشمس تجري...
هنا بالنسبة للرقم 6 و2 تبقى الفكرة ضمن إطار الملاحظة المسجلة وهي من أساسيات العلم وبها سيعمل في الدين بسبب أن الأرقام العلمية العمرية للكون والأرض قد تتغير أو تتعدل خاصة عمر الكون. لكن بالنهاية إذا ثبت أن الأرقام حقيقية وأن هامش الخطأ في حده الأدنى فأعتقد لابد لنا من تسجيل هذه المفارقة الصارخة بين الدين والعلم في التلاقي بين أن يكون لدينا بالفعل أرقام مطابقة من حيث التناسب كما توضح عمر الأرض يمثل ثلث عمر الكون في التعبير الديني وفي التعبير العلمي. وهذا برأيي أكبر من أن يكون صدفة كما يؤمن الملحد. خاصة وأن هذه الصدفة تتكرر كثيرا. في نقطة الخلق من الطين أيضا. بحيث أن تجربة ميلر اليتيمة والتي لم تتحرك قيد طول بلانك من مكانها حتى اليوم يتجه باحثون على منوالها للقول إن أمثل الظروف لتطبيقها هي في مادة الطين حرفيا. فيالها من صدفة أو صدف.. مسألة أرقام الأيام تحت تعبير: عند الله. لاتزال تبدو غامضة ولكنها مع ذلك تشير وأشارت الى نسبية للزمن ما كانت لتخطر على بال إنسان حينها. لكن عموما يؤمن المسلم أن جزءا مهما من القرآن يحال الى علم الله. وهذا حل عملي للمسلم يختم به أي ادعاء لوجود إعجاز علمي في القرآن أو ما هو غير مفهوم ومفسر. لكن هذا الغموض لنسبة الأيام لا يمس "صدفة" أن رقم عمر الأرض هو ثلث عمر الكون في كل من الأرقام التي يطرحها الدين والتي يطرحها العلم. برأيي أعزائي عزيزاتي أن الإلحاد أمام الديانات السماوية وخاصة الإسلام هو مثل معاق بدون أطراف يريد أن يلعب مباراة كرة مع ميسي وبالتالي في العشر ثوان الأولى للمباراة يكون قد حصل على 150 هدف في مرماه. ولا تبقى سوى أشياء أخرى من قبيل التسلية أو قضاء حوائج أخرى في نفس يعقوب غير تفنيد الدين. |
اقتباس:
|
مساء الخير صديقي مستنير ,, أتمنى تكون هدأت الآن ^_^
طبعًا حابب استغل الفرصة وأرحب بأخي الكريم فيتامين الحقيقة إنه ما شاء الله عليه اختصر نقاط كثيرة ربي يسعده اقتباس:
تعال نتفق على شيء ,, من أوجد هذا الكون الفسيح الذي عجز عن معرفته العلم وعن الإلمام به وجعله يسير بنظام متناهي في الدقة وجعل هامش الخطأ به صفر - أيا كان الخالق - هو لن يعجزه خلق الجبال في يوم ,, متفقين على هذا أم أنك تختلف ؟؟ بانتظارك عزيزي |
اقتباس:
ولكن عندما يخبر بشيء في كتاب مقدس هو الدليل الوحيد على تعريفه وتقديمه كإله فمن أبسط المسلمات أن يوافق ما في هذا الكتاب صحيح العقل , أما ان يخالفه مخالفات منكرة مستنكرة فكيف أسلم به كتابا مقدسا من لدن إلهٍ حكيم نحن لا نلعب لعبة الأحجية ها هنا , هذا إله يعذب وينتقم ويعاقب وأناس تجاهد وتقاتل , وعالم يتلاطم وأناس تفجر أنفسها في سبيله إلى آخره هي ليست لعبة حتى نحل فوازير وأحاجي الإله , والتي حتى لا تستقيم ولو استسغنا واحدة لصدمنا عشرات غيرها فلو سلمت به إله فقط بسبب التهديد والوعيد والمكتسب الاجتماعي الموروث فقد ظلمت عقلي وظلمت نفسي وافتريت ما ليس بحق |
| الساعة الآن 07:42 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond
.::♡جميع المشاركات والمواضيع المكتوبة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ,, ولاتعبر عن وجهة نظر إدارة المنتدى ♡::. 